![]() |
رد: الخريجة بين المطرقة والسندان.
أحييك أخيه وأشكرك على الشجاعة في الطرح , ولا أعلم لماذا طرت عليٌ هذه الابيات عند قراءتي للموضوع بردوده !!
أظلٌ الوجوه المساء الحزين وفي كفه معزف لا يبين وفي ثغره بسمات الشجون وفي طرفه حسرات السنين وفي طرفه لوعة لا تفر وفي قلبه صعقات المنون وقبٌله قبل صامتات كما يلثم الموت ورد الغصون ــــــــــــ المقداد |
رد: الخريجة بين المطرقة والسندان.
اقتباس:
أسعد الله أيامك أخي الكريم على تفاعلك وشاكره مرورك الطيب المدرسة الأهلية باتت تضع الشروط وتقصم ظهر الفتيات بعدد الساعات والحصص وحق لها (مصائب قوم عند قوم فوائد). |
رد: الخريجة بين المطرقة والسندان.
اقتباس:
صدقت أخي ولكن معضلة الفتاة أصبحت لاتقل عن معضلة الخريجين الذكور من حيث عدد الفتيات الخريجات ومن حيث محدودية النوعية في الوظائف التي تليق بها وصدقني الزواج ليس الحل الوحيد والمسألة ليست بالعائل بقدر اثبات الذات وتحقيق القدرات التي اجتهدت في سبيلها سني كثيرة من عمرها شاكره مرورك الكريم |
رد: الخريجة بين المطرقة والسندان.
اقتباس:
أخي المقداد : أسعد الله أيامك أسعدتنا بتلك الكلمات فلاأدري أهي يأس بعد الأمل أم أمل بعد اليأس كلمات جميلة عطرت بها الموضوع برغم أسيته شاكره مرورك العطر |
رد: الخريجة بين المطرقة والسندان.
اقتباس:
جزا الله الجميع خيرا على إثراء الموضوع بأرائهم وأستبيحك عذرا في إيراد بعض الفتاوى للشيخ عبدالعزيز ابن باز لأدعم بها ما ذهبت إليه وسأضع ما أريد التركيز عليه بالون الاحمر ما حكم الإسلام في عمل المرأة وخروجها بزيها الذي نراه في الشارع والمدرسة والبيت هكذا. وعمل المرأة الريفية مع زوجها في الحقل؟ لا ريب أن الإسلام جاء بإكرام المرأة والحفاظ عليها وصيانتها عن ذئاب بني الإنسان، وحفظ حقوقها ورفع شأنها، فجعلها شريكة الذكر في الميراث وحرم وأدها وأوجب استئذانها في النكاح وجعل لها مطلق التصرف في مالها إذا كانت رشيدة وأوجب لها على زوجها حقوقا كثيرة وأوجب على أبيها وقراباتها الإنفاق عليها عند حاجتها وأوجب عليها الحجاب عن نظر الأجانب إليها لئلا تكون سلعة رخيصة يتمتع بها كل أحد، قال تعالى في سورة الأحزاب: وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ[1] الآية، وقال سبحانه في السورة المذكورة: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا[2]، وقال تعالى في سورة النور: قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ * وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ[3] الآية .. فقوله سبحانه: إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا فسره الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه بأن المراد بذلك الملابس الظاهرة؛ لأن ذلك لا يمكن ستره إلا بحرج كبير، وفسره ابن عباس رضي الله عنهما في المشهور عنه بالوجه والكفين، والأرجح في ذلك قول ابن مسعود؛ لأن آية الحجاب المتقدمة تدل على وجوب سترهما ولكونهما من أعظم الزينة فسترهما مهم جدا، وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: (كان كشفهما في أول الإسلام ثم نزلت آية الحجاب بوجوب سترهما)، ولأن كشفهما لدى غير المحارم من أعظم أسباب الفتنة ومن أعظم الأسباب لكشف غيرهما، وإذا كان الوجه والكفان مزينين بالكحل والأصباغ ونحو ذلك من أنواع التجميل كان كشفهما محرما بالإجماع، والغالب على النساء اليوم تحسينهما وتجميلهما، فتحريم كشفهما متعين على القولين جميعا، وأما ما يفعله النساء اليوم من كشف الرأس والعنق والصدر والذراعين والساقين وبعض الفخذين فهذا منكر بإجماع المسلمين لا يرتاب فيه من له أدنى بصيرة والفتنة في ذلك عظيمة والفساد المترتب عليه كبير جدا. فنسأل الله أن يوفق قادة المسلمين لمنع ذلك والقضاء عليه والرجوع بالمرأة إلى ما أوجب الله عليها من الحجاب والبعد عن أسباب الفتنة. ومما ورد في هذا الباب قوله سبحانه: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى[4]، وقوله سبحانه: وَالْقَوَاعِدُ مِنَ النِّسَاءِ اللاتِي لا يَرْجُونَ نِكَاحًا فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ[5] فأمر الله سبحانه النساء في الآية الأولى بلزوم البيوت. لأن خروجهن غالبا من أسباب الفتنة، وقد دلت الأدلة الشرعية على جواز الخروج للحاجة مع الحجاب والبعد عن أسباب الريبة، ولكن لزومهن للبيوت هو الأصل وهو خير لهن وأصلح وأبعد عن الفتنة، ثم نهاهن عن تبرج الجاهلية وذلك بإظهار المحاسن والمفاتن وأباح في الآية الثانية للقواعد وهن العجائز اللاتي لا يرجون نكاحا وضع الثياب بمعنى عدم الحجاب بشرط عدم تبرجهن بزينة، وإذا كان العجائز يلزمن بالحجاب عند وجود الزينة ولا يسمح لهن بتركه إلا عند عدمها وهن لا يفتن ولا مطمع فيهن فكيف بالشابات الفاتنات، ثم أخبر سبحانه أن استعفاف القواعد بالحجاب خير لهن ولو لم يتبرجن بالزينة وهذا كله واضح في حث النساء على الحجاب والبعد عن السفور وأسباب الفتنة والله المستعان. أما عمل المرأة مع زوجها في الحقل والمصنع والبيت فلا حرج في ذلك وهكذا مع محارمها إذا لم يكن معهم أجنبي منها، وهكذا مع النساء، وإنما المحرم عملها مع الرجال غير محارمها. لأن ذلك يفضي إلى فساد كبير وفتنة عظيمة كما أنه يفضي إلى الخلوة بها وإلى رؤية بعض محاسنها، والشريعة الإسلامية الكاملة جاءت بتحصيل المصالح وتكميلها ودرء المفاسد وتقليلها وسد الذرائع الموصلة إلى ما حرم الله في مواضع كثيرة، ولا سبيل إلى السعادة والعزة والكراهة والنجاة في الدنيا والآخرة إلا بالتمسك بالشريعة والتقيد بأحكامها والحذر مما خالفهما والدعوة إلى ذلك والصبر عليه. وفقنا الله وإياكم وسائر إخواننا إلى ما فيه رضاه، وأعاذنا جميعا من مضلات الفتن إنه جواد كريم. وهذه الفتوى للشيخ في السفر بدون محرم ما حكم ركوب امرأتين أو أكثر مع سائق النقل بدون محرم؛ وذلك للضرورة, مع كونهن متحجبات ومتسترات بالحجاب الشرعي, وذلك مثل نقل مدرسات أو طالبات؟ إذا كان الركوب مع السائق في غير سفر في البلد فلا بأس، إذا كنَّ ثنتين أو أكثر لا حرج، المحرم الخلوة إذا كانت واحدة، أما إذا كانت ثنتين أو ثلاث أو أكثر وليس هناك تهمة فلا حرج في ذلك، أما السفر، لا، لا تسافر إلا مع محرم، والواحدة لا تركب مع السائق الأجنبي ولو في البلد؛ لأن هذه خلوة، والرسول -صلى الله عليه وسلم- يقول: (لا يخلون رجلٌ بامرأة فإن الشيطان ثالثهما). وهذا الشيخ ابن باز منع من السفر بدون محرم وان كنّ أكثر من واحدة وقد ذكر السائل أن ذالك للضرورة نسأل الله أن ييسر لأخواتنا وإخواننا ما فيه خير لهم في الدنيا والاخرة وجزاكم الله خيرا جميعا |
رد: الخريجة بين المطرقة والسندان.
أخي الكريم طويلب علم:
أولا : تمنيت أن تقول أستميحك بدلا عن أستبيحك فأنا لا أحبذها فأستبيحك من الإستباحة وهي إباحة شئ قد سبق تحريمه كإستباحة الأموال ,الأنفس ,والأعراض ...............إلخ أما استميحك فهي من الإستماحة أي من الميح . ثانيا أخي الكريم : إن كنت ترى أهمية في موضوع هذه الفتوى فضعها في قسم المنتدى الإسلامي حتى تنتفع منها بقية الأخوات . أما موضوعي هذا حفظك الله أردت منه تسليط الضوء على دور وزارة التعليم فقط مع العلم أن وزارة التعليم ليسعدها رأيك صدقني في ذلك!!!!! ومع هذا أشكر لك إصرارك في شرح فتوى خروج المرأة من بيتها. وأرجع لأكرر (الإختلاف بالرأي لايفسد للود قضية) |
رد: الخريجة بين المطرقة والسندان.
اولا اشكركى ابنتى الفاضله السنافيه على اسلوبكى النير والادبى حول ايضاح معنى كلمة الا ستباحه
ثانيا اقول انما الرزق على الله .. ولا تكرهوا شيئاً عسى أن يكن فيه خيراً لكم رغم انني ارى ان الوظيفه للمرأه في الاماكن التي لا يتخللها الاختلاط بالرجال لا سبيل من حجبها فقد يكون من وجودها ما يسد حاجتها فليس الكل مكتفيا في غيره |
رد: الخريجة بين المطرقة والسندان.
أشكرك شايب فله على تفاعلك مع الموضوع
وأشكر لك رأيك الكريم |
رد: الخريجة بين المطرقة والسندان.
غفر الله لنا ولكم أجمعين
|
رد: الخريجة بين المطرقة والسندان.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الُأخت سنافية شكــراً على هذا الطرح الواقعي . ترى العلم الاكيد بيد المالية وليس وزارة التربية ....... (والتعطيل) وهذا حال كثير من البنات تنتظر التعيين من سنين والحال ينطبق على الشباب في التعليم والصحة والمعاهد المهنية إنتظاآآآآآآآآر ... البلد فيها خير والحكومة تدفع ملايين على بناء المدارس الجديدة . وإن شــــــاء الله القادم أحلى. |
الساعة الآن 07:46 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by