![]() |
نِتَاج لا إنتاج
نِتَاج لا إنتاج
أ. د. عبد الله الدايل كثيراً ما نسمعهم يقولون: الإنتاج الأدبي، وهذا غير صحيح، والصواب: النِّتاج – بكسر النون؛ لأنَّ (النِّتاج) بكسر النون: ثمرة الشيء، جاء في المعجم الوسيط: "(نَتَجَ) الناقة نَتْجاً، ونَتاجاً: أولدَها. فهو ناتجٌ، والناقة منتوجة، والولد نِتَاج بكسر النون، والشيءَ: تولاه حتى أتى نِتاجُه ... والنِّتَاج بكسر النون: ثَمَرَةُ الشيء، والنَّتُوج: المُثْمِر. يقال: شجرةٌ نَتُوجٌ، وناقة نَتُوج". و(نَتَاج) بفتح النون: الولادة – جاء في المختار: "نُتِجَت الناقة تُنْتَج نَتَاجاً – بفتح النون ... وأَنْتَجَت الفرسُ والناقة حان (نَتَاجُها) أي ولادتها، وقيل استبان حملُها فهي نَتُوج ولا يقال: (مُنْتِج)". يتبيَّن أنَّ الصواب: النِّتاج الأدبي لا الإنتاج الأدبي. |
رد: نِتَاج لا إنتاج
يعطيك العافيه يا صقر قريش
|
رد: نِتَاج لا إنتاج
بارك الله فيك , ونفع بما نقلت .
|
رد: نِتَاج لا إنتاج
بارك الله فيك ياصقر |
مَناحَة لا مَأْتَم
مَناحَة لا مَأْتَم أ. د. عبد الله الدايل كثيرا ما نسمعهم يقولون: كُنّا في مَأْتَم فلان، وهذا فيه نظر، والأجود: كنا في مَناحة فلان، وهو الأصح كما في المعاجم اللغوية، لأن (المأتم) يكون في الخير والشر، أما (المناحة) فتكون في الشرّ فقط. أَتِمَ بالمكان يَأْتَم: أقام، واسم المصدر والزمان والمكان (مَأْتَم) ومنه جاء في المصباح: "قيل للنساء يجتمعن في خير أو شر (مَأْتَم) مجازا، قال ابن قتيبة: والعامَّة تخصُّه بالمصيبة، فتقول كُنا في (مَأْتَم) فلان، والأجود في مَنَاحَتِه". وفي المختار: "(التّناوُح) التقابل، وناحت المرأة نِياحاً. وتقول: كُنا في (مَنَاحَة) فلان". وورد في الوسيط: " (ناحت) الحمامة: سَجَعَت، وناحت المرأة على الميِّت: بكت عليه بجزع وعويل.. والمَنَاحَة: النُّوَاح.. يقال: كُنا في مناحة فلان. والنساء يجتمعن للحُزُن". وجاء فيه أيضا: "(المأتَم): الجماعة من الناس في حُزْن أو فَرَح، وغَلَبَ استعماله في الأحزان. وجمعه (مآتم)". يتبين أنّ الأجود في هذا السياق: مَنَاحَة لا مَأْتَم. |
نبات الصَّبِر لا الصَّبْر
أ. د. عبد الله الدايل
كثيراً ما نسمعهم يقولون: نبات الصَّبْر – بسكون الصاد، وهذا غير صحيح، والصواب: نبات الصَّبِر – بكسر الباء على الأرجح – كما في المعاجم اللغويَّة، جاء في المختار: "و(الصَّبِر) بكسر الباء: الدواء المُرّ ولا يُسَكَّن إلاَّ في ضرورة الشَّعْر". وورد في المصباح: "و(الصَّبِر): الدواء المُرّ، بكسر الباء في الأشهر"، أمَّا صاحب الوسيط فلم يذكر إلاَّ (الصَّبِر) بكسر الباء، إذ ورد فيه: "(الصَّبِر): عُصارة شجرٍ مُرّ. واحدته: صَبِرَة". يتبيَّن أنَّ الأشهر: نبات الصَّبِر – بكسر الباء. |
رد: نبات الصَّبِر لا الصَّبْر
بارك الله فيك ’ ونفع بما نقلت .
_____________________- اقتباس:
[POEM="font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]لا تحسبن المجد تمراً أنت آكله = لن تبلغ المجد حتى تَلْعَقَ الصَّـبِرَا[/POEM] |
رد: نبات الصَّبِر لا الصَّبْر
جهد مشكور وكثيرا ما بحثت عن أصول ذلك ولكني لم اعثر
أرجو إفادتي عن مصدرك |
تَصَبْصَبَ
تَصَبْصَبَ أ. د. عبد الله الدايل يظنَّ بعض الناس أنَّ كلمة (تَصَبْصَبَ) عاميَّة في مثل قولنا: تَصَبْصَبَ العَرَق، وليست كذلك، بل هي فصيحة – كما في المعاجم اللغويَّة، جاء في الوسيط: "( تَصَبْصَبَ) الشيء: تَفَرَّقَ، ولم يَبْقَ منه إلاَّ قليل. يقال: تَصَبْصَبَ ما في السقاء "و(صَبْصَبَ) الشيءَ: فَرَّقَهُ". ويبدو أنَّ تكرار الصاد، والباء إنما جاء من أجل المبالغة والتكثير والتتابع، لأنَّ فعله المجرّد هو (صَبَّ) يقال: صَبَّ الماء فانصبّ أي سَكَبَه فانْسَكَبَ. يتبيَّن أنَّ كلمتي (تَصَبْصَبَ)، و(صَبُصَبَ) فصيحتان، وليستا عاميَّيتين. |
رد: تَصَبْصَبَ
بارك الله فيك |
رد: تَصَبْصَبَ
شكر الله لك .
|
رد: تَصَبْصَبَ
صبصب الله الخير الى قلبك يا صقر |
رد: تَصَبْصَبَ
بارك الله بجهودك
|
بِرْميل لا بَرْمِيل
بِرْميل لا بَرْمِيل
أ. د. عبد الله الدايل كثيراً ما نسمعهم يقولون: بَرْمِيل – بفتح الباء، وهذا خطأ، والصواب: بِرْمِيل – بكسرها وجمعه براميل – وهو من الألفاظ الدخيلة أي أنَّ أصله أجنبي دَخَلَ العربية دون تغيير ووجدتُ هذا اللفظ في المعجم الوسيط وذكر أنَّ معناه: "وعاء من خَشَب يُتَّخذُ لِلْخَمْر والخَلّ ونحوها". وبيَّن أنَّه (دخيل) أي ليس عربيّاً. ولكنه دَخَل لغتنا وَوُظِّف في الجملة العربيَّة وخضع لنظامها. وتَطوَّر دلاليّاً ليشمل معاني أخرى لم يوردها المعجميُّون. يتبيَّن أنَّ صواب الضبط: بِرْميل – بكسر الباء لا بَرْميل بفتحها. |
رد: بِرْميل لا بَرْمِيل
بارك الله فيك
|
رد: بِرْميل لا بَرْمِيل
واحنا نقول بِرْميل >> على السليقه
ودايم نقول برميل برملنابه وبرميل ما برملنابه .. تعال يا شيخ البرامله برمل بالبرميل اللي ما برملنابه هيا قولها خمس مرات بسرعه >> اتحداك ههههههههههههههههههههههههههههههه |
استشاظ غضباً لا استشاط
أ. د. عبد الله الدايل
كثيراً ما نسمعهم يقولون: استشاط غضباً – بالطاء، وهذا غير صحيح، والصواب اسْتَشَاظَ – بالظاء – كما في المعاجم اللغويَّة؛ لأنَّ الفعل (شاظَ) معناه هاجَ ووَخَزَ، واشْتَدَّ – يقال: شَاظَ الغضبُ أي اشْتَدَّ. فإذا قيل (اسْتَشَاظَ) غضباً – كان المعنى أبلغ في الدلالة على الغضب، ثم إنَّ شَاظَ من الجذر (ش و ظ)، ومن الجذع (شوظ) ومعروف أنَّ (الشُّواظ) اللهب، ووهَج الحر وهما أقرب إلى الغضب – أمَّا (شاط) بالطاء فهو من الشوط يقال شَاطَ الفرس أي عَدَا وجَرَى، وأُجْهِدَ. جاء في المعجم الوسيط: "(شاظَ) به المرض: هاجَ ووخَزَه، وشاظ الغضب: اشْتَدَّ. يتبيَّن أنَّ صواب النطق: استشاظَ غضباً بالظاء لا اسْتَشَاطَ – بالطاء. |
ذَبَل النبات لا ذَبُلَ
ذَبَل النبات لا ذَبُلَ أ. د. عبد الله الدايل كثيرا ما نسمعهم يقولون: ذَبُلَ النبات ـ بضم الباء ـ وهذا غير صحيح، والصواب: ذَبَلَ النبات ـ بفتحها ـ كما في المعاجم اللغوية، وهو الذي يوافق النطق العربي الصحيح. جاء في الوسيط: "(ذَبَلَ) النبات: ذَهَبَت نداوُته وطراوتُه" أي ذَوَى ويبس. وورد في المصباح: "(ذَبَلَ) الشيء ذُبُولا من باب (قَعَدَ)"، يريد من قوله من (باب قَعَدَ): أي أنه مفتوح الباء التي توافق عين الميزان الصرفيّ. يتبين أن الأكثر والأشهر (ذَبَلَ) بفتح الباء لا (ذَبُلَ) بضمها. |
رد: ذَبَل النبات لا ذَبُلَ
بوركت جهودكم
|
رد: ذَبَل النبات لا ذَبُلَ
أحسنت يا صقر
|
رد: استشاظ غضباً لا استشاط
بارك الله في جهودكم
|
رد: استشاظ غضباً لا استشاط
موضوع شيق
|
كُلْوَة وكُلْية لا كِلْوَة
كثيراً ما نسمعهم يقولون: كِلْوَة – بكسر الكاف – للعضو الذي يُنَقِّي الدم ويُفْرِز البول وهذا غير صحيح، والصواب: كُلْيَة أو كُلْوَة – بضمِّ الكاف فيهما، كما في المعاجم اللغويَّة كالمصباح والمختار.
جاء في المصباح: "و(الكُلْيَة): من الأحشاء معروفة، و(الكُلْوَة) بالواو لغة لأهل اليمن، وهما بضمِّ الأول، قالوا ولا يُكْسَر". وفي المختار: "ولا تقل كِلْوَة بالكسر" والجمع كُلْيات وكُلًى – بضمّ الكاف أيضا. وفي المصباح معلومة طريفة نسبها صاحب المصباح للأزهري؛ إذ قال ما نصُّه: "وقال الأزهري: (الكُلْيَتان) للإنسان ولكلّ حيوان، وهما لحمتان حمراوان لازقتان بعظم الصلب عند الخاصرتين وهما منبت زرع الولد". يتبيَّن أنَّ صواب القول: كُلْوَة أو كُلْيَة بضمِّ الكاف لا كِلْوَة بكسر الكاف. |
رد: كُلْوَة وكُلْية لا كِلْوَة
جزاك الله خيراً و بارك فيك .
|
رد: كُلْوَة وكُلْية لا كِلْوَة
جزاك الله خيراً و بارك فيك .
|
هذا أمرٌ مَزِيْدٌ فيه لا مُزَاد فيه
د. عبد الله الدايل
كثيراً ما نسمعهم يقولون: هذا أمرٌ مُزَادٌ فيه – بضمِّ الميم وفتح الزاي، وهذا غير صحيح، والصواب: مَزِيد فيه – بفتح الميم وكسر الزاي؛ لأنَّ فعله أصلاً ثلاثي وهو (زادَ)، فاسم المفعول منه (مَزِيد) والأصل مَزْيُود – وحسب القانون الصرفي تحَّولت (مَزْيُود) إلى (مَزِيد) أمَّا (مُزَاد) فهي اسم المفعول من الفعل غير الثلاثي (أزاد) وليس مراداً في هذا السياق لأنَّ الأصل أنْ يقال: زادَ في كذا أو على كذا وليس أَزَادَ في كذا. يتبيَّن أنَّ صواب القول: هذا أمرٌ مَزِيْدٌ فيه لا مُزَادًٌ فيه؛ لأنَّ (أزادَ) غير مسموع وغير مستعمل – ولم يُذكر في المعاجم اللغويَّة. |
البلاء والابتلاء
البلاء والابتلاء
أ. د. عبد الله الدايل ليس حديثي هنا عن فصاحة هذين اللفظين؛ لأنَّهما فصيحان، ولكن حديثي عن الاستعمال اللغويّ لهما؛ إذا يظنُّ بعض الناس أنَّ (البلاء) و(الابتلاء) مقصوران على الشرّ أو السوء وهذا غير صحيح، والصواب أنهما بمعنى الاختبار والامتحان في الخير والشرّ. قال الله تعالى: "كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ المَوْتِ ونَبْلُوكُم بِالشَّرِّ والخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ" سورة الأنبياء، آية (35). جاء في المصباح: "و(بلاه) الله بخير أو شرّ يبلوه بلوًا، وأبلاه وابتلاه ابتلاءً: بمعنى امتحنه، والاسم (بلاء)، والبَلْوى والبليّة مثله". وفي المختار: "(البَليّة) و(البَلوى) و(البَلاء) واحد، والجمع (البلايا). و(بلاه) جَرَّبه واختبره، وبلاه الله اخْتَبَره يبلوه بَلاَءً بالمدّ وهو يكون بالخير والشرّ، وأبلاه إبلاءً حَسَنًا و(ابْتَلاه) أيضًا". |
رد: البلاء والابتلاء
جوزيت خيراً أخى الحبيب و بارك الله فيك .
|
رد: البلاء والابتلاء
جوزيت خيراً وجوزت بكرا
|
الفَرْقَعَة
الفَرْقَعَة
أ. د. عبد الله الدايل يظنُّ كثيرون أنَِّ كلمة (الفَرْقَعَة) عاميَّة, وليست كذلك, بل هي فصيحة أوردها أصحاب المعاجم اللغويَّة كالوسيط، إذ جاء فيه: "(الفَرْقَعَة): الصّوْتُ بين شيئين متضاربين, وَتَفَجُّر بشدّة وصوت" ومن ذلك: (المُفَرْقَعَات) وهي المُتَفَجرِّات. وبعضهم يقول : الطَّرْقَعَة, والُمطَرْقَعَات – وهذا غير صحيح, إذ لم أعثر عليه في المظانّ اللغوَّية. |
رد: الفَرْقَعَة
يعطيك العافية على هذه السلسلة..وأتمنى أن يكون لها عنوان محدد ..وعنوان فرعي بين القوسين..
|
رد: الفَرْقَعَة
شكررررررررررررررررررررررررا على الرد ابو عبدالرحمن فعلا تحتاج الى عنوان موحد اعطني فرصة وسوف استشير مجدى في ذلك
|
رد: الفَرْقَعَة
[glow="99ff00"]
شكراً والموضوع مميز وانا ما لي إلا دقائق معدودة من تسجيلي في المنتدى [/glow]:26: |
فَرْقَعَ أصابعه لا طَرْقَعَ
فَرْقَعَ أصابعه لا طَرْقَعَ
أ. د. عبد الله الدايل كثيراً ما نسمع بعضهم يقول: طَرْقَعَ أصابعه – بالطاء – يريد: ضغط عليها حتى سُمِعَ لها صوت وهذا غير صحيح، والصواب: فَرْقَعَ أصابعه – بالفاء – كما في المعاجم اللغويَّة، جاء في الوسيط: "(فَرْقَعَ) الشيء فَجَّرَه فَسُمِعَ له دَوِيّ، ويقال: فَرْقَعَ أصابعه: ضَغَطَ عليها حتى سُمِعَ لها صوت". و"(تَفَرْقَعَتِ) الأصابع: سُمِعَ لها صوتٌ لضغط مفاصلها" وليس في المعاجم اللغويَّة (طَرْقَعَ) – بالطاء. يتبيَّن أنَّ الصواب: (فَرْقَعَ) بالفاء لا (طَرْقَعَ) بالطاء. |
رد: فَرْقَعَ أصابعه لا طَرْقَعَ
بارك الله فى عمرك و فى عملك و فى سائر خطواتك .
|
فَبِها ونِعْمَتْ) لا (فبها ونعمة)
أ. د. عبد الله الدايل كثيراً ما نسمعهم يقولون: فَبِها ونِعمة – (بالتاء المربوطة)، وهذا غير صحيح والصواب: فَبِها ونِعْمَتْ – بالتاء المفتوحة، لأنَّ اللغويين أوردوها بالتاء المفتوحة وبخاصة المعجميُّون. جاء في المختار: "وقولُهم: إنْ فَعَلْتَ ذلك فَبِها ونِعْمَت أي ونِعْمَت الخَصْلَة". ونصّ صاحب المصباح على فتح تائها فقال: "وقولهم: (فبها ونِعمت) أي ونِعمت الخَصْلَة الحسنة، والتاء فيها كهي في قامت هند". ومعروف أنَّ (نِعْمَ) من أفعال المدح وهو فعلٌ ماضٍ ماجد يقال: نِعْمَ المرأة هندٌ، ونِعْمَت المرأة هندٌ. يتبيَّن أنَّ الصواب: (فبها ونِعْمَتْ) بالتاء المفتوحة وليس (فبها ونِعْمَة) بالتاء المربوطة. |
رد: فَبِها ونِعْمَتْ) لا (فبها ونعمة)
مشكور يا صقر
|
رد: فَبِها ونِعْمَتْ) لا (فبها ونعمة)
متابعة وتميز
|
رد: فَبِها ونِعْمَتْ) لا (فبها ونعمة)
مشكور يا صقر
|
اللُثْغَة
اللُثْغَة
أ. د. عبد الله الدايل كثيرا ما نسمعهم يقولون في وصف ثقل اللسان بالكلام أو عند ظهور حُبْسة في اللسان: عند فلان لَثْغَة ـ بفتح اللام أو لَتْغَة ـ بالتاء ـ وهذا خطأ، والصواب: لُثْغَة ـ بضم اللام ـ ثم حرف الثاء، وهي تحول اللسان من حرف إلى حرف كقلب السين ثاءً، والراء غيناً. والوصف من ذلك: (ألْثَغ)، و(لَثْغَاء) بالثاء، وليس ألْتَغ ولَتْغَاء ـ بالتاء. جاء في مختار الصحاح: "(اللُّثْغَة) في اللسان ـ بالضم ـ أن يُصَيِّر الرَّاءَ غيْناَ أو لاماً، والسين ثاءً ... فهو (ألْثَغُ) وامرأةُ (لَثْغَاءُ). يتبين أن صواب النطق: لُثْغَة لا لَثْغَة ولا لَتْغَة و(ألْثَغ) بالثاء لا (ألْتَغ) بالتاء |
الساعة الآن 07:53 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by