![]() |
رد : الاخبار الاقتصادية ليوم الجمعه22جماد الاول 1428هـ الموافق 8/6/2007م
|
رد : الاخبار الاقتصادية ليوم الجمعه22جماد الاول 1428هـ الموافق 8/6/2007م
الاكتتابات المتوالية في سوق الأسهم السعودية تغير فلسفة المتداولين - - 23/05/1428هـ أنهى مؤشر "بي إم جي" لسوق الأسهم السعودية تعاملات الأسبوع على انخفاض بلغ 3.3 في المائة خاسراً إثر ذلك 13.1 نقطة، منهياً التعاملات على مستوى إغلاق 393.5 نقطة. ودفعت مستويات السيولة المدارة المنخفضة في السوق المؤشر إلى مستويات إغلاق منتصف الشهر الماضي، بعدما بلغت متوسط القيمة الإجمالية للسيولة 3.4 مليار ريال (نحو 0.9 مليار دولار أمريكي) مقارنةً بمستويات الأسبوع الماضي التي وصلت إلى 3.9 مليار ريال (1.0 مليار دولار أمريكي) منخفضة بنسبة 13.4 في المائة. وشهدت مستويات السيولة المدارة في سوق الأسهم انخفاضاً متوالياً وملحوظاً منذ بدء عمليات الاكتتابات التي شهدتها سوق الأسهم السعودية خلال الآونة الأخيرة، إذ دفعت الغالبية من المستثمرين إلى تسييل محافظهم رغبةً في تحقيق أعلى معدلات الأرباح جراء هذه الاكتتابات لتكون بمثابة حلقة النجاة من نزيف الخسائر الرأسمالية التي أصابت استثماراتهم، ولا سيما أن هذا السيناريو قد يتكرر ثانيةً عقب بدء الاكتتاب في "جبل عمر" الذي يبدأ يوم السبت المقبل ويمتد حتى تاريخ الثامن عشر من الشهر نفسه بطرح 200 مليون سهم، تمثل 30 في المائة من رأسمال الشركة, الذي يتجاوز 6.7 مليار ريال (نحو 1.8 مليار دولار أمريكي). لقد عانت سوق الأسهم خلال الفترات الأخيرة من انخفاض مستويات السيولة ما اتسمت فيه بالتداولات العقيمة التي أفقدت حتى جدوى المضاربات الحامية التي اتصفت بها سوق الأسهم السعودية خلال الأشهر الماضية. ولذا مع بداية عمليات الاكتتاب في قطاع التأمين و"جبل عمر"، حول الاكتتاب إلى خيار استراتيجي لدى المتداولين لتعويض الخسائر الرأسمالية. ولكن على الجانب الآخر، تدفع عمليات الاكتتاب المتوالية إلى إحجام شرائح من المتداولين عن ضخ المزيد من السيولة الاستثمارية في سوق الأسهم وتفضيل الاكتتابات. إن نجاح هذه الاكتتابات التي تم طرحها حتى الآن يعمل على رفع معدلات الثقة في نفوس المتعاملين ومدى إمكانية الاعتماد على سوق الأسهم خيارا استراتيجيا لتنمية استثماراتهم ومدخراتهم, ما يشكل طفرة أخرى لسوق الأسهم السعودية خلال الفترات المقبلة تدفعها لتجاوز كلٍ من مستويات الإغلاق الحالية ومستويات السيولة. |
رد : الاخبار الاقتصادية ليوم الجمعه22جماد الاول 1428هـ الموافق 8/6/2007م
أسهم المضاربة تواصل تراجعاتها التصحيحية للأسبوع الثاني على التوالي - "الاقتصادية" من الرياض - 23/05/1428هـ واصلت سوق الأسهم السعودية تراجعاتها للأسبوع الثاني على التوالي وسط تداولات متواضعة هي الأقل منذ بداية هذا العام. وشهدت السوق خلال هذا الأسبوع تفاوتاً كبيراً بين أداء أسهم المضاربة من جهة وأداء الأسهم الكبرى من الجهة الأخرى، حيث شهدت الأسهم القيادية وبالأخص "سابك" تراجعاً لهذا الأسبوع في أسعارها مما يزيد من جاذبية الأسهم الاستثمارية التي تتمتع بمؤشرات مالية مغرية عند أسعار منخفضة تعكس مكرر ربحية يراوح بين11 و 14 مكرر. في المقابل مازالت الأسهم الصغرى تتعرض لموجة من التراجعات الحادة، التي بدأتها الأسبوع الماضي مما دفع عددا منها للتراجع بشكل حاد وبالأخص سهم "ثمار"، الذي سجل تراجعاً بالنسب القصوى يومياً وبلغت نسبة تراجعه منذ بداية الأسبوع نحو 38 في المائة، وبذلك أغلق "مؤشر بخيت للأسهم الصغرى" متراجعاً بنسبة 7 في المائة لهذا الأسبوع مقارنة بتراجع نسبته 1 في المائة فقط لـ "مؤشر بخيت للأسهم الكبرى". أما فيما يتعلق بأهم أخبار السوق، فقد أعلنت هيئة السوق المالية إيقاف سهم "الباحة" عن التداول ابتداء من يوم غد السبت وذلك لإتمام عملية سداد القسط الأخير من رأسمال الشركة، وسيتم إعادة التداول على السهم في 23 حزيران (يونيو) الجاري للأسهم المسددة قيمتها بالكامل فقط. وأغلق مؤشر تداول لجميع الأسهم الأربعاء مسجلاً 7362.96 نقطة بانخفاض نسبته 1.7 في المائة عن إغلاق الأسبوع الماضي. وبذلك يكون المؤشر قد انخفض بنسبة 7.2 في المائة منذ بداية العام. أما بالنسبة لقيمة التداول السوقي فقد انخفضت بشدة هذا الأسبوع حيث بلغت 27.5 مليار ريال مقابل 42.4 مليار ريال للأسبوع الماضي. واستحوذت أسهم "ثمار" لهذا الأسبوع على أعلى نسبة من التداول في السوق بنسبة بلغت 15 في المائة، وتلتها أسهم كل من "الفخارية" و"شمس" بنسبة 6 في المائة. وارتفعت خلال الأسبوع أسعار أسهم 17 شركة، فيما تراجعت أسعار أسهم 69 شركة. أما بالنسبة لأكبر عشرة أسهم ممتازة فقد كان أعلى ارتفاع لسهم "البنك العربي الوطني" بنسبة 2.9 في المائة، فيما كان أعلى انخفاض لسهمي "سابك" و"السعودية للكهرباء" بنسبتي 3.8 في المائة و2.1 في المائة على التوالي. توقعات الأسبوع المقبل يتوقع أن تستمر خلال الأسبوع المقبل أسهم المضاربة في الانخفاض حيث مازالت أسعارها مرتفعة وتعكس مكررات ربحية مبالغ فيها حيث يبلغ مكرر ربحية "مؤشر بخيت للأسهم الصغرى" نحو 155 مكرر فيما يبلغ مكرر ربحية السوق 15 مكرر، الأمر الذي يضع أسهم المضاربة عرضة لمزيد من التراجعات الحادة. |
رد : الاخبار الاقتصادية ليوم الجمعه22جماد الاول 1428هـ الموافق 8/6/2007م
8.7 مليار ريال قيمة صادرات المملكة غير النفطية خلال شهر واحد - الرياض - واس: - 23/05/1428هـ بلغت قيمة صادرات المملكة غير النفطية خلال آذار (مارس) الماضي، 8.744 مليار ريال مقارنة بـ 4.228 مليار ريال خلال الشهر نفسه من عام 2006، أي بارتفاع مقداره 4.516 مليار ريال وبنسبة 106 في المائة. وأوضح تقرير أصدرته مصلحة الإحصاءات العامة والمعلومات في وزارة الاقتصاد والتخطيط حول حركة صادرات المملكة غير النفطية خلال آذار (مارس) 2007، أن المواد البتروكيماوية تبوأت المركز الأول بمبلغ قدره 2.470 مليار ريال، تلتها المواد البلاستيكية بمبلغ 1.876 مليار ريال، ثم السلع المعاد تصديرها بمبلغ قدره 1.786 مليار ريال، ثم المعادن العادية ومصنوعاتها بمبلغ قدره 706 ملايين ريال، فيما بلغت قيمة بقية السلع 1.906 مليار ريال. أما قيمة الواردات فقد بلغت خلال الفترة نفسها 25.7 مليار ريال مقابل 18.2 مليار ريال خلال آذار (مارس) 2006 بارتفاع مقداره 7.492 مليار ريال وبنسبة 41 في المائة. واحتلت الآلات والأجهزة والمعدات الكهربائية المركز الأول بمبلغ 7.744 مليار ريال، تلتها معدات النقل بمبلغ 4.233 مليار ريال، ثم المعادن العادية ومصنوعاتها بمبلغ 3.864 مليار ريال، فالمواد الغذائية بمبلغ 3.197 مليار ريال، فيما بلغت قيمة بقية السلع 6.739 مليار ريال. وأفاد تقرير مصلحة الإحصاءات العامة والمعلومات، أن أهم الدول المصدر إليها هي: الإمارات المتحدة بمبلغ قدره 1.388 مليار ريال، ثم الصين بمبلغ 590 مليون ريال، ثم الكويت بمبلغ 548 مليون ريال، فبقية الدول بمبلغ 6.218 مليار ريال. أما قيمة السلع الوطنية المستوردة من دول مجلس التعاون لدول الخليج خلال آذار (مارس) 2007 فقد بلغت حسب التقرير 1.166 مليار ريال مقابل 1.180 مليار ريال خلال الفترة المماثلة من العام الماضي بانخفاض مقداره 14 مليون ريال وبنسبة 1 في المائة. وبلغت قيمة صادرات المملكة الوطنية غير النفطية إلى دول الخليج خلال آذار (مارس) الماضي 2.150 مليار ريال مقابل 1.603 مليار ريال خلال الشهر نفسه من عام 2006، بارتفاع مقداره 547 مليون ريال وبنسبة 34 في المائة. |
رد : الاخبار الاقتصادية ليوم الجمعه22جماد الاول 1428هـ الموافق 8/6/2007م
|
رد : الاخبار الاقتصادية ليوم الجمعه22جماد الاول 1428هـ الموافق 8/6/2007م
الراجحي السعودية ترفع نسبة تملكها في تعمير القابضة إلى 75 بالمائة تعمير تطلق الأيام المقبلة مدينة سكنية كبرى في البحرين بمشاركة حكومية دبي: سلمان الدوسري كشف النقاب في دبي أمس، عن استحواذ مجموعة الراجحي للاستثمار على 75 بالمائة من راس مال شركة تعمير القابضة، وذلك عن طريق رفع رأس مال الشركة إلى خمسة أضعاف رأس المال. وردا على سؤال لـ«الشرق الأوسط» قال عمر عايش رئيس مجلس إدارة تعمير، على هامش لقاء أقيم للصحافيين أمس في دبي، إن شركة تعمير في حاجة إلى سيولة لمقابلة المشاريع الضخمة التي تقيمها في الامارات والدول العربية، مبينا أن قيمة المشاريع القائمة تبلغ نحو 150 مليار درهم (40 مليار دولار أميركي) منها 60 مليار درهم في المشاريع القائمة بالامارات، و90 مليار في المشاريع التي تنفذ خارجها، «وهو الأمر الذي قضى إلى اتفاق بيننا في تعمير وبين شركائنا في شركة الراجحي للاستثمار على ضخ سيولة بمقدار خمسة أضعاف راس مال الشركة الأساسي لمواكبة هذا التطور والنمو في مشاريعنا، وبالتالي رفعوا (الراجحي) نسبة تملهم في تعمير من 50 بالمائة إلى 75 بالمائة»، إلا أن عمر عايش تحفظ عن ذكر أية تفاصيل عن حجم رأس مال الشركة أو قيمة السيولة التي ضختها شركة الراجحي للاستثمار. وبحسب عايش فإن «تعمير» من الشركات العقارية القليلة «التي لا تتجه للتمويل الخارجي، ونعتمد على التمويل الداخلي، أو التمويل عن طريق العائد على مشاريعنا، وهذا بالتأكيد يعطينا قوة في السوق العقاري». وكشف عمر عايش أن تعمير بصدد الإعلان النهائي عن مدينة إسكانية كبرى في البحرين، وقال «لدينا مشروعان ضخمان في البحرين، أحدهما بشراكة مع الحكومة، والآخر بشراكة مع القطاع الخاص»، وأضاف «نعتقد أن هناك فرصة عقارية ممتازة في البحرين، وأحد مشاريعنا سيكون على مساحة 15 مليون قدم، وسوف يكون أحد أكبر المشاريع الاسكانية والعقارية في البحرين». ورفض عايش الخوض بمزيد من التفاصيل، مؤكدا الإعلان الرسمي عن المشروع خلال الأسبوع المقبل. وحول استراتيجية الشركة المستقبلية، قال عمر عايش «سنؤسس أربع شركات جديدة تابعة لتعمير، الأولى ستكون متخصصة في إقامة الفنادق والمجمعات التجارية، والأخرى متخصصة في التعليم بدءا من المراحل الابتدائية وحتى المراحل الجامعية، والشركة الثالثة ستتخصص في القطاع الصحي، فيما ستكون الشركة الرابعة مختصة بالتمويل، حيث نهدف في أن تكون الدفعات التي تستحق على عملائنا لا ترتفع كثيرا عن الدفعات التي يدفعونها أساسا في إيجار وحداتهم السكنية». وقال إن الهدف من تاسيس هذه الشركات هو «أن نتمكن من التعامل بمهنية عالية وتحقيق أهدافنا بتأمين مستويات معيشية غير تقليدية لسكان مناطقنا السكنية». ويعتقد عايش أن السيولة الاستثنائية في الشرق الاوسط والناجمة عن ارتفاع اسعار النفط، ساهمت في تطوير القطاع العقاري في دبي، «وفي الوقت الذي تعاني فيه أسواق الأسهم في العالم العربي من الانخفاض بقي القطاع العقاري الخيار الاستثماري المفضل للكثير من المستثمرين»، كما أشار إلى أن إصدار قانون التسجيل العقاري في دبي في شهر مارس الماضي والذي يسمح بتملك الاجانب للعقارات ملكية كاملة «قد ادى الى ارتفاع الطلب على الوحدات السكنية في وقت يعاني السوق العقاري من نقص في المعروض، والنتيجة كانت قفزة في الطلبات ستعطي مزيداً من الدفع لطفرة عقارية جديدة في دبي». |
رد : الاخبار الاقتصادية ليوم الجمعه22جماد الاول 1428هـ الموافق 8/6/2007م
يعطيك العافية أخي عثمان
|
رد : الاخبار الاقتصادية ليوم الجمعه22جماد الاول 1428هـ الموافق 8/6/2007م
الأسهم السعودية: مؤشر قطاع الكهرباء يعود إلى الوراء 4 سنوات «الزراعة» و«الخدمات» يستحوذان على 59.5% من سيولة السوق المتراجعة 35% الرياض: جار الله الجار الله ساد تعاملات سوق الأسهم السعودية هذا الأسبوع نوعا من الهدوء الذي يميل أكثر إلى الانخفاض، بعد أن افتتحت تداولاتها الأسبوعية على تراجع 150 نقطة تعادل 2 في المائة، لتستمر تداولات السوق بأخذ منحى الهبوط تارة والصعود المتباطئ تارة أخرى حتى حققت أدنى مستوى الأسبوع الحالي عند 7286 نقطة داخل تعاملات الثلاثاء الماضي. وكانت السوق قد ودعت أعلى مستوى لها في تعاملات السبت الماضي عندما لامست مستوى 7522 نقطة، لكن المتابع لحركة المؤشر العام خلال الأسبوع يلحظ رفض السوق التنازل عن مستوى 7300 نقطة، مما يوحي برغبة المؤشر العام في تأسيس منطقة صلبة للانطلاق منها إذا ثبتت في وجه التراجعات الأسبوعية. لكن مؤشرات السيولة الأسبوعية الداخلة على السوق ترجح الجانب التفاؤلي في أرقامها التي تساير حركة المؤشر العام مع تراجعه، إذ أنها أظهرت تناقصا كبيرا عند كل مرة يقترب فيها المؤشر العام من المستويات الدنيا. ويظهر ذلك عدم رغبة المتداولين في البيع عندها، الأمر الذي حدا بقيمة التعاملات الأسبوعية بالتراجع إلى 27.5 مليار ريال (7.33 مليار دولار) بنسبة انخفاض تقارب 35 في المائة مقارنة في سيولة التعاملات في الأسبوع الماضي الذي كانت عند 42.3 مليار ريال (11.28 مليار دولار). كما كشفت تعاملات هذا الأسبوع عن ضعف القطاعات القيادية في السوق في جذب السيولة بعد أن كانت متصدرة في الأسابيع الماضية، لتبدأ قيمة التعاملات ترتفع في القطاعات المضاربية، إذ فرط قطاع البنوك بـ 18.5 في المائة من نسبة استحواذه على سيولة السوق مقارنة بالأسبوع الماضي، بالإضافة إلى تراجع معدل تغير نسبة استحواذ قطاع الصناعة على سيولة السوق الأسبوعية بمعدل 28.1 في المائة. وجاء هذا الإحجام في قيمة التعاملات للقطاعات الرئيسية إلى توجه السيولة إلى قطاعات المضاربة التي تصدرها قطاع الخدمات الذي رفع من نسبة استحواذه على السيولة بمعدل 32.4 في المائة، بالإضافة إلى قطاع الزراعة الذي زاد في معدل استحواذه على السيولة بنسبة 19.6 في المائة. واستحوذ هذان القطاعان على 59.5 في المائة من إجمالي سيولة السوق الأسبوعية، بينما استطاع قطاع الاتصالات أن يرفع نسبة استحواذه على قيمة تعاملات السوق هذا الأسبوع بنسبة 23.6 في المائة. * قطاع البنوك وقف في وجه تراجع القطاع البنكي مستوى دعم قوي تمثل في مستوى 19 ألف نقطة، حجبت مؤشر القطاع عن مواصلة الهبوط في هذا الأسبوع، لتظهر علامات الارتفاع في آخر يوم من تعاملات الأسبوع بعد أن ارتفعت كميات التداول على هذا القطاع. وأثر على أداء القطاع البنكي الحركة السلبية التي انتابت أسهم مصرف الراجحي والذي تراجع بنسبة 1.9 في المائة، والذي كان له نصيب وافر من قيمة تعاملات القطاع الأسبوعية بعد أن استحوذ على نسبة 30.9 في المائة، بينما استحوذت أسهم بنك الجزيرة على قرابة ثلث سيولة القطاع الأسبوعية بعد أن سجلت تراجعا في هذا الأسبوع بمعدل 4.2 في المائة. * قطاع الصناعة كان للتراجع القوي لمؤشر القطاع الصناعي مقارنة في القطاعات الأخرى الرئيسية ناتج عن الهبوط الذي أصاب أسهم شركة سابك المحرك الرئيس لهذا القطاع بعد خسارتها 3.8 في المائة مقارنة بإغلاق الأسبوع الماضي. واقتصت «سابك» لنفسها 4 في المائة من قيمة تعاملات السوق. ويقف مؤشر القطاع عند مستويات دعم تتمثل في مستوى 1750 نقطة، والتي لم يستطع مؤشر القطاع التنازل عنها طيلة تعاملات الأسبوع، كما تقف مستويات دعم أخرى عند مستوى 17 نقطة ألف. * قطاع الأسمنت مؤشر القطاع الأسمنتي أظهر رغبته في السعي لبلوغ منطقة شرائية تمثل أقربها عند مستوى 5200 تقريباً. كما تفاوتت حركة أسهم شركات القطاع بين الارتفاع والانخفاض لكن اللافت استحواذ أسهم شركة أسمنت القصيم على 28.1 في المائة من سيولة القطاع مع تراجعها بنسبة 4.6 في المائة مقارنة بإغلاق الأسبوع الماضي. * قطاع الخدمات مؤشر القطاع الخدمي يقترب من مستويات دعم قوية عند 1800 نقطة. كما يلاحظ على هذا القطاع اقترابه من الاستحواذ على نصف قيمة تعاملات السوق الأسبوعية، هذا الأمر ناتج عن دخول السيولة المضاربية لهذا القطاع بعد أن استحوذت أسهم شركة ثمار على 31 في المائة من حجم قيمة تعاملات القطاع الأسبوعية و14.6 في المائة من إجمالي سيولة السوق بعد تراجعها بنسبة 37.9 في المائة. * قطاع الكهرباء حقق مؤشر قطاع الكهرباء رقما تاريخيا لهذا الأسبوع بعد أن أغلق عند مستويات لم يقف عندها منذ أكثر من 4 سنوات، وبالتحديد بعد 26 مايو (أيار) 2003 بعد أن وقف في تعاملات هذا الأسبوع عند مستوى 1171 نقطة. لكن يلاحظ على تعاملات هذا القطاع الأسبوعية زيادته لنسبة استحواذه على سيولة السوق بمعدل 3.7 في المائة. * قطاع الاتصالات وقف مستوى الدعم المتمثل في 2400 نقطة في وجه تراجع القطاع الذي تمكنت منه انخفاضات السوق لكن بنسبة طفيفة، بعد ارتفاع أسهم شركة الاتصالات السعودية بمعدل 4 أعشار النقطة المئوية. لكن التراجع كان نتاج هبوط أسهم شركة اتحاد اتصالات المنخفضة بنسبة 4.7 في المائة. * قطاع الزراعة يلامس مؤشر القطاع الزراعي مستوى مقاومة قوية عند 3800 نقطة بعد أن أدى الهبوط في هذا الأسبوع إلى كسرها. وكانت أكبر أسهم شركات القطاع استحواذا على سيولته هي أسهم شركة الشرقية للتنمية الزراعية بنسبة 26.9 في المائة التي خسرت 4.1 في المائة خلال هذا الأسبوع. * قطاع التأمين اصطدم مؤشر قطاع التأمين في هذا الأسبوع في منطقة دعم قوية عند مستوى 1400 نقطة استطاعت أن تدفع القطاع إلى الارتفاع، لكن يواجه مستويات مقاومة عند 1460 نقطة. |
رد : الاخبار الاقتصادية ليوم الجمعه22جماد الاول 1428هـ الموافق 8/6/2007م
«دلة» السعودية توسع خدماتها الصحية تبني برجاً بقيمة 40 مليون دولار الرياض: فيصل آل مغثم تعتزم شركة دلة للخدمات الصحية السعودية توسيع نطاق خدماتها الصحية ورفع استثماراتها عبر إنشاء مستشفى في المنطقة الشرقية وآخر بمدينة جدة، إضافة إلى بناء برج بمدينة تابع للمستشفى القائم بمدينة الرياض. وذكر المهندس طارق القصبي، رئيس مجلس إدارة شركة دلة الصحية، أنهم يعملون حالياً على تطوير الدراسة والتخطيط المتعلقة بالتطورات الجديدة على أن يبدأ العمل في تلك المستشفيات خلال 3 سنوات، مبينا في هذا الصدد أن دلة تدير حالياً أحد المستشفيات في مدينة خميس مشيط، جنوب السعودية، ضمن خطة الشركة في التوسع في خدماتها الصحية على مستوى البلاد. وذكر القصبي أن برج دلة الذي تجري فيه عمليات البناء حاليا سيكون جاهزاً خلال سنتين، موضحا أن مشروع البرج يأتي ضمن توسعة العيادات الخارجية، بتكلفة 150 مليون ريال (40 مليون دولار)، في إطار التوسعة الشاملة لمستشفى دلة الحالي في الرياض. وأفصح القصبي أنهم يعملون حالياً في إجراءات تحويل معهد التدريب الصحي بالمستشفى إلى كلية للعلوم الطبية المساندة، وذلك بالتعاون مع جامعة لوماليندا الأميركية، مشيرا إلى أن إجراءات التحويل ستستغرق قرابة السنة. كما أنشأت شركة دلة للخدمات الصحية مستشفى خاصاً للنساء والولادة وتقنيات الولادة بسعة 96 سريراً، وسيتم افتتاحه خلال شهرين. وكانت «دلة للخدمات الطبية» قد احتفلت اول من أمس وعبر مركز دلة لطب الإنجاب وتقنياته التابع لمستشفى بمناسبة مرور 10 سنوات على إنشائه. واشتمل الحفل على تكريم لعدد من العاملين في المركز؛ تتقدمهم الدكتورة لمياء خليل، رئيسة مركز دلة لطب الإنجاب وتقنياته. كما تم الاحتفاء بعدد من الأطفال الذين ساهم المركز في علاج والديهم عبر تقنيات الإنجاب بالمستشفى. |
الساعة الآن 03:45 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by