المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر قريش (المشاركة 593004)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبدالرحمن (المشاركة 593048)

بالفعل جميل مثل هذه الأعمال والأفكار

ومن عرف واستشعر من المعلمين مسؤولية وعظم الأمانة التي على عاتقه لا يستغرب وجود مثل هذه النماذج المشرفة

مشكور أخي سهيل على هذا الاهتمام ونقل مثل هذه الصفحات المشرقة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مراسل ثقيف (المشاركة 593079)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدانه (المشاركة 593099)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دموع الأقصى (المشاركة 593138)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة گـلي ذُوقْ .. (المشاركة 593166)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله الثمالي (المشاركة 593196)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دفء الحنين (المشاركة 593264)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة @ بن سلمان @ (المشاركة 593393)

حياك الله أخي سهيل
موضوعك جميل , لكن الحصة 45 دقيقة وش يمداك تلحق
يمكن البعض من المعلمين يستحي أو يخجل من تطبيق هذه الوسائل
أذكر قبل 10 سنوات كنت أدرس دبلوم ادارة في معهد الادارة في الرياض والفصل الدراسي الاول منه لغة إنقليزية وكان أحد أعضاء هيئة التدريس ياتينا بوسائل مثل التي أوردت وأحيانا يأخذنا خارج قاعة الدرس وأحيانا إلى المطعم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن عابد (المشاركة 593816)

الإدارة المدرسة تكون بحاجة أكثر إلى قيادي أكثر من حاجتها إلى إداري، قيادي تتشكل فيه سمات الإدارة الحديثة التي تعتمد القيادة الواعية، لشؤون المدرسة، وقضايا التربية والتعليم، وإدارة الأزمات؛ لأن المدرسة ليست إلا صورة مصغرة للمجتمع الكبير، تحفل بالأنشطة المتنوعة، تختلف فيها السلوكيات، وتتعدد بداخلها أنماط من الشخصيات، بين شخصية مستقرة، وأخرى مضطربة، وثالثة هادئة، ورابعة مثيرة للقلاقل، لهذا فالمدرسة تحتاج إلى أن يكون مديرها قياديا حكيما، خاصة في ظل الصلاحيات التي منحت له مؤخرا والتي تزيد على 53 صلاحية، وهذه جملة من المهارات التي أرى أنها يجب أن يتحلى بها أي مدير مدرسة، منها:
- أن يتحلى مدير المدرسة بنظرة متفائلة إلى الإيجابيات التي تسجل بالمدرسة، كتميز بعض المعلمين في أدائهم، تميز بيئات الفصول، تميز حماسهم للأنشطة، ولايعني إهمال جوانب القصور، أوعدم الالتفات إليها.
- يستمر في بعث الإبداع في نفوس العاملين في المدرسة، من خلال حثهم على التطوير والتغيير في الأداء.
- يشرك المعلمين في صناعة قرارات المدرسة، لأن هذا سيشعرهم بالانتماء للمدرسة، ويزيد من ثقتهم .
- يرفع شعار الجودة والإتقان في تنفيذ الأعمال، ولاغير.
- يتناول الكثير من قضايا المدرسة بمبدأ الحكمة، ويتحري العدالة. - يبتعد عن الممارسات الإدارية التقليدية، ويتجه نحو الممارسات العملية الحديثة، مع توظيف التقنية الحديثة والتكنولوجيا، في مناحى العمل المدرسي.
- يفكر في أساليب إبداعية تعالج جوانب القصور عند بعض العاملين كوضع حوافز أو جوائز أو تكريم.
-يعطي الاجتماعات واللقاءات ومجالس المدرسة نوعا من الاهتمام.- يجسر علاقات المدرسة بالمجتمع المحيط به.
محمد بن إبراهيم فايع



منع الصحف من المدارس
قبل فترة من الزمن كانت مختلف الجرائد والصحف وايضا المجلات الشهرية والاسبوعية والدورية تنتشر في مدارس وزارة التربية والتي كانت بمسمى وزارة المعارف قبل ذلك ومنذ فترة غير قريبة منعت الوزارة انتشار كافة ما ذكرناه في الاعلى من دخول المدارس بل وتجاوز ذلك المنع دخولها حتى بالصفة الشخصية.
وعليه اقول لمقام الوزارة ان حجب الصحف والمجلات المحلية من دخول المدارس ليس له مبرر تماما لان الجرائد والمجلات المحلية انما هي جزء من ثقافة البلد وجزء من نقل المعلومة وليسمح لي المسؤول الكريم والقارئ العزيز ان اسرد جزءا من تجربتي
لصحة ما اقوله وهو ان بعض مكتبات مدارسنا حتى الان تحتفظ ببعض المجلات التي كانت تصل الى المدارس قبل فترة وبما انني من مرتادي المكتبة المدرسية وجدت بمحض الصدفة احدى تلك المجلات تنقل لنا كمعلمين بعض المعلومات التي لم نجدها حتى في كتب الوزارة الخاصة بالمعلمين والطلبة من حيث بعض التجارب والعناصر الفعالة بكل ما تعنيه الكلمة والسؤال ما سر ذلك المنع علما ان الوزارة حتى الان تقوم بتوزيع مجلة المعرفة الشهرية لعمو مدارسها فلماذا يتم حجب ما هو انفع منها او على الاقل في درجتها المعلوماتية من صحف او مجلات سواء كان عن طريق الوزارة او عن طريق شخصي كل الامل والرجاء من المسؤولين بالوزارة اعادة النظر في ذلك المنع غير مبرر بالعملية التربوية والتعليمية للصالح العام.
عبد الله مكني (الباحة)

تعظيم البلد الأمين
اقترب الشهر المقدس، ذلك الشهر المستحق الاحترام والتمجيد، الاشتياق له يجعل الفؤاد في شعلة انتظار غير ملول أو ملوم، اقترابه يعني أن المساجد تستعد، والطائرات تمتلئ، والفنادق تزدحم, والروحانية تعم، وأرض مكة تحتضن!
فمكة لها قدسية خاصة عند جميع الزائرين لها دون استثناء، ولها الأحقية الكاملة في شأن تعظيمها. ولأن الكثير من المعتمرين يكون شوقهم إلى مكة كشغف المبتعث إلى أمه, إلا أن البعض منهم قد يتمادى في عشقه جاهلا دون قصد في الشروع لبعض الأفعال الندية لها. وأول النقاط الأساسية التي ينبغي إدراكها بخصوص البلد الأمين. وأن ليس كل متسول وطفل شحاذ هو ابن البلد، وكما أن لنفسك ونظافة هندامك عليك حق، فطهارة هذه الأرض هي من أولى الحقوق عليك من المفترض أن يعطى كل حاجٍ أو معتمر دروس ودورات عن قدسية المكان القادم اليه، ومن المفترض أن تتكفل الدولة القادم منها الزائر برعاية تلك الدورات حرصا منها على إقامة شعائر الله لكل حاج أو معتمر على أكمل وجه وبمكانة تليق بقدسية المكان وتعليمهم توقيره وتعظيمه.
سحر عدنان المختار (مكة المكرمة)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنـےـت العـےـز (المشاركة 593819)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيضه بن مساعد_البدوي (المشاركة 593975)