![]() |
رد: كُنتُ جمــــالاً .. الحلقة الأخيرة ..
اقتباس:
شكراً لك ياكشكول على تعقيبك ومدحك الذي غمرني .. المقداد |
رد: كُنتُ جمــــالاً .. الحلقة الأخيرة ..
اقتباس:
بارك الله فيك يا أبا عبدالرحمن " وبخصوص ماسألت عنه سأفصله لك : غرفة الرديف : هي شجيرة صغيرة تفترش أغصانها وتكون منسدلة على الأرض وقد تجدها تنبت بين الأحجار المبنية في أطراف المزارع ولاسيما أنها وجدت في أسطوانة البئر التي يمتد الواسط عليها, لها ثمر ينشب في الملابس وهو حبيبات صغيرة مزعجة !! القٌف : هو مايحتفظ بالماء, ويعتبر اول محطة للماء عند خروجه, وعادة مايكون في طرف البئر .. شكراً لك المقداد |
رد: كُنتُ جمــــالاً .. الحلقة الأخيرة ..
اقتباس:
فأنت تعلم حين يصفي الجو عند كبير السن يسترسل معك بالحديث دون انقطاع ! أما أذا اتيته بخفي حنين فستجد تعتعة كثيرة وإغفال لأحداث مهمه !! شكراً لك مرة أخرى .. المقداد |
رد: كُنتُ جمــــالاً .. الحلقة الأخيرة ..
اقتباس:
الأبــــن البــــــار " عبـــد الرحمن .. أنا الذي يجب أن أشكرك وأحتفي بك لهذا الخلق وهذا التعامل وهذا الأدب الجم , بارك الله فيك وجعلك قرة عين والديك .. المقداد |
رد: كُنتُ جمــــالاً .. الحلقة الأخيرة ..
اقتباس:
المقداد |
رد: كُنتُ جمــــالاً .. الحلقة الأخيرة ..
اقتباس:
المقداد |
Re: كُنتُ جمــــالاً .. الحلقة الأخيرة ..
نهاية أليمة رصدت لنا عمق العلاقة بين الجمل والجمال فاتحدت هومهم فتشاركوا الطريق والتعب والمشقة مثلما تشاركوا في الزاد والراحة وإن كانت نهايتها مؤلمة ..
أطال الله في عمر والدك وأمده الصحة والعافية .. بانتظار رصد تأريخي آخر يحكي لنا الماضي بعبق العرعر ونسيم الرياحين |
رد: Re: كُنتُ جمــــالاً .. الحلقة الأخيرة ..
اقتباس:
الكريمة سنافية " شكراً على تعقيبك , ولعلمي بغزارة معجمك الأدبي, وصورك الجمالية , فلا تحرمينا من أقصوصة صغيرة ترصعين بها هذا القسم الجميل .. دمت بصحة جيدة , ومشاركتك هذا أعتبرها مسك الختام في متن هذه السلسلة .. المقداد |
رد: كُنتُ جمــــالاً .. الحلقة الأخيرة ..
بارك الله فيك |
رد: كُنتُ جمــــالاً .. الحلقة الأخيرة ..
كنت جمالا.. سلسلة قصصية رائعة تحكي حقبة زمنية عاشها آبائنا وكيف تكوّنت صداقة بين المقداد الأب وشعيل في ذلك الزمن، وحتى يومنا هذا تجد أن هناك صداقات بين الإنسان والحيوان وسوف أكتب قصة إن شاء الله عن صداقة بين حصان وصاحبه، تدور حول موضوعك، قرأتها قديما،، تشكر أخي المقداد ومتع الله والدكم بالصحة والعافية،، مراسل ثقيف |
الساعة الآن 12:27 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by