منتديات بلاد ثمالة

منتديات بلاد ثمالة (http://www.thomala.com/vb/index.php)
-   منتدى الحوار والنقاش (http://www.thomala.com/vb/forumdisplay.php?f=32)
-   -   أبغي رايكم في مشكلة الفاس والراس ؟؟(الجلسه ألثالثه). (http://www.thomala.com/vb/showthread.php?t=75495)

منقاش 09-09-2011 08:44 PM

رد: أبغي رايكم في مشكلة الفاس والراس ؟؟(الجلسه ألثالثه).
 
ألأخوان الكرام , ĥǿłѕţеή , تحت الصفر , أبو نايف :
أشكركم على أطلاعكم وتعليقاتكم , وأبشروا باللي يسركم ويسلي خطركم , وأن شاء الله أن شيخكم أبو نقشه يكون عند حسن ظنكم .
والحقيقه أن مداخله واحده من مثل مداخلة حليفي الشيخ تحت الصفر وافيه وكافيه أنها تجبرني حتى أتنازل عن شروطي وأخرط علومي .
وتذكروا أني قلت لكم من البدايه (في أول جلسه) ودليتكم على الطريقه اللي تقدرون بها تحايلوني وتصايدوني حتى تاخذون بخاطري ولا توجبوني أزرقن وأتعكنن عليكم..
وعلى كل حال , الجلسه الرابعه ترقبوا نزولها في هذي الليله , وألأهم منها الجلسه اللي بعدها(الخامسه) , وسامحونا يا ربعي في ألأطاله والعكننه اللي عكننا بها عليكم مقابل عكننتكم علينا , والعكننه بالعكننه والبادي بالعكننه هو ألأعكن,, وسلامتكم ...

مخاوي منقاش 09-10-2011 12:31 AM

رد: أبغي رايكم في مشكلة الفاس والراس ؟؟(الجلسه ألثالثه).
 
اسمع يامنقاش لك اسبوع وانت تمنن على المسلمين من القراء وانا احاول اطمئن الاخوان المسلمين في هذا المنتدى بدل الرعب الذي انتاب الاخوة وادعوهم لقراءة هذا المقال اعاذنا الله من شر المرجفون في المنتدى وهدفهم نحن التجار لتدمير تجارتنا لنصبح شركاء بالفقر فتبا لك يامنقاش


أسرار قوة الدولار
د. عبدالله بن عبدالمحسن الفرج
عجيب وضع هذا الدولار. فمؤشرات الاقتصاد الأمريكي ضعيفة من جميع النواحي. فالناتج المحلي الإجمالي يراوح مكانة ومعدلات نموه بالكاد يلاحظها أحد. وسياسة التيسير الكمي تؤدي إلى طباعة مئات مليارات من الأوراق الخضراء حافية عارية. أما منظومة العجوزات في هذا البلد العملاق فحدث ولا حرج ابتداء من الميزانية الاتحادية، الحساب الجاري، الميزان التجاري وانتهاء بالدين القومي الذي وصل إلى أرقام فلكية. ورغم ذلك فإن حبيب الملايين صامد. بل أنه متميز على ما سواه في أسواق العملات من حيث الطلب عليه. فما هو السبب يا ترى؟
أعتقد أن أهم أسباب تميز الدولار يكمن في أن الاقتصاد الأمريكي، على سوئه، هو حتى الآن أفضل من بقية الاقتصاديات المنافسة له. وهذا أمر يعكس خطورة الوضع الاقتصادي العالمي الذي يتوقع له الاقتصادي الأمريكي المشهور نورإليا روبين نهاية غير حميدة في الفترة القادمة. فالعملات الورقية هنا ليس لها ذنب. لأن العملة.. أي عملة في الدنيا ما هي إلا مرآة تعكس وضع الاقتصاد الذي تمثله.
ان العالم يعيش على أعتاب مرحلة انتقالية تشبه تلك التي سبقت الحرب العالمية الثانية. فالصراع بين المراكز الاقتصادية العالمية على أوجه. وعلى ما يبدو لي فإن الولايات المتحدة ستخرج من هذا الصراع منتصرة كما خرجت منه عام 1945. فاليورو الذي كان يبدو في فترة من الفترات عملة المستقبل هو الآن في وضع كارثي. بل أن بعض المحللين يتوقعون له مصير الروبل السوفيتي الذي اختفى من أسواق الفضاء السوفيتي، ما عدا روسيا، بعد سنة أو أقل من سقوط الاتحاد السوفيتي. فالأضواء الآن مسلطة على ألمانيا. لأن اليورو هو مشروع سياسي وليس اقتصاديا- هدفه احتواء ألمانيا التي استشعرت القوة بعد انضمام ألمانيا الشرقية إليها. فالعملة الأوروبية بعثت إلى الوجود حتى يتم دمج ألمانيا في الاقتصاد الأوروبي ويمنع سطوة الألمان على القارة العجوز. ولكن السحر انقلب على الساحر كما يبدو. فألمانيا التي خرجت من الأزمة الاقتصادية العالمية بأقل الأضرار هي وحدها الآن من يقرر مصير القارة الأوروبية. وهذا يعني أن فرنسا، التي كانت تطمح أن تسيطر على أوروبا بالشراكة مع ألمانيا، قد خرجت خالية الوفاض. فبرلين هي الآن من يقرر مصير اليونان، أسبانيا، البرتغال، ايطاليا وقريباً فرنسا نفسها التي أصبح اقتصادها مهدداً.
ولكن السؤال الذي يفرض نفسه هنا هو: هل تتمكن ألمانيا من إنقاذ اقتصاد كل هذه البلدان الأوروبية، وهي اقتصادات ضخمة بكل معنى الكلمة، دون أن يصيب اقتصادها الوهن؟ فإذا كان الجواب بنعم فإن ألمانيا سوف تكون الزعيمة القادمة ليس لأوروبا وحدها- وهذا ما يخافه الجميع. أما إذا كان الجواب بلا فإن هناك احتمالين كلاهما مر لألمانيا: فإما أن تتوقف ألمانيا عن تمويل الانهيار المالي الموجه من بعيد إلى منطقة اليورو وبالتالي تنهار العملة الأوروبية كمشروع وتعود ألمانيا إلى المارك من جديد. أما إذا استمرت ألمانيا في الدعم المالي للدول التي على وشك الإفلاس ، حتى وأن كان ذلك ضمن شروطها، فإنها تكون قد وقعت في الفخ وورطت نفسها في المستنقع الأوروبي حتى لا تقوم لها بعد ذلك قائمة. فمراكز القوى في العالم تخشى أن يتم ظهور "الرايخ الرابع".
أما الصين، النمر الاقتصادي الصاعد، فإنها تمشي على ما يبدو في نفس السكة التي سارت عليها اليابان بداية التسعينيات. فهي من أجل الحيلولة دون تأثر نموذج اقتصادها القائم على التصدير، جراء انخفاض الطلب العالمي، عملت على خلق عرض محلي ليس كله مجديا اقتصاديا. فالعديد من المشاريع التي تم بناؤها منذ عام 2008 بدعم حكومي ليس هناك طلب كبير عليها الآن- مع أنها ساهمت في النمو الذي حققه ناتجها المحلي الإجمالي. وهذه من العلل المزمنة لكافة الاقتصاديات المركزية. ففي الاتحاد السوفيتي كانت منتجات العديد من المصانع تحفظ في المخازن نتيجة عدم الطلب عليها. ولهذا فإن الصين ، والحالة تلك، تضطر إلى تمويل العديد من مشاريعها عبر الاستدانة كما تفعل الحكومة الأمريكية. فحسب التقديرات الرسمية فإن الدين الحكومي الصيني عام 1010 قد وصل إلى 17% من الناتج المحلي الإجمالي. ولكن بعض المصادر غير الرسمية تقدره ب 89%- أي قريب من مستواه في الولايات المتحدة. بيد أن هناك من يرفعه إلى 160% وهذا أسوأ مما هو في اليونان.
إذا ففي ظل هذا الوضع المتردي للاقتصاد في مراكز القوى العالمية الكبرى تبدو الولايات المتحدة في حال أحسن. وهذا بدون شك يدعم الدولار- ليس لأنه قوي وإنما لأن بدائله أسوأ منه.

منقاش 09-10-2011 01:44 AM

رد: أبغي رايكم في مشكلة الفاس والراس ؟؟(الجلسه ألثالثه).
 
مخاوي الشيخ : ما أظلت الخضراء ولا أقلت الغبراء أغبى منك يا أغبر..
نقول لك يقول الشيخ الدكتور أبو نقشه وتجينا بخرامط الفرج وغيره , تبا لك وتبا لدولار أسيادك ..
ورجائي يا مشرفين توقفون عضويته هالخبل لمدة 48 ساعه , وقبل تعيدونها خذوا الضوء ألأخضر من سماحتنا ...

مخاوي منقاش 09-10-2011 01:47 AM

رد: أبغي رايكم في مشكلة الفاس والراس ؟؟(الجلسه ألثالثه).
 
ليما تنثبر وتطس تنام خل السهر لاهلة امثالي 000وراك صلاة فجر وقل لجابر لا ينسانا

أبو علي 09-10-2011 02:03 AM

رد: أبغي رايكم في مشكلة الفاس والراس ؟؟(الجلسه ألثالثه).
 
يا الله شكلكم بتقاتلون وانت ما اعطيتونا الخلاصه ، يا جماعه بلا بهلله عطونا صلب الموضوع احنا بنسلم وتقتصادنا بيبقى كما هو والا بنزيد دهوره ، دخيلكم عن البهلله انحن والله على اعصابنا خاصة انحنا اكلنا علقه بنت جروو صغير من ازمة الشعير وما خلصنا منها وتوفر الشعير الا وسماحة منقاش داخل علينا بعلم ثاني الله المستعان و,,


الساعة الآن 07:22 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by