عودوا رجالاً حتى نعــود .. إناثــاً ؟؟
 

رد : عودوا رجالاً حتى نعــود .. إناثــاً ؟؟
 

رد : عودوا رجالاً حتى نعــود .. إناثــاً ؟؟
 

رد : عودوا رجالاً حتى نعــود .. إناثــاً ؟؟
 

نسيت . ما الهدف من الموضوع

رد : عودوا رجالاً حتى نعــود .. إناثــاً ؟؟
 

رد : عودوا رجالاً حتى نعــود .. إناثــاً ؟؟
 

يعطيك العافية غروري على هالموضوع الرائع

واسمحلي على التعقيب

اولاً:
ساتجاوز مقدمة كلامك عن الحرب الهوجاء ليس لعدم استطاعتي على الرد ولكن لما لمستة من فكر وعقل وبلاغة منك في الاسلوب..

أما :
بخصوص الاحصائيات والتي مازلت انظر اليها بنظرة (السخيرة ) ليس لاعتراضي على عمل المرأة ولكن لما يترتب عليه هذا العمل ..
في رائي أن الأسرة تفقد الثلث الأخير من دورها في تربية الأبناء، عندما تعمل الأم..
وبهذا يضيع التحكم من المنزل، ويذوب الصمغ الذي يربط العلاقة الأسرية،
وينتهي الإرشاد الروحي والعاطفي الذي تقدمه الأم لأبنائها،
ويضيع دور المراقبة والمتابعة للأطفال..
ويحل محل كل هذا خادمة أو معلمة في روضة أطفال، بجانب عصبية الأم نتيجة الإرهاق والتعب المضاف إليها.. و.. و... و...

وهنا ادع لك تخيل مستوى اجيال المستقبل !

لو فرضنا وانا اقول مجرد افتراض ..

ماهو حال المجتمع إذا تنازلت كل موظفة عن وظيفتها لصالح اخوها أو ابنها !

اليس يكون فية شيء من التوازن وتتلاشى ظواهر كثيرة منها العنوسة والتسكع في الاسواق و.. و.. و الخ

كلنا ندرك أن الشاب العاملُ يستطيع أن يتزوج فتاة عاطلة، ولكن الفتاة العاملةَ لا تستطيع أن تتزوج شابا عاطلا..

الشاب العاطل تتخطفه الآلام والأحزان واليأس، وهو عرضة للانحراف والضياع والدمار،
بينما لا تواجه الفتاة العاطلة شيئا من هذا..
والسبب هو أن الشاب العاطل مطالب بالإنفاقِ على نفسِه على الأقل ـ هذا إذا اعتبرنا حقه المشروع في أن يحلم بالزواج وتكوين أسرة شيئا من قَبِيلِ الترف!..
أما بالنسبة للمرأة العاطلة، فإن هناك رجلا آخرَ مسئول عن رعايتِها وكفالتِها شرعًا وقانونًا وعُرفًا: أبوها أو أخوها أو زوجُها.

عندما يعمل الرجل فإنه يعول امرأة أو أكثر، لكن عندما تعمل المرأة فإنها تؤدي إلى بطالة رجل.. ليس أكثر!

ثانيا ً :
ومن قالــ إن على الشابــ التسكــع ..

من الذي ضربــه على يده ؟؟ كل يجري حسب هــواه

فإنــ كان شبابنــا آخر همهم العمل لأجل تحمل المسؤليــة

وأنا اقول

عندما يصل الشاب للبلوغ فيجد نفسه في منتصف مسار تعليمي لم يختره ولا يعرف إلام سيصل به.. هذا المسار التعليمي الممل والذي يمثل حجرا ثقيلا على صدره، فهو يحول بينه وبين حريته، لأن أي اختيار يريد أن يختاره سيواجه بالرفض الصارم من الأهل، الذين يعتبرون أنفسهم أوصياء عليه ويعرفون مصلحتة اكثر منة ويعرفون التخصص الذي يتقنة اكثر منة ايظاً ،
وهو ما يؤدي إلى صراعات دامية بين المراهق وأهله في هذه الفترة،
التي تكون في الغالب من أسوأ سنوات عمره! وقد يفرض علية تخصص ليس لة رغبة فية وبتالي لن يستطيع ان ياتي بمعدل تراكمي يتيح لة العمل . بمعنى اصح ليس لة ذنب فية .

ثالثا ً:

المرأة والرجل متساويان في الشكر كل ً بقدر عطاءة ..

· المرأة أسرة ووطن.

الرجل أمان وقوة.



· المرأة رقيقة وهي أنثى.

الرجل عظيم وهو رجل.



· جميلة المرأة حينما تظل امرأة.

ووسيم الرجل حينما يبدو رجلا

وأخيرا ً ...

إن بدأتم ؟؟ فو الله إننا سنبدأ

فقط إبدأو .. وإن كنا مقصرين بعدهــــا

فلكم الحـــــــــق بمناداة تدعى :

(( عـــــــــودوا رجالاً حتى نعود إنــــــاثاً كما كنا وكما سنبقى ))

امـــــــا غير ذلكـ ..

فسنرتدي ثياب الصبر .. وربما يطول غيـابنا

وسنصرخ ألماً ..

(( عـــــودوا إنــاثاً حتى نعود رجالاً كما كنا وكما سنبقى ))


واسف على الاطالة

ومتابع لبقية الردود

تحياتي

رد : عودوا رجالاً حتى نعــود .. إناثــاً ؟؟
 

أولا : أحمدي الله الذي أزال كثيرا من شبح الظلم الذي كان واقعا على النساء في أجيال مضت, وهو ظلم عظيم ليس هذا أوان ولا مكان تبيانه , ولكن الجواب تجدونه عند كل أمرأة تجاوزت أو شارفت على الستين .
ثانيا : أنتم في مرحلة أنتقاليه وهي المرحلة ألتي جاء وصفها في علامات الساعة الصغرى عن مشاركة المرأة لزوجها في التجاره , وهي ظاهرة حلال ولكنها جديدة ومن أسبابها عمل المرأة وحصولها على مصدر دخل يمكنها من أستثماره في التجاره .
ومع ذلك نصيحتي أن تمكنوا بناتكم واخواتكم من المؤهلات التي تسهل لهن وظيفة لا ترى فيها رجالا كالتعليم النسوي وذلك كضمانة بعد الله لأن أغلب الحيطان التي أشارت اليها ألأخت أما مائله أو قريبة من ألأنهيار.
ثالثا : أنتم متجهون الى مستقبل تتفلت فيه النساء ويخرجن على الطاعة الى أن يصبح كثرة كاثرة منهن أتباعا للمسيح الدجال , ولاحظوا معي التوجه العالمي الحالي الذي يشد النساء في هذا ألأتجاه , ولاحظوا كذلك أن في كثير من ديار المسلمين وغير المسلمين ظهر النساء الكاسيات العاريات المائلات المميلات اللاتي لا يرين الجنة ولا يجدن ريحها أن لم يتبن , (كما جاء في ما معنى وصفهن بأحد ألأحاديث) .
الخلاصه : أنتم اليوم بخير ولكن قوامة الرجال بدأت في التآكل , واليوم الذي تكون فيه أموركم الى نسائكم بطن ألأرض أولى بكم من ظهرها (كما جاء بأحد ألأحاديث) , ولاحظوا فعلهن اليوم بالزواجات وفتنة الشبكات التي لاينهى عنها ذوي النهى والتي سترتد عليهن مستقبلا بعزوف الشباب عن الزواج من كثرة التكاليف المصطنعة منهن , وما أستشراء ذلك الا لقلة الرجال الذين ينطبق عليهم وصف الرجولة ووصف القوامة على النساء ..

رد : عودوا رجالاً حتى نعــود .. إناثــاً ؟؟
 

رد : عودوا رجالاً حتى نعــود .. إناثــاً ؟؟
 

حقيقة موضوع رائع وليس لدي ما أضيف
وأشارك ابن ابي محمد فيما قال

رد : عودوا رجالاً حتى نعــود .. إناثــاً ؟؟