![]() |
رد: أستراحه مع داب من الدواب.
كما لا انسى ان اشكرك لحسن الظن في خبرات المقداد وابنه , وان كان ذلك لا ينصب في صالح الاسطوانه , ولكن الساكت عن الحق شيطان اخرس ,,,
|
رد: أستراحه مع داب من الدواب.
ايضا اخي الحاج لا انسى ان اوصل رسالة بيدك لاسطوانة المنتدى وهرم التاريخ ان هذا الداب بري بحت ولم يحضى بحقه من البحث والتفصيل , سيما الأساطير التي وجدت رسوماتها ونقوشها على الكنائس والمعابد . فذاك اسطوره وهذا واقع لامسوه الاباء في الماضي
|
رد: أستراحه مع داب من الدواب.
http://cdn2.arkive.org/media/9F/9FF4...DF6-49AA-A894-
http://cdn2.arkive.org/media/9F/9FF4...dding-skin.jpg http://www.arkive.org/schokari-sand-...ge-G42821.html أحسن الله اليك يا مقدادنا , ويبدو أن المقداد ألأكبر في جعبته الكثير من قصص بني أم حوات . سلم لنا عليه , وبلغه شكرنا , وقل له أن ألأسطوانه يطلبك تسمي لنا هذا الداب اللي يظهر في الصوره وهو يفصخ في ثوبه ,والداب مشهور ومعروف و[IMG][/IMG]موجود في بلاد ثماله بكثره . وترى نبي علوم أم حوه بالتفصيل , لأن معلومات القطاره هذي اللي تقطرها لنا بالجوال مجرد مهديات , ولا يشفي الغليل ألا التفصيلات المفصله , حتى لو كانت على عدة حلقات , وشكرا .... |
رد: أستراحه مع داب من الدواب.
ياشيخ بخبرتي هذا الداب هو الزراق ويسمى ابو شراكين ايضا ,,
|
رد: أستراحه مع داب من الدواب.
شيخنا منقاش يسلمك الله : ترى المقداد الاعظم مكان احترامنا ولا نرضى من احد يجعل منه طالب يجاوب على اسئلته . فقط الامور الخلافية التى على مستوى خلاف ام حوة هي التي يسأل عنها المقداد الاعظم . اما ان تسأله عن الزراق اضعف الديبان الذي يعرفه الصغار قبل الكبار فهذا لا نرضاه لمقدادنا الاعظم رفع الله شأنه . |
رد: أستراحه مع داب من الدواب.
يا شيخ سلام عسى ربي يسلمك , ومثلك ما يجهل أن الحرب خدعه , وأنا كنت ناوي أحط المقداد ألأكبر على المحك , لأنه لو عجز يعرف أبو شراكين وهو يفصخ في ثوبه ونظارته (نظارة ابو شراكين), كان أسقطنا كل أقواله اللي أيد فيها الشيخ ابن همام , لكن يبدو أن أول خطط المكر فشلت.
وأنا عندي أحساس أن حليفي المقداد بن ألأسود قلبه معي وعقله مع ابن همام , وفي نفس الوقت واقع تحت ضغوط من المقداد ألأكبر أوجبته يصدر هالتصريحات عن أم حوه , التصريحات اللي كلها تأيد لأقوال ابن همام وهدم لأقوال ألأسطوانه ... |
رد: أستراحه مع داب من الدواب.
احسنت ياشيخ سلام وبيض الله وجهك واجلك , وشيخنا هداه الله اصبح يطير من موضوع لأخر كما تفعل ام حوه !
|
رد: أستراحه مع داب من الدواب.
حليفي الغالي العمده المقداد بن ألأسود : لا زلنا منتظرين أمتشاقك للكيبورد كما وعدتنا , وكلنا آذان صاغيه وقلوب واعيه لشهادات ومشاهدات وتجارب المقداد ألأعظم مع الأمحوه على الطبيعه.
نبغي لا هنت تفصيلات دقيقه , ومقارنات مع الصوره ألأولى اللي سبق وأيدها شاهد عيان نصينا عليكم شهادته في مداخله سابقه , ونبغي أجوبه على ما يطرا من أسئله حتى نستجلي بها أي غموض يستشكل علينا فهمه , لبينما يصلنا شيخنا وباحثنا القدير ابن همام ويسرد علينا أقوال شاهد عيانه . وترى يا حليفي , بحث الموضوع والتدقيق فيه مع شهود العيان هام جدا , لأني بحثت في حدود ألأستطاعه على شبكة النت اليومين الماضيه حتى أضنتني البحوث ولا لقيت أي داب مسجل تنطبق عليه أوصاف ألأمحوه غير اللي عرضته عليكم منذ البدايه . وهذا هو مكمن أهمية أقوال الشهود ,لاسيما أنه من غير المتصور ولا المعقول أن ألأمحوه ما سجلت ولا صورت حتى يومكم هذا , وشكرا.... |
رد: أستراحه مع داب من الدواب.
السلام عليكم جميعا هذا أنا أعود من الرحلة العلمية للسؤال عن أم حوة . وبعد عودتي قرأت المناقشات التي دارت بعدي حول الموضوع ، ووجدت المسألة شبه محسومة بجهود مباركة من المقداد الأكبر والأصغر . لكن هذا لا يمنع من تسجيل المعلومات التي حصلت عليها وهي تتوافق تقريبا مع معلومات المقدادين . وأنا الآن أسرد لكم أحداث هذه الرحلة : بعد سفر شاق وطويل وصلت إلى منزل الشيخ . استأذنت ودخلت عليه . فإذا شيخ كبير ناهز المائة جالسا في آخر المجلس ، قربت منه وسلمت. فأشار بشون معه إلى مجلس أمامه ، فجلست . قال : مرحبا يا تهامي . مر وقت طويل ما شاهدناك !! أنت لا تأتي إلا في أمور مهمة . قلت : نعم . ومهمة جدا . صمت قليلا ثم قال : هاتوا القهوة والتمر . ساد بيننا صمت حتى جاءت القهوة والتمر . نهضت لأصب القهوة ، فرفع الشون وقال : اجلس يا تهامي . نحن لا نستخدم ضيوفنا . قلت : أنا لست ضيفا ، أنا طالب علم ، وأنت استاذي . ابتسم ، وقال : حكمة من تهامي !! ثم ساد صمت طويل أثناء شرب القهوة ، لا اسمع خلاله سوى طقطقة الفناجيل ، وشيئا من الرشف ، وأرى عجم النوى يتساقط من فم الشيخ . شرب الشيخ ثلاثة فناجيل ، ثم وضع طرف الفنجال الفارغ بين اصبعيه السبابة والوسطى ، ثم ساقه نحوي . وقال : كرمت . وهات العلوم . قلت : منقاش . قال : إيش ؟ قلت : منقاش . رفع الشون وقال : من هو منقاش ؟ قلت : هو العرعرة . ارتفعت الشون أكثر ، وقال : من هو العرعرة ؟ قلت - وقد دخلني الخوف - هو الاصطوانة . فرفع الشون حتى وصلت فوق رأسي ، وقال : عودنا في خيطي ميطي !!! شعرت بخوف حقيقي ، فقلت : هو خيطي ميطي . فابتسم وعلم أني دهشت ، فأعاد الشون إلى جانبه ، وقال : ماذا يريد خيطي ميطي ؟ قلت يسأل عن أم حوة . قال : إييييييييييه . وقضب لحيته ، التي تحول شعرها الأبيض إلى اللون الأشهب ، وكأنها شعر الذئب . ثم كف جزءا من لحيته ووضعه في فمه . ثم قال : ذكرتني بأيام قديمة . لي مع أم حوى قصة قديمة لها قرابة تسعين عاما ... ثم ساق القصة على النحو الذي سبق لي إخباركم به ، إلا أنه لم يذكر أنه قتلها . قلت : هل قتلتها ؟ قال : لا . حمدت الله على السلامة وتركتها مغشيا عليها . ورأيت هذه فرصة لأستفز السروي . قلت : بل كنت خائفا !! رفع الشون وقال : كنت صغيرا ، وكان في غنمي تيسا كبيرا كنت أركب عليه أحيانا حتى أصل البيت . ( لا أدري هل هذا دليل على صغره أم على كبر التيس ؟) قلت : ما لونها ؟ قال : حمراء . قلت : أو برتقالية ؟ ارتفعت الشون ... لكني سارعت وقلت : البرتقالي مثل الأحمر . فارتخت الشون . قلت : كم المسافة ؟ قال : طارت من هضبة فيها ردف كبار أعلى الجبل وبعيدة جدا . لكن الردف بارزة على الوادي ، والجبل حاد في نزوله . قلت : مائة متر ؟ قال : أكثر بكثير . قلت : مائتين ؟ رفع الشون ، وقال : أقول بعيدة جدا وتقول لي .. وأراد أن يهوي بالشون ، فابتسمت وعيني على الشون ، وقلت : خيطي ميطي !!! فابتسم ,واعاد الشون إلى جانبه ، وقال : تهامي ورب الكعبة !! قلت : كم حجمها ؟ قال : أكبر من الحية ، وأصغر من الثعبان . قلت كم طولها ؟ فرفع الشون فجأة ، وأشار بها نحوي ، وقال : شفت هذي الشون ؟ قلت : نعم . قال : أم حوة طولها . وأعاد الشون إلى جانبه ، وتنفست الصعداء . ونظرت إلى الشون فإذا هو تزيد عن المتر قليلا . ثم التفت إلى مخدة في طرف الحجرة ، فأشار إليها فأحضرتها ووضعتها بجانبه ، فتمدد وتوسد المخدة ، وعندها شعرت بأن الدرس انتهى ، وأن المشقة في بذل العلم ليست أقل من المشقة في طلبه . |
رد: أستراحه مع داب من الدواب.
الله يهديك ياخيطي ميطي ..
استجلاء الحقائق من اهل العلم لايتأتى بسهوله . اليوم سأزور المقداد واجثو عنده لطلب العلم مره اخرى وسأوافيك. |
الساعة الآن 01:05 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by