منتديات بلاد ثمالة

منتديات بلاد ثمالة (http://www.thomala.com/vb/index.php)
-   الــمـنـتـدى الـعـام (http://www.thomala.com/vb/forumdisplay.php?f=4)
-   -   عَزّيّزّتيْ قَائِدةَ السّيارهْ (http://www.thomala.com/vb/showthread.php?t=61182)

عقيد الحارة 05-24-2010 07:23 PM

رد: عَزّيّزّتيْ قَائِدةَ السّيارهْ
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الديناصور (المشاركة 445860)
بارك الله فيك ياعقيد باب الحارة هههه:lol:هههه

امزح لاتزعل
اشكرك على جمال وطرافة موضوعك

لا عدمنااااك

الجمال ليس بالطرح الجمال جمال مرورك وردك الراقي الذي زاد للموضوع رونقة
تقبل تحياتي

بنت الجنوب 05-24-2010 11:47 PM

رد: عَزّيّزّتيْ قَائِدةَ السّيارهْ
 
يسلموووووو عقيد الحاره على طرحك الراااائع

#

عقيد الحارة 05-25-2010 01:13 AM

رد: عَزّيّزّتيْ قَائِدةَ السّيارهْ
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الجنوب (المشاركة 446057)
يسلموووووو عقيد الحاره على طرحك الراااائع



#

هلا ببنت الجنوب شكرا على مرورك

حلاتي ندرة وجودي 05-25-2010 02:47 AM

رد: عَزّيّزّتيْ قَائِدةَ السّيارهْ
 
يعطيك العافية

جاك هج 05-25-2010 04:31 AM

رد: عَزّيّزّتيْ قَائِدةَ السّيارهْ
 
اشكرك عقيد الحاره

موضوعك فيه من النصائح الكثير والكثير ليس واضح وانما في طياته ولكن نسيت حزام الامان وعدم استخدام الهاتف اثناء القياده واعطاء الاشاره للنعطاف يمين او شمال وخاصه شوارع الرويس هاهاها
وهناك امور تترتب على عزيزتك قايده السياره لابد من وجود امنيات في الشرطه والمرور والادعاء العام والمحاكم لتسيير اجراءتها وانته خليك في البيت كبر المخده افضل من ان تكون سواق العائله الخاص

تقبل مروري بدون سياره هههه

حسن حامد 06-01-2010 02:49 AM

رد: عَزّيّزّتيْ قَائِدةَ السّيارهْ
 
موضوع رائع
يمكن يكون له مردود ايجابي لمن يحلمون وهم موقنين انه حلم لاأكثر
ويمكن يزيلون هذي الفكره من رؤوسهم ويتفرغون لما خلقوا لأجله
ويمكن تتحجر رؤوسهم ويزيدون اصرارا بأن يعيشوا هذا الحلم لا أكثر
يعطيك العافيه ياعقيد

عقيد الحارة 06-02-2010 03:40 AM

Re: رد: عَزّيّزّتيْ قَائِدةَ السّيارهْ
 
هناك الكثير من المذاهب المختلفة التي كانت تستهويهم فكرة القيادة لكي تحقق أدافها ولكن نعمت الدين والعقل جعلت قيادتنا الحكيمة تقف وقفةً فيها من الحكمة والعقلانية ولم يكن للموضوع وإثارته أي معنى...







http://www.aleqt.com/a/294653_64461.jpg




















http://www.lovely0smile.com/2006/c/042.jpg










































http://www.alweeam.org/albumsm/193.jpg





















http://www.lovely0smile.com/2006/c/043.jpg














تحيات عـــقيد الحـــارة

حكم قيادة المرأة للسيارة


الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله

الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، أما بعد :

فقد كثر حديث الناس في صحيفة الجزيرة عن قيادة المرأة للسيارة ، ومعلوم أنها تؤدي إلى مفاسد لا تخفى على الداعين إليها ، منها : الخلوة المحرمة بالمرأة ، ومنها : السفور ، ومنها : الاختلاط بالرجال بدون حذر ، ومنها : ارتكاب المحظور الذي من أجله حرمت هذه الأمور ، والشرع المطهر منع الوسائل المؤدية إلى المحرم واعتبرها محرمة ، وقد أمر الله جل وعلا نساء النبي ونساء المؤمنين بالاستقرار في البيوت ، والحجاب ، وتجنب إظهار الزينة لغير محارمهن لما يؤدي إليه ذلك كله من الإباحية التي تقضي على المجتمع قال تعالى : { وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ } الآية .

وقال تعالى { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وقال تعالى : وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ }
وقال النبي صلى الله عليه وسلم : " ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما " فالشرع المطهر منع جميع الأسباب المؤدية إلى الرذيلة بما في ذلك رمي المحصنات الغافلات بالفاحشة وجعل عقوبته من أشد العقوبات صيانة للمجتمع من نشر أسباب الرذيلة .


وقيادة المرأة من الأسباب المؤدية إلى ذلك ، وهذا لا يخفى ولكن الجهل بالأحكام الشرعية وبالعواقب السيئة التي يفضي إليها التساهل بالوسائل المفضية إلى المنكرات - مع ما يبتلي به الكثير من مرضى القلوب من محبة الإباحية والتمتع بالنظر إلى الأجنبيات ، كل هذا يسبب الخوض في هذا الأمر وأشباهه بغير علم وبغير مبالاة بما وراء ذلك من الأخطار وقال الله تعالى : { قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ } وقال سبحانه : { وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ * إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ }

وقال صلى الله عليه وسلم : { ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء }
وعن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال : كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني ، فقلت : يا رسول الله ، إنا كنا في جاهلية وشر فجاء الله بهذا الخير فهل بعده من شر؟ قل : " نعم " قلت : وهل بعد ذلك الشر من خير؟ قال : " نعم ، وفيه دخن " قلت : وما دخنه؟ قال : " قوم يهدون بغير هديي تعرف منهم وتنكر " قلت : فهل بعد ذلك الخير من شر؟ قال : " نعم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها " قلت يا رسول الله صفهم لنا؟ قال : " هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا " . قلت : فما تأمرني إن أدركني ذلك؟ قال : " تلزم جماعة المسلمين وإمامهم " . قلت : فإن لم يكن لهم إمام ولا جماعة؟ قال : " فاعتزل تلك الفرق كلها ، ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك متفق عليه .

وإنني أدعو كل مسلم أن يتق الله في قوله وفي عمله ، وأن يحذر الفتن والداعين إليها ، وأن يبتعد عن كل ما يسخط الله جل وعلا أو يفضي إلى ذلك ، وأن يحذر كل الحذر أن يكون من هؤلاء الدعاة الذين أخبر عنهم النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث الشريف . وقانا الله شر الفتن وأهلها ، وحفظ لهذه الأمة دينها وكفاها شر دعاة السوء ، ووفق كتاب صحفنا وسائر المسلمين لما فيه رضاه وصلاح أمر المسلمين ونجاتهم في الدنيا والآخرة ، إنه ولي ذلك والقادر عليه .



الساعة الآن 02:27 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by