فرنسا تحتجز طائرة للخطوط السعودية وتجبر ركابها على الإقامة في أحد فنادق باريس


باريس: الوئام- :
قامت السلطات الفرنسية بإحتجاز طائرة " الخطوط الجوية العربية السعودية " بوينج 777-200 لدى وصلها إلى مطار شال ديجول بباريس قادمة من الرياض سداداًً لدين مستحق، قال موقع " أخبار الشرق الأوسط المالية والإقتصادية" نقلاًً عن " راديو أوربا 1" ان السلطات الفرنسية وبناء على أمر من المحكمة التجارية في سان نازير غربى فرنسا قامت بالتحفظ على طائرة الخطوط السعودية، بسبب نزاع بين فرع شركة " إيجل للطيران" فى فرنسا -متخصصة فى تأجير وصيانة الطائات - و" الخطوط الجوية العربية السعودية" على خلفية مليونى دولار ديون مستحقة لدى الشركة السعودية.

تحديث :
قال موقع " ميدل إيست أونلاين" ان شركة الخطوط الجوية العربية السعودية قامت أمس السبت بإستضافة ركاب طائراتها المتحفظ عليها من قبل السلطات الفرنسية وعددهم 100 راكب فى أحد فنادق باريس، كانت السلطات الفرنسية قد قامت بإحتجاز طائرة " الخطوط الجوية العربية السعودية " بوينج 777-200 لدى وصلها إلى مطار شال ديجول بباريس قادمة من الرياض سداداًً لدين مستحق، قال موقع " أخبار الشرق الأوسط المالية والإقتصادية" نقلاًً عن " راديو أوربا 1" ان السلطات الفرنسية وبناء على أمر من المحكمة التجارية في سان نازير غربى فرنسا قامت بالتحفظ على طائرة الخطوط السعودية، بسبب نزاع بين فرع شركة " إيجل للطيران" فى فرنسا -متخصصة فى تأجير وصيانة الطائات - و" الخطوط الجوية العربية السعودية" على خلفية مليونى دولار ديون مستحقة لدى الشركة السعودية.
وأضاف موقع " ميدل إيست أونلاين" أنه لم يتسن الوصول إلى شركة الخطوط الجوية العربية السعودية للتعليق

شباب خلايا " الأسيد الحارقة " يحرقون " مخصرة " متسوقات صحاري الرياض


الرياض - الوئام - حنان حكمي :
تفاجأ عدد من المتسوقات مساء البارحة في سوق صحاري بالرياض بإحتراق عبائتهن المخصرة من الخلف من قبل مجهولين .

وفي التفاصيل أن مجموعة من المتسوقات تعرضن للهجوم بمادة " الأسيد الحارقة " من قبل بعض المجهولين , حيث يقوم هؤلاء الأشخاص برش مادة الأسيد على أي فتاة ترتدي عباءة مخصرة أو مخالفة للشريعة الإسلامية .

حيث يقوم مجهولون بالسير خلف الفتاة دون أن تشعر , ويقومون برش المادة الحارقة على ملابسها حتى تحترق , ويتشوه شكلها أمام المتسوقين .

الوئام وحسب تأكيدات من مصادر خاصة علمت أن مجموعة من الشباب أسموا أنفسهم بخلايا الأسيد ينسقون فيما بينهم لغزو الأسواق وحرق عباءات الفتيات الغير محتشمة أو التي تكون مثاراً للفتنة , في محاولة منهم للحد من ظاهرة إنتشارها في الأسواق .

الوئام تلقت عدة شكاوى من عدد من المتسوقات أكدن فيها تعرض ملابسهن للحرق بمادة الأسيد الحارقة من قبل عدد من المجهولين ولم يعلموا بذلك إلا بعد عودتهن للمنازل .