![]() |
رد: كُنتُ جمــــالاً .. الحلقة الأخيرة ..
بارك الله فيك عُمدتنا الفاضل لقد قدّمت روايه جدُّ معبّره ستبقى أحداثها وأشخاصها عالقة في الذهن لزمن ليس بالقصير 0
أُهنّئكم على ماأظهرتموه من أسلوب أدبي راقي أجبرنا على المتابعه من أوّل حرف خطّه بنانك الى النهايه التي جعلتنا من خلالها نُشاطر المقداد الأكبر أحزانه ، ولم تشأ أن تتركنا على ذلك الحال فبشّرتنا قبل مُغادرتك الروايه بأن بطلها قد تجاوز تلك الأزمه وكُلّه يقين بأن الله سيعوّضه خيرا وقد كان ذلك 0 فشكراً لك على ماوثّقته من موروث يكاد يغيب عن أذهان الكثيرين منّا0000 بانتظار جديدكم 0 |
رد: كُنتُ جمــــالاً .. الحلقة الأخيرة ..
اقتباس:
المقداد |
رد: كُنتُ جمــــالاً .. الحلقة الأخيرة ..
اقتباس:
كما أتصور أن تقديم حرف أو تأخيره ليس مضراً كثيراً أذا فُهم المعنى ولم يخل به ! فأنا لست الا راوياً بسيطاً يتأبط كشكولاً ومن خلال زياراتي المتواليه هذه الأيام بدأت أدون رموز الموضوع التي يحدثني بها أبي ,ومن خلال ذلك أسوق عليها المفردات بقدر الإمكان , وقد ورد أسم تلك الشجرة على لسانه وأتخيل أنه قال " العمقاة " مثل ماذكرته أنت . دمت وبلغ سلامنا للحارث .. المقداد |
رد: كُنتُ جمــــالاً .. الحلقة الأخيرة ..
اقتباس:
بالتالي أقدم الشكر للمقداد الأكبر الذي أنهل من معينه الصافي العذب بعض مواضيع يجب أن ترى النور قريباً ومتى ماسنحت الفرصة والوقت معاً .. تقديري لشخصكم الطيب والإيجابي جداً .. المقداد |
رد: كُنتُ جمــــالاً .. الحلقة الأخيرة ..
بارك الله فيك ( مقداد )
استمتعت بقراءة هذه الحلقه والخلقاتت السابقه ايما استمتاع خاصة وقد ضمنتها بعض من الاقوال والجمل القديمه وكتبتها بطريقه ادبيه جميله . سجلني معجب بفكرك وقلمك |
رد: كُنتُ جمــــالاً .. الحلقة الأخيرة ..
شكر الله لك أخي الحبيب ـ المقداد ـ على هذا الموضوع..وطرحك الأدبي الذائق
ولا شك أن نهاية القصة أحزنتنا..ولعلها أهون لو كانت في مراحه وبين يديه!! لا أريد أن أزعجك ..هل شرحت لنا معنى هذه العبارة غًرَفَةَ رديف يانعة " تعلو قُف البئر |
رد: كُنتُ جمــــالاً .. الحلقة الأخيرة ..
بارك الله فيك ايها المقداد وفي والدكم -حقا اذا اقترن الماضي بشي من الحاضر -فانك تشم عبق الامس يطل مع تباشير اليوم-لقد عشنا وتابعنا معكم مرحله من تاريخ المقداد وماضيه المشرف والمضني في نفس الوقت ومشينا معكم بسلاسه وطعم تاريخي مجيد لم يقطعها سوى ذهاب شعيل والذي احسستنا معه بان روح المقداد ذهبت مع ذلك البعير واحس بطعم الفراق كفراق الحبيب للحبيب طبعاً كمقياس حب ذلك الوقت وليس اليوم والذي كانا يشتركاني فيه في السراء والضراء والتعب والراحه ومبادلت مشاعر التعب والنصب كحال المقداد وشعيل -ولم يقطع متعه المتابعه الا وصول المقداد لمشارف البئر وتلقيه الخبر الفاجعه-بارك الله في المقدادين-وانا اتوقع من والدكم العزبز لو انك قمت بملاطفته وسبر اغواره عن الزراعه التي اتجه اليها لسوف تخرج بروايع عن اللومه والسواني والزراعه وما كان يواجههم من مشاكل عند الحصاد والدياس والجرين والفزعه لبعضهم وغير ذلك -منتظرين -
|
رد: كُنتُ جمــــالاً .. الحلقة الأخيرة ..
شكرا لك يا عم مقداد على هذه العبر والقصص
ابنك عبدالرحمن بن احمد |
رد: كُنتُ جمــــالاً .. الحلقة الأخيرة ..
كل الشكر والتقدير لك ولوالدك المقداد الأعظم... على ما أتحفتمانا به من موروث للآباء والأجداد.. لقد استمتعت بكل الحلقات ايما استمتاع... خصوصاً وقد ضمنتها ببعض العبارات التي كانت تتداول في ذلك الوقت.. فبارك الله فيك وبوالدك.. وننتظر المزيد منكم ,,, |
رد: كُنتُ جمــــالاً .. الحلقة الأخيرة ..
كل الشكر لك أيها المقداد على ما أتحفتنا به تواق لجديدك حفظك الله وحفظ المقداد الأعظم |
الساعة الآن 04:39 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by