![]() |
رد: مزيد من أخبار الأسواق الماليه ليوم الخميس15/11/2008م
بتريكو» تفوز بعقد شراء وحدات لتجفيف الغاز
الوسط 13/11/2008 حصلت شركة بتريكو العالمية (Petreco International) على عقد من شركة نفط البحرين بابكو لشراء 7 وحدات لتجفيف الغاز الطبيعي بقيمة 10,75 ملايين دينار (28,52 مليون دولار). وتأتي المناقصة ضمن برنامج البحرين لتطوير طبقة الخف من 2007 إلى 2011، الهادف إلى رفع طاقة إنتاج الغاز لحقل البحرين بنحو 500 مليون قدم مكعب من الغاز يوميا، وذلك عن طريق حفر آبار جديدة لتلبية الطلب المتزايد. وشرعت البحرين في حفر 8 آبار جديدة باستثمارات إجمالية تبلغ 200 مليون دولار، ضمن إستراتيجية الهيئة الوطنية للنفط والغاز الهادفة إلى حفر 700 بئر نفطية حتى العام 2015 للمساهمة في تطوير حقل البحرين. وتهدف الهيئة الوطنية للنفط والغاز من تطوير حقل البحرين الحفاظ على معدلات الإنتاج اليومية، ورفع كفاءة الحقل وإطالة عمر المخزون النفطي والغازي الاستراتيجي إلى جانب توفير احتياجات المملكة من الطاقة خلال السنوات المقبلة. وأصبح الغاز الطبيعي السلعة الأساسية لمملكة البحرين، فهو نظام اقتصادي محفز لجميع الصناعات المحلية؛ إذ به تدور عجلة المصانع والمعامل، كما يستخدم لتوليد الطاقة الكهربائية، ويضخ من جزء في حقل البحرين وذلك للمحافظة على إنتاج الحقل من النفط. وقد زاد استهلاك الغاز في البحرين بصورة ملحوظة من 250 مليون قدم مكعب يومياً في العام 1972 إلى ما يقارب 1,3 مليار قدم مكعب يومياً في 2007، ومن المتوقع أن يزيد الاستهلاك على المدى البعيد ليصل إلى أكثر من ملياري قدم مكعب من الغاز يوميا شريطة توافره. وتعمل البحرين على التعامل مع جميع الخيارات المتاحة لتأمين احتياجاتها المتزايدة من الغاز، وتعزيز وزيادة إنتاج الغاز من حقل البحرين، ومتابعة البرامج الاستكشافية النشطة في جميع مناطق البحرين المغمورة، والعمل على استيراد الغاز الطبيعي والغاز المسال من الخارج، واتخاذ إجراءات المحافظة على الطاقة، والتنقيب ومحاولة استكشاف الغاز العميق. وتطوير طبقة الخف يعتبر أحد أهم الخيارات القريبة لتوفير الغاز على المدى القريب، أما الخيار على المدى المتوسط فهو البحث عن الغاز في الطبقات العميقة. وقد دعت الهيئة الوطنية للنفط والغاز المسئولة عن القطاع في مملكة البحرين، شركات النفط والغاز العالمية للتنقيب عن الموارد الغازية في الطبقات العميقة التي يتراوح عمقها بين 15 و20 ألف قدم؛ إذ تتزايد فرص النجاح في اكتشاف الغاز في الطبقات العميقة وخصوصاً بعد أن أنتجت شركة نفط البحرين (بابكو) الغاز الطبيعي من الطبقات العميقة من حقل البحرين ما يؤكد وجود التركيب الجيولوجي وصخور المصدر وصخور المكمن في حقل البحرين. وقد أبدت أكثر من 30 شركة رغبتها المشاركة في مناقصة التنقيب عن الغاز الطبيعي العميق على اليابسة، وسيتم ترسية المناقصة في يونيو/حزيران 2009. وسيتم توزيع الغاز المكتشف في الطبقات العميقة بين البحرين والشركة المكتشفة، بنسب متفق عليها تحقق الربحية للطرفين، وأن البحرين ستقوم بشراء حصة الشركة من الغاز المستخرج بسعر مناسب لكلا الطرفين. على صعيد متصل، تعمل شركة غاز البحرين الوطنية (بناغاز) على مضاعفة طاقتها التشغيلية البالغة الآن نحو 280 مليون قدم مكعب إلى نحو 500 مليون قدم بكلفة تبلغ أكثر من 280 مليون دولار بهدف استيعاب الغاز المصاحب أثناء حفر آبار جديدة في المملكة. وتأتي التوسعة الجديدة لشركة بناغاز في ضوء توقعات زيادة كميات الغاز في حقل البحرين وكذلك من مصفاة التكرير التابعة إلى شركة نفط البحرين (بابكو)، ما يستلزم إجراء التوسعة اللازمة في مصنع الغاز وبناء محطتين لضغط الغاز لاستيعاب الكميات الإضافية. يذكر أن كمية الإنتاج في حقل البحرين الذي اكتشف في مطلع الثلاثينيات، بلغت ذروتها في السبعينيات لتصل إلى 70 ألف برميل يومياً من النفط، وتراجعت كمية الإنتاج مع مرور الزمن إلى 40 ألف برميل يومياً، وفي الوقت الحالي وصلت إلى 37 ألف برميل يومياً. بينما ظل الغاز المصاحب يتبدد هدراً لمدة 40 سنة منذ اكتشاف النفط حتى تم تأسيس شركة غاز البحرين (بناغاز) التي بدأت عملياتها في 1997. |
رد: مزيد من أخبار الأسواق الماليه ليوم الخميس15/11/2008م
مستثمرون عالميون استرجعوا نحو 800 مليار دولار من صناديق التحوط
الوسط 13/11/2008 قال مدير في باركليز كابيتال (Barclays Capital) فرانك غيرهارد، إن منصة «الصافي» التي تعمل وفقاً لمبادئ الشريعة الإسلامية ويقع مقرها في جزر كايمان استقطبت حتى الآن 200 مليون دولار لأربعة صناديق تحوط يديرها مديرون من الولايات المتحدة الأميركية وأن المنصة تستهدف جمع نحو مليار دولار في غضون 12 شهراً. وبيَّن غيرهارد أن المستثمرين العالميين استرجعوا ما بين 500 و800 مليار دولار من صناديق التحوط خلال العام الجاري معظمه بسبب تأثيرات أزمة الائتمان العالمية التي تعصف بالأسواق الدولية والتي يمكن أن تؤثر على نحو 30 في المئة من صناديق التحوط في العالم ولكن بدرجات مختلفة. وأبلغ غيرهارد «مال وأعمال»، في مقابلة خاصة على هامش مؤتمر عن صناديق التحوط اختتمت في البحرين أمس الأربعاء، أن أربعة صناديق تحوط أصدرها مركز دبي المالي للسلع حجمها 200 مليون دولار ضمن منصة «الصافي». وكان المركز قد كشف عن إصدار صندوق رابع خلال الندوة قيمته 50 مليون دولار. كما بيَّن غيرهارد أن حجم صناعة صناديق التحوط في بداية العام الجاري بلغت نحو ملياري دولار، «وأن التوقعات أنه بنهاية العام سيكون حجم السوق بين 1,2 تريليون دولار و1,5 تريليون دولار»، بسبب استرجاع المستثمرين أموالهم في بعض الصناديق. وقال إن أربعة مديري صناديق بدأوا العمل وإن 18 مديراً ضمن منصة «الصافي» ينتظرون دورهم. أما الحقول التي يمكن أن تستثمر فيها هذه الأموال فهذا راجع إلى مديري الصناديق أنفسهم. ويقدم باركليز كابيتال المساندة في الهيكلة والأمور التابعة إلى منصة «الصافي» التي تم تأسيسها في النصف الأول من العام الجاري. ورد على سؤال عن سبب اختيار المنطقة للتسويق، فقال غيرهارد إن المنطقة مقر معروف لصناديق التحوط وإن المستثمرين في دول الخليج العربية يقومون بالاستثمار في هذه الصناديق منذ 10 سنوات، «وهناك طلبات قوية وراغبة كبيرة على صناديق التحوط من المنطقة». وعلى رغم توافر السيولة الكثيفة في المنطقة الناتجة عن ارتفاع أسعار النفط بصورة رئيسية فإن غيرهارد قال إنه لا يتوقع استثمارات في الصناديق في الوقت الحاضر بسبب نشاط الأزمة الائتمانية، التي عصفت بالأسواق وأدت إلى خسائر كبيرة بين المصارف ومؤسسات شركات التمويل. ولدى منصة «الصافي» هيئة شرعية منفصلة تقوم بالإشراف على العمليات للتأكد من تطابقها مع الشريعة الإسلامية التي تحرم الفائدة باعتبارها ربا، بعكس النظام المصرفي الغربي الذي يرتكز نشاطه على الفائدة. وتطرق إلى الندوة فقال إنها «مفتوحة جداً بشأن المفهوم ورغبة قوية لتوسيع الاستثمارات المتوافقة مع الشريعة عالمياً». وأضاف «نرى توجهاً لدخول مديرين محليين في صناديق التحوط، بعضهم من خارج المصارف، وفي الوقت نفسه نرى رغبة من مديري الاستثمارات، من ضمنهم مديرو صناديق من الولايات المتحدة الأميركية والمملكة المتحدة، إلى تأسيس مكاتب إقليمية للمبيعات في المنطقة والتي ستكون بمرور الوقت لها القدرة على التداول». وأجاب على سؤال بشأن تأثير الأزمة على صناديق التحوط فأوضح أن «بين 20 إلى 30 الصناديق في هذه الصناعة قد تتأثر بالأزمة. لا أقول إنها انهارت أو ستنهار, ولكنها تواجه تحديات ببيئة السوق، وأن بعض استراتيجيات صناديق التحوط يتم بيعها في السوق، وأدى ذلك إلى بيع مراكز قصيرة وطويلة الأجل في محافظ هذه الصناديق وأدى هذا إلى تحديات لكل صندوق». وذكر أن عمليات تمويل صناديق التحوط توقفت في الوقت الحاضر، ما أدى إلى تحدٍ ثانٍ يواجه هذه الصناديق، وأن التحدي هو أن بعض المستثمرين الذين يملكون ثروات عالية احتاجوا إلى تصفية بعض المراكز لاسترجاع النقد من هذه الصناديق. وأضاف أن «التحدي الرئيسي الذي يواجه الصناديق هو عملية التمويل وإدارة عملية الاسترجاع التي يقوم بها المستثمرون، ولكن هذه العملية تكون بسيطة إذا كان لديك استقرار في التمويل». وقدر أن حجم استرجاع المستثمرين لأموالهم بين 800 و500 مليار دولار، لكن غيرهارد قال إن مستقبل صناديق التحوط يبدو إيجابياً، إذ إن الصناديق استعادت قوتها بعد الأزمات المالية التي تفجرت في التسعينيات وكذلك في مطلع القرن الحالي، مثل الأزمة المالية الآسيوية بعد تصحيحات أولية. وبينت إحصاءات سابقة وجود نحو 6500 صندوق في العالم معظمها في الولايات المتحدة الأميركية وأن الأموال المستثمرة فيها ارتفعت إلى نحو 750 مليار دولار. وأصبحت صناديق التحوط مستخدمة على نطاق واسع من قبل المحافظ الاستثمارية للمؤسسات والأفراد أصحاب الثروات الكبيرة كاستثمارات بديلة لرفع العوائد وزيادة الثروات، لكن أزمة الرهن العقاري في الولايات المتحدة الأميركية عصفت بعمل هذه الصناديق في الآونة الأخيرة. وزاد مستثمرون من دول الخليج استثماراتهم في الصناديق الاستثمارية التي تطرح في المنطقة بعد هبوط أسعار الأسهم، وركود بعض أسواق العقارات. وعلى رغم أن معظم أداء صناديق التحوط كان منخفضاً في السنتين الماضيتين فإن بعض الصناديق حققت أرباحاً متوسطة بسبب الاستراتيجيات المختلفة لمديري صناديق التحوط. وتشهد منطقة الخليج نمواً اقتصادياً قوياً بسبب الثروة النفطية وكذلك التطور في الكثافة السكانية المستمرة في الارتفاع. وقد بدأت دول الخليج برنامجاً استثمارياً بقيمة 800 مليار دولار خلال السنوات الخمس المقبلة والتي تساوي الناتج المحلي الإجمالي لهذه الدول. ويمكن تمويل هذا البرنامج من الاحتياطات المالية الحالية. وجاء انعقاد المؤتمر الذي استمر يومين وسط أزمة ائتمانية هزت أسواق العالم وأطاحت ببعض المصارف العالمية واختفت صناديق تحوط رئيسية من خريطة الاستثمار. المدير التنفيذي للرقابة على المؤسسات المالية في مصرف البحرين المركزي عبدالرحمن الباكر أفاد أن مستقبلاً زاهراً ينتظر صناديق التحوط بسبب النمو الاقتصادي في دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا المعروفة باسم (مينا) وكذلك وفرة السيولة، وأن زيادة الطلب على خدمات إدارة الثروات ستساهم في تشجيع الاستثمار في الصناديق. كما أبلغ الباكر المؤتمر أن عدد هذه الصناديق المسجلة في المملكة وصل إلى 57 صندوقاً يبلغ مجموع الموجودات فيها 2.6 مليار دولار، في وقت توقعت فيه دراسة أن تنمو قاعدة المؤسسات الاستثمارية في دول الخليج العربية خمس مرات بحلول العام 2010 لتبلغ نحو 140 مليار دولار. |
رد: مزيد من أخبار الأسواق الماليه ليوم الخميس15/11/2008م
البحرين : *"مالية النواب*" تضغط لتضمين *٠٥٤ مليوناً* بالإيرادات
الأيام 13/11/2008 أكد عضو اللجنة المالية النائب عيسى أبوالفتح أن اللجنة ستحاول أن* »تنتزع*« نحو *٠٥٤ مليون دينار من الحكومة لتضاف إلى باب الإيرادات بموازنة العامين المقبلين،* موضحا أن هذا المبلغ* يشمل *٠٠٢ مليون من إيرادات الأراضي* و*٠٠١ مليون من شركة ممتلكات و*٠٥١ مليوناً* من أرباح مصفاة النفط والتي* تفوق الـ *٠٠٢ مليون تقريباً*. ومن جانبه،* أكد النائب عبدالحليم مراد في* المؤتمر الصحفي* الذي* عقدته اللجنـة المالية بمجلس النواب أمس،* أن اللجنة ستضغط لتضمين إيـرادات الأراضي* في* الموازنة،* مشدداَ* على أن الأراضي* تعد ثروة لا تقل أهمية عن النفط،* خاصة وأن هناك أراضيا تسور وتحول إلى أملاك خاصة*. وقد طلبت اللجنة المالية خلال اجتماعها مع وزيري* المالية وشؤون النفط والغاز أمس،* معلومات عن حقل أبوسعفة وشركة* »بابكو*« وكشوفات الحسابات البنكية،* للتأكد من أن هناك تحويلات من دون نسب للخصومات للتحقق من أن ما* ينتج* يباع ضمن أسعار السوق ويذهب لصالح إيرادات الدولة*. |
رد: مزيد من أخبار الأسواق الماليه ليوم الخميس15/11/2008م
المطاوعة لـ* "الايام الاقتصادي ": *"البركة* الاسلامي" يطرح منتجات عالمية ويخطط للتحول لشركة مساهمة
الأيام 13/11/2008 توقع الرئيس التنفيذي* لبنك مصرف البركة الإسلامي* محمد المطاوعة أن تسهد المرحلة المقبلة إقبالاً* متزايداً* على المنتجات المالية الإسلامية ومنها الصكوك المالية المدعومة بالأصول*. وقال المطاوعة في* حديث صحافي* لـ»الأيام الاقتصادي*«: إن الأزمة المالية العالمية الأخيرة نبهت إلى* سلامة المبادئ التي* تقوم عليها الصناعة المـالـيـة الإسـلامـيــة كونها تمتلك العديد من المقومات التي* تحقق لها الأمن والآمــان وتـقلـيـل المخاطر مثل الأمانة والمصداقية والشفافية والبينة والتيـسـير والتعاون والتكامل والتضامن*«،* متوقعاً* أن* »تلاقي* المصارف الإسلامية المزيد من الإقبال من المجتمعات* غير المسلمة من أنحاء مختلفة،* ويعود ذلك إلى شفافيتها وقيمها ومستوى خدماتها،* بالإضافة إلى بقاء أسعار النفط عند مستويات مرتفعة نوعا ما،* الأمر الذي* يؤدي* بدوره إلى ارتفاع التدفق النقدي* وتمويل المشاريع وبالتالي* زيادة الطلب على طرق الاستثمار الإسلامية*«. وقال الرئيس التنفيذي*: »أعتقد أن قطاع الاستثمار الإسلامي* لا* يزال ذا سعة كبيرة* يستوعب المزيد من المتعاملين وفي* كل الأحوال فإن استمرارية نجاح وازدهار هذا القطاع منوطة بمصداقية التوجه وتلبية احتياجات المستثمرين بالجودة المرجوة والعائد المناسب والمخاطر المقبولة*«. ومن جانب آخر،* لفت إلى أن* »المصرف بصدد طرح منتجات استثمارية عالمية محمية من حيث رأس المال بالتعاون مع مؤسسات عالمية مثل بنك كاليون الفرنسي*«،* معلناَ* أيضاً* »الاتفاق مع أحدى المؤسسات المالية العالمية على إصدار صكوك لصالح البنك بقيمة *٠٠١ مليون دولار،* وقد تعهدت هذه المؤسسة بتغطية كامل الإصدار*«. وذكر أن* »المصرف* يخطط مستقبلا أيضاً* لطرح جزء من أسهم البنك للاكتتاب العام والتحول إلى شركة مساهمة عامة تدرج أسهمها في* سوق البحرين للأوراق المالية*«. |
رد: مزيد من أخبار الأسواق الماليه ليوم الخميس15/11/2008م
توقع نمو الناتج البحريني* *% 7.1* في* 2008
الأيام 13/11/2008 أكد تقرير أصدره صندوق النقد الدولي* لعدد أكتوبر من العام الحالي* ان البحرين ستحقق نموا في* الناتج المحلي* الإجمالي* لعام *٨٠٠٢ مشابهاً* لعام *٧٠٠٢ أي* ما* يقارب من *١*,*٧٪* من الناتج الإجمالي* وهي* النسبة الأعلى للمملكة منذ *٠١ سنوات عندما حققت نسبة نمو وصلت لـ*٤*,*٦٪* في* العام *٨٩٩١،* مدعومة بأسعار النفط المرتفعة مقارنة بالمتوسطات التاريخية،* والتحسن الذي* شهده الإنتاج النفطي* تعويضا لتباطؤ في* النشاط* غير النفطي*. إلا أن التقرير أشار أيضا الى حدوث تباطؤ في* النمو* يبلغ* ٦٪* في* العام *٩٠٠٢ بسبب تباطؤ النمو العالمي*. |
رد: مزيد من أخبار الأسواق الماليه ليوم الخميس15/11/2008م
مزيد من التالق
|
الساعة الآن 08:31 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by