منتديات بلاد ثمالة

منتديات بلاد ثمالة (http://www.thomala.com/vb/index.php)
-   منتدى التاريخ و التراث والموروثات الشعبية (http://www.thomala.com/vb/forumdisplay.php?f=34)
-   -   من يوميات الرعاة في عصور خلت . (http://www.thomala.com/vb/showthread.php?t=72411)

رويعي الغنم 04-27-2011 02:30 AM

رد: من يوميات الرعاة في عصور خلت .
 
عميد منتدى الحياة الفطرية , الشيخ سلام سلمه الله : صدقت ورب البنية , لقد تشعب الموضوع وتفرع حتى تهنا وتاه قراؤنا ونسينا موضوعنا ألأصلي , ولا نقول ألا , حسبنا الله ونعم الوكيل على من كان السبب .
ثم لا تنس يا شيخنا أنني هنا معزب أستقبل في مجلسي الواسع وعلى متصفحي الضيوف من مختلف العقول والمشارب وألأمزجة والمراحل العمرية .
ضيوف بينهم المسن المخرف الذي تضنه ساعة عاقلا وتظنه بأخرى غير ذلك, كالشيخ الذي لا أظن أحدا منكم يجهله.
وبينهم الشايب العائب كالمخاوي الذي هو ألآن يخوض غمار مرحلة مراهقة الشيبان المتأخرة , التي لا يشابهها مراهقة أخرى سوى مراهقة حمر الوحش في محمية فوهة بركان سرنقتي .
وبينهم الصبيان الصغار الذين تفصلهم عنا هوة ثقافية وعمرية كبيرة , ويجب علينا أستيعابهم والتواصل معهم بتقليص تلك الهوة وردمها حتى لو أضطررنا الى التصابي معهم ..
هذه الفسيفساء ألأنسانية لابد أن يقابلها فسيفساء فكرية , تضم مائدة واسعة عليها أطعمة متنوعة تلقى القبول من أذواق الجميع كلما كان ذلك ممكنا ولا تقصي أحدا .
لذلك تجدنا نفتح النوافذ في كل ألأتجاهات , ونخرج تارة عن الموضوع ثم لا نلبث ونعود أليه مرة أخرى بنغمة ولحن جديدين , وتجدنا تارة نعرض بضاعة عالية الجودة , ثم في أخرى نعرض بضاعة متدنية النوعيه , فلا بد لنا أن نجاري أذواق الناس , وللناس فيما يعشقون مذاهب , وهكذا .. .
أما القصة الجميلة التي أوردتها فقد ذكرني فيها التيس بالمخاوي ونظرته لغيره دون أن يعي عيوبه ويلاحظ سوأته المكشوفه.
وذكرني دور الراعي فيها ومذكراته بالرويعي وسلسلة حلقاته عن يوميات الرعاة التي تورط في الكتابة عنها , وبعد أن كتب المقدمة حاول أن يستجمع شيئا من الذاكرة فوجدها خاوية على عروشها وخالية من كل الذكريات , مما أضطره الى اللجوء للشيخ لعله يساعده في تجهيز مائدة بأي شكل من ألأشكال حتى لو كان قوامها من لحوم الحمر الأهلية (السعوديه) وحشوتها من البهارات الهندية المحرقه, وشكرا ...

حسن عابد 04-27-2011 03:21 AM

رد: من يوميات الرعاة في عصور خلت .
 
عودة من جديد
حبذا لو قلت لنا عن لبس الرويعي وطريقة تفكيرة وطموحاته في ذلك الوقت واحلامه واجرته ان كان صبيا مع الاخرين وهل كان يسمع بعلي الطنطاوي على قول الجميل مخاوي

رويعي الغنم 04-27-2011 05:35 AM

رد: من يوميات الرعاة في عصور خلت .
 
ألأخوة ألأكارم , فارس الثمالي , العمدة المقداد بن ألأسود , شيخنا ابو خوله , مراقبنا الشاعر سنا الهجره , روعه , المخاوي , شاعرنا ابن العم حسن عابد :
أشكركم على أطلاعكم وعلى تعليقاتكم الجميلة التي شجعتم فيها الرويعي على الكتابة , وزودتموه فيها بالمزيد من الوقود الذي سيمكنه أن شاء الله من مواصلة المسير الى الحلقة القادمه , أما المخاوي فلا شكر له وغير مرحب به .

وبخصوص ما جاء في مداخلة حليف الشيخ العمدة المقداد , فقد أعجبت بجمال ذكرياته وما حوت جعبته من ذكريات قديمة عن رعيه للغنم , وتم العرض بذلك على الشيخ فوجه سماحته بالآتي : (سلموا لنا على حليفنا المقداد وبلغوه أن رغبتنا تقضي بالسماح له بكتابة حلقه أو حلقتين أو حتى ثلاث عن ذكرياته , وهذا يحقق لنا شوية أستراحه حتى نستجمع ألأفكار , ولا يتعارض مع حلقاتنا الجايه , لأن العصر المقدادي يختلف كليا عن العصور الوسطى , ولأن مسلسل يوميات العصور الوسطى يبي يستمر معكم وقت طويل حتى نكرهكم في الغنم وفي رواتها أذا ألتزمتم بشروطنا اللي بلغكم بها المتحدث بأسمنا رويعي الغنم). أنتهى توجيه الشيخ ...
فليتك يا مقدادنا تتحفنا بما لديك من الذكريات تمشيا برغبة الشيخ ...

وبخصوص تعليق الشيخ أبي خولة فنقول : لقد سعدنا بسعادتك ودخول البسمة على محياك , فاللهم أسعد أبا خولة في حله وترحاله , ونشكركم على حسن ظنكم بأخيكم والمتداخلين معه , ووجودك بيننا حافز لنا على المزيد والمزيد من الكتابة , ولا نستغني عن مشاركاتك خصوصا عندما يحتدم النقاش وندخل في صلب الموضوع ...


وبخصوص تعليق حليف الشيخ الشاعر سنا الهجرة نقول : ما عليك زود يا أبا عبدالله , والسعادة التي دخلت على نفسك أسعدتني وأشعرتني بثمرة ما كتبت الرويعي وما علق به ألأخوة المتداخلون .
أما أجابتك على السؤال أنت وشيخنا ابو خولة وشيخنا ابن همام , فسوف نتطرق لذلك مستقبلا بعد أضافة أبعاد متبقية للقضيه قد تزيد من القدرة على رصد المزيد من زواياها المتباعده ..


بخصوص تعليق الشاعر حسن عابد فنقول : وصح لسانك ولا عليك زود يا ابن العم , وخذ بدلا من كل بوسة عشر بوسات , والبساط لا نرغب في سحبه من تحت الشعار لأننا لم نعد نضع أقدامنا ألآ على الرخام والسراميك .
أقتراحك أخذناه في الحسبان , وسوف ترى ما يسرك مستقبلا , وتعليقك يا ابن عمي كان كله جميلا لو تجنبت فيه الثناء على المخاوي , فليتك أذ أثنيت علينا لم تمدح المخاوي حتى لو كان المديح بمعنى الذم الذي لا شك أنك كنت تقصده, فقد أغضب ذلك الشيخ فوجه سماحته بتوجيه أنذار لكم بعدم العودة لمثل هذا المديح الذي لا يستحقه المذكور , وتذكر حفظك الله أن أبليس لم يذكر بخير لا في ألأرض ولا في السماء , وشكرا..

مخاوي منقاش 04-27-2011 07:15 AM

رد: من يوميات الرعاة في عصور خلت .
 
ذكرني شيخك بذلك البسيط الذي اشترى عنزا وكان يريد ادخالها للبيت فكانت حاطة رجليها بالارض فيردها يمين تروح يسار قكان يقول (اعوذبالله تقل بهيمة )
ويقال ان منقاش في صباه كان يحرج على الحمير(خل منقاش ينبسط جبنا طاري الحمير) وكان يحرج على احد الحمير وكان متحمسا للحمار ويرى ان لديه من الصفاة ما يؤهله ليكون قدوة له ولامثاله ولكن احد الخبثاء اراد ان بفسد عليه متعته فسب الحمار وصاح باعلى صوته يا منقاش انت وش يدريك بالحمير فحمق منقاش وقال باتفعال شديد حنا اهل الحمير ياجاهل فضج الجميع بالضحك
حسن عابد/كله كوم وينبلع ويمكن تعديله الا (الخطنطرية) واما دعوتك بان يعطيك الله ارض في القصيم فما لنا دخل وانت وايا القصمان تصطلحو اما من جائنا منكم في حائل فعليه دفع الجزية وبدون ليه

أبو عبدالرحمن 04-27-2011 08:05 AM

رد: من يوميات الرعاة في عصور خلت .
 
سلمكم الله أيها الكتاب: أصحاب الملح الإدارية الظريفة وأصحاب الذكريات القاسية

المقداد 04-28-2011 01:10 AM

رد: من يوميات الرعاة في عصور خلت .
 
هديتي للرويعي ..
http://www.thomala.com/vb/imgcache/5...05d8d249c2.jpg

http://www.thomala.com/vb/imgcache/1...6c4713827e.jpg

رويعي الغنم 04-28-2011 01:31 AM

رد: من يوميات الرعاة في عصور خلت .
 
بعد شكرنا لأبي عبدالرحمن على مداخلته ألأخيرة ......
تعالوا معي الى هواجس البحث عن أكسير الحياه (السعاده), وتعالو الى جواب السؤال المستعصي الذي أثرناه في المداخلة رقم (25) , ص(3) ....
ولكن ,,,, قبل أن تقرأوا ماهو أدناه أود منكم العودة الى تلك المداخلة للوقوف على نص السؤال أولا , ولمعرفة سبب طرحه ثانيا , ولمعرفة ألأبعاد والحيثيات التي طرحناها ثالثا...
عودوا الى ذلك من فضلكم حتى يكون التفاعل على قدر من ألأيجابية , وتكونون على أستعداد لتصويبي أن وجدتم مني خطأ في الأجتهاد , وما أكثر أخطائي ...
.................................................. .................................................. ............
'.................................................. .................................................. ...........
هل رجعتم اليها ؟, يبدوا أنكم كذلك أن شاء الله , لذلك نبدأ بسم الله ونقول :
لا يوجد سعادة مطلقة ألا في الجنة , جعلني الله وأياكم من أهلها والفائزين برضى الله ونعيمها ووالدينا وجميع أهلينا وذراياتنا ومن أحسن ألينا ومن له حق علينا , ولجميع المؤمنين والمؤمنات ,,,, اللهم آمين .
أما الدنيا فسعادتها سحابة صيف لا تمر ألا لماما , أو كطيف احلام في سويعات قلائل أن لم تكن في دقائق أو ثواني معدودات .
على أن نسب حظوظ الناس من السعادة مختلفة على قلتها فرادى أو جماعات , ومتفاوتة على مر ألأزمنة والأوقات وتعدد البيئات والحالات .
والقاعدة العامة هي الكبد لا السعادة في الحياه , (لقد خلقنا ألأنسان في كبد)..
وبالرغم من هذه الحقيقة المره , هناك حالات نفسية يكون المرء فيها أكثر أستجابة وتقبلا للشعور بالسعادة متى ما واتته فرصة سانحة لها ..
ما هي تلك الحالات النفسيه ؟؟.
الجواب : هي حالة من حالات ألأستقرار النفسي الذي يغمره الرضى والقناعة , أي أن ترضى بما قسمه الله لك , وهذا النوع من القناعة (الرضى بما قسمه الله) عليه ضمانة لا تقل نسبتها عن 100% بأن يكون المتخلق بها من أغنى الناس , والغنى هنا هو الغنى الحقيقي , أي غنى النفس لا كثرة العرض..
والقناعة حالة من الشعور بالرضى قد تنتاب المسلم وقد تنتاب غير المسلم , قد تنتاب قوي ألأيمان وقد تنتاب ضعيف ألأيمان , فهي رحمة وهبة من الله , يهيء الله لها أسبابا فيصيب بها من يشاء ويصرفها عمن يشاء .
ولكن المسلم محثوث دينا قبل غيره على التخلق بأخلاقيات الرضى والقناعة , (أرض بما قسم الله لك تكن أغنى الناس ... ليس الغنى بكثرة العرض وأنما الغنى غنى النفس ... دع الناس جانبا واتخذ الله صاحبا , واعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك , وأن ما أخطأك لم يكن ليصيبك , وأن أهل ألأرض لو أجتمعوا على أن ينفعوك لم ينفعوك ألا بشيء قد كتبه الله لك , ولو أجتمعوا على أن يضروك بشيء , لم يضروك ألا بشيء قد كتبه الله لك , رفعت ألأقلام وجفت الصحف .......أنظر الى من هو تحتك ولا تنظر الى من هو فوقك ,فأنه أجدر أن لا تزدري نعمة الله عليك .. الخ) ...
ولكن ما السبب الذي جعل جيل الندرة فيما أسماه الرويعي بالعصور الوسطى وسماه المخاوي بعصر جداته يكون أوفر حظا من السعادة وأكثر أبتهاجا وشعورا بالقناعة من جيل مدرسة قرية المقداد الذين كانوا بالمعاير المادية أحسن حالا وأرغد عيشا ؟؟..
الجواب : السبب هو أجواء التنافس والسباق المادي الذي ترتب على ما أستجد في الحياة من مستجدات مادية مغرية ومن تحولات أجتماعية مدهشه وانفتاح على الدنيا .
أنه التحول من البيئة المستقرة على مدار أجيال طويلة على ما فيها من الندرة وضيق ذات اليد , الى بيئة سريعة التحولات متزايد الوفرة مضطربة الوتيرة متكاثرة ألأعباء والألتزامات مما يدفع الناس الى التنافس عليها واللهاث وراء مطامعها والسباق على مغانمها .
ولمعرفة أسباب التنافس وألأخطار المترتبة عليه , تأملوا معي هذا الحديث : (عن عمر بن عوف الأنصاري رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ أن رَسُول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بعث أبا عبيدة بن الجراح رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ إلى البحرين ليأتي بجزيتها فقدم بمال من البحرين، فسمعت الأنصار بقدومه فوافوا صلاة الفجر مع رَسُول اللَّهِ ، فلما صلى رَسُول اللَّهِ انصرفوا فتعرضوا له فتبسم صلى اللَّهِ عليه وسلم حين رآهم ثم قال: (أظنكم سمعتم أن أبا عبيدة قدم بشيء من البحرين ) فقالوا: أجل يا رَسُول اللَّهِ. فقال: (أبشِرُوا وأمِّلُوا ما يَسُرُّكم، فوالله ما الفقر أخشى عليكم ولكني أخشى أن تبسط عليكم الدنيا كما بسطت على من كان قبلكم، فتنافسوها كما تنافسوها، فتهلككم كما أهلكتهم) .. وفي حديث آخر: (واستفاضة المال فيكم حتى يعطى الرجل مائة دينار فيظل لها ساخطا) .
ومن القصص التي توحي بشيء من هذا المعنى أو قريب منه, قصة أظنها خيالية السبك ولكنها واقعية المعنى , يقول كاتبها : أن مكسيكيا كان في ضحى أحد ألأيام غارقا في نومه يفترش ألأرض ويلتحف السماء تحت شجرة ربط حصانه في جذعها على الحدود المكسيكية ألأمريكية ..
ومر الى جوار الشجرة أمريكي تابع لأحدى دوريات الحدود بعد أن لاحظ النوم المتكرر لذلك المكسيكي الذي راقبه على تلك الحالة أكثر من مره بأيام متعدده , واستغرب أرتخاءه وأستغراقه العميق في عادة النوم المتكرر تحت ظل تلك الشجرة , لبينما هو (ألأمريكي) يعمل فترتين في اليوم ليرفع من مستوى معيشته ومعيشة أسرته , ولا يكاد ينام أحيانا ألا بحبوب مهدئه تحت أجهزة التكيف بالمنزل الفاره والملائم لطبقته ألأجتماعية وما الى ذلك من وسائل المتعة والرفاه .
فما كان منه ألا أن أيقض المكسيكي وسأله , لماذا تنام كل يوم في ذروة وقت النشاط وتترك العمل وكسب الرزق , فرد عليه المكسيكي , ولماذا أعمل ؟, فأجابه ألأمريكي , لتحصل على المال الذي تحسن به مستواك المعيشي في مجتمعك حتى تكون أفضل حالا من حالك ألآن , فسأله المكسيكي , ولماذا أحسن مستواي المعيشي ؟, فأجابه ألأمريكي , لكي تتمتع وتسعد في حياتك .
فرد عليه المكسيكي , ومن الذي قال لك بأنني ألآن لست سعيدا ولا متمتعا في حياتي ؟؟.
أنني الآن في قمة الراحة والسعادة , ومن فضلك دعني أواصل نومي ولا تعد ثانية لأيقاضي ..
ومن المعلوم أن التنافس يجلب التحاسد , والتحاسد يجلب التباغض , والتباغض يجلب التدابر , وكلها منغصات للحياة , طاردة للسعادة , جالبة للشقوة والهلكه ..
ومما لا شك فيه عندي على ألأقل , أن ما هو مقبل عليكم من التنافس على الدنيا وحطامها لن يكون أقل مما أنتم عليه اليوم بعد أن أوصلتكم الفتن الى تعظيم رب المال , وما نحن عليه اليوم أشد مما كان عليه جيل مدرسة المقداد , وما كان عليه جيل المقداد أشد مما كانت عليه جدات المخاوي وجيل العصور الوسطى الذي يدندن حوله رويعي الغنم .جاء في أحد ألأحاديث ما معناه : (يأتي على الناس زمان لا يسلم لذي دين دينه ألا من فر من شاهق الى شاهق ومن حجر الى حجر كالثعلب يفر بأشباله وذلك في آخر الزمان أذا لم تنل المعيشة ألا بمعصية الله .
فأذا كان ذلك كذلك فقد حلت الغربة , يكون هلاك الرجل يومئذ على يد أبويه أن كان له أبوان أو على يد زوجته واولاده أو على يد ألأقارب والجيران يعيرونه بضيق المعيشة ويكلفونه ما لا يطيق فيوردونه الموارد التي يهلك فيها ...
والمقصود من كل ما سبق أن التنافس الذي يصاحب ألأنفتاح على الدنيا هو البوابة الرئيسة للمنغصات التي نغصت على جيل المقداد , وكانت أقل تنغيصا على ما سبقه من أجيال , كجيل جدات المخاوي وجدات الرويعي , والله أعلم , وأعذرونا على ألأطالة ,, وشكرا ..

رعد الجنوب 04-28-2011 02:01 AM

رد: من يوميات الرعاة في عصور خلت .
 
بارك الله فيك وفيما تقدم ايها العربي الهمام

سنا الهجرة 04-28-2011 02:02 AM

رد: من يوميات الرعاة في عصور خلت .
 
لله درك أيها الروعي ( الواعي ) على هذه الاجابة المستفيضة والموعظة البليغة
لقد أجبت فأفدت وامتعت وأحسب أنك قد أوفيت

فـ أسأل الله الكريم أن لا يحرمك أجر ما كتبت وأن يجزاك عنا خير الجزاء واكملة
وأن يجعل ما كتبت في موازين حسنات يوم تلقى الله وانت في أمس الحاجة لأجر علمٍ ينتفع به

المقداد 04-28-2011 02:02 AM

رد: من يوميات الرعاة في عصور خلت .
 
كتب اللـــه أجرك يارويعي الغنم , وقد أجدت فما السعادة في الدنيا الا كطيف عابر لا يلبث الا ويزول ..
تواقين لنستمع المزيد بارك اللـــه فيك وفي جهدك .

المقداد


الساعة الآن 05:28 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by