![]() |
أريد مرئياتكم أيها السيدات والساده .
ما هو رأيكم أيها ألأخوة والأخوات ؟.
عنوانها : لولاها لتغير مجرى حياتى .. قصة حقيقية ومؤثرة , مليئة بالعبر لمن أعتبر وتدبر , تجدونها على هذا الرابط : http://www.el-awael.com/vb/showthread.php?t=8419 أود من كل أب وأم أن يقرأها , ويستشف منها العبر . وبعد قراءتكم لها أرغب في الأستماع لأرائكم , وشكرا..... |
رد: أريد مرئياتك أيها السيدات والساده .
جزاااااااااك الله خير
|
رد: أريد مرئياتك أيها السيدات والساده .
|
رد : أريد مرئياتك أيها السيدات والساده .
ألأختان , ثماليه والعز ليه , وبنت الجنوب : بارك الله فيكما ,, وهؤلاء هن ألأمهات أذا وفقهن الله , أنتشلن أولادهن ونمين مواهبهم , وجبرن كسرهم وقومن أعوجاجهم , الى أن يقفوا على أقدامهم , وشكرا .
|
رد: أريد مرئياتك أيها السيدات والساده .
يعطيك ربي العاااافيه
|
رد: أريد مرئياتك أيها السيدات والساده .
يعطيك العافيه وجزاك الله خيرا |
رد: أريد مرئياتك أيها السيدات والساده .
أشكرك أيها الكاتب والناشر (للقصة ) كما أشكر العالم المخترع توماس أديسون ومازلت أحفظ عبارته اللي قالها وأكررها لوالدتي
( لقد كان من الممكن أن يتغير مجرى حياتي لو لم تكن تلك المرأة أمي ، فلولاها لما وُجدت ، دونها ما تعلمت ، بفضلها أصبحت ما أصبحت ، هي صانعتي ومدرستي وملهمتي ، من أجلها عملت ونجحت وعشت وقدمت لها وللإنسانية عصارة فكري وكفاحي... |
رد: أريد مرئياتك أيها السيدات والساده .
دروس وعبرة في هذه القصة كثيرة جدا سلمت يد ناقلها وكاتبه |
رد: أريد مرئياتك أيها السيدات والساده .
والله انها لنعم الام
كم اتمنى ان نقتدي بها جميعا ولا نحمل اولادنا ملا يطيقون من هموم الحياة بل نكن لهم نعم المعين لننهض بهم ونجعلهم ممن يشار لهم بالبنان انها لقصة رائعــــــــــــة اخي كريم السجايا والله يقدرنا الاخذ بابناءنا لبر الاماان |
رد : أريد مرئياتك أيها السيدات والساده .
ألأخوة والأخوات ألأعزاء , ثماليه والعز ليه , بنت الجنوب , ابو يزن , ثلوج دافئه , ملاك الروح , صقر قريش , الشموخ : أشكركم على أطلاعكم , وما تفاعلتم به من ردود .
وكما تفضل البعض منكم , ثمرات ألأفئدة يحتاجون منا للتربية الحسنة , فالأبوان يهودان أو ينصران أو يمجسان أولادهم , بنين أو بنات . ومن الدروس في هذه القصة أن قسوة ألأب , وفضاضة المدرس ,ونظرة القرناء الدونية , وعاهات البدن , بعضها لا كلها مجتمعة كانت كفيلة بتحطيم هذا العملاق ليتحول ألى أنسان محطم , عالة على مجتمعه وأهله ونفسه . ولكن من رحمة الله به أن هيأ له أما عوضته عن كل تلك الخسائر , فجبرت كسره وأقالة عثرته , ومن يدري , فلولا الله ثم تلك ألأم العظيمة لربما أظلمت الدنيا في عينيه لينتحر من شدة الكآبة في بيئة ليست مسلمة ولا يعرف أهلها حرمة الأنتحار . وهذا لا يعني التدليل ورمي الحبال على الغارب , فتلك مضرة لا مبره , ولكنه يعني الرأفة والرحمة , وجبر الخواطر والتشجيع والمساندة , والبعد عن القسوة , وتفهم الظروف ,ومراعاة عامل السن , ومحدودية التجربة , والحالة النفسية , وتنوع القدرات . وفوق ذلك كله , الدعاء لهم . أذا لم يكم عون من الله للفتى @@@ فأول ما يجني عليه أجتهاده .... |
الساعة الآن 09:50 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by