![]() |
حذاء الكرامة
حذاء الكرامة وحفظ ماء الوجه كما ظل كثير يتغنى ويردد
اقتباس:
http://www.saaid.net/Doat/moslem/33.htm |
رد: حذاء الكرامة
أدعو معي بسلامة شعبلا ( شعبان عبدالرحيم ) شكمان الشرق
هذه الكلمات جاهزة بانتظار شفاؤه قال كاتب أغاني المغني الشعبي شعبان عبد الرحيم الشاعر إسلام خليل إنه انتهى من دبج أغنية تقول: يا بوش يا ابن الذين تستاهل ألف جزمة على انت اللي عملتوا فينا. واجه اليوم يا "واطي" ووشك اتفضح. وشافوك الناس مطاطي من جزمتين شبح. الجزمة كانت مفاجأة كمان زي الزيارة. والدنيا بحالها فرحت والناس كانت سهارة" وسيغنيها "شعبولا" بعد شفائه من وعكته الصحية التي ألمت به مؤخرا, وقال خليل في اتصال مع قناة "الحياة" الفضائية إنه استلهم هذه الأغنية بمجرد مشاهدته لمشهد رمية فردتي الحذاء. |
رد: حذاء الكرامة
كله كوم واللي دفع في الجزمه عشرة مليون دولار كوم لوحده
يقول جزمة الكرامه |
رد: حذاء الكرامة
يا الله صباح خير
|
رد: حذاء الكرامة
يستاهل ما جاه بوش المحتل دمر بلد وشرد عرب ويتم ولد وجندي اغتصب ووووووو......... الخ وأزف لك هذه القصيدة لتتمعن فيها عبد الرحمن بن صالح العشماوي عُدْ بخفَّيْ مُنْتَظِرْ الثلاثاء 18 ذو الحجة 1429 الموافق 16 ديسمبر 2008 عُدْ بخفَّيْ منتظر عُدْ بخفَّيْهِ، وطِرْ عُدْ بقلبٍ منكسرْ ربما داهمك الغيبُ بأمرٍ قد قُدِر يا أبا الجُرحِ العراقيِّ تحمَّلْ واصطبِر أنت منذ ابتدأتْ حربُكَ فينا تَنْحَدِر كنت في دوَّامة الحرب علينا، تَنْدَحِرْ كنتَ تُلقي خُطَبَ الموتِ على الدنيا وفي عينيك شيء يحتضرْ إنها أحلامكَ الكبرى على وجهك كانت تنتحرْ كنت –واللهِ- أراها تَنْدَثِرْ *** أنتَ ما سُقت جنوداً حينما جئت تُحاربْ إنِّما سُقت الأفاعي والعقاربْ كلُّهم يؤمن أن القتلَ والتخريبَ واجبْ *** يا أبا الجرح العراقي رأينا ما حَصَل فرأيناه جزاءً كان من جنس العَمَلْ إنَّه معنى القِصَاصْ ما لكم عنه وإنْ طالت لياليكم مَنَاصْ *** كم رأينا في بيوتِ اللهِ آثار بساطيرِ الجنودْ داست الناسَ وهم فيها سجودْ لو نبشنا مَن دفنتم في اللُّحودْ لرووا أخبار محتلٍ حقودْ جيشُه الغاشمُ بالرَّكلِ يسودْ *** كم بُغاةٍ من جنودِ الاحتلالْ.. ركلوا شيخًا عراقيا بأعقابِ النِّعالْ كم رأيناهم يُهينون نساءً... ويدوسون الرِّجالْ ويقودون كرامَ القومِ للسجن بأطرافِ الحِبالْ كم أسالوا في بيوتِ الله أنهار الدِّماءْ ومشوا فوق الضحايا مشيةً مفعمةً بالكبرياءْ مزَّقوا فيها المصاحفْ ومشوا فيها كما تمشي الزَّواحفْ أجْهَزُوا فيها على الجرحى بروحٍ باردةْ وقلوبٍ جامدةْ *** أيها الساري على غير هُدى ضاعت الأحلام في الدَّرب سُدَى إنَّها لَلْغَفْلة الكبرى التي تُرْسِلُ الغافِلَ في دَرْبِ الرَّدَى *** يا أبا الجرحِ الذي يشكو العَفَنْ قصَّةٌ في سردها معنى العَلَنْ قصَّةٌ تختصر الجُرْحَ العراقيَّ وأخبارَ الفِتَنْ نحن لا –والله- لا نرضى خطابَ الأحذيَةْ غير أنَّ الناس قد ضاقوا بطول التَّضحيَةْ برِمُوا بالقتلِ والتشريدِ هَدْم الأبنيَةْ تعبوا من قسوة الحرب وآثار الدَّمار المؤذيَةْ كم وَطِئتُم رأسَ شيخٍ وركلتُم أرْمَلَةْ ونشرتم في ربوع الرَّافدين المهزلَة وشربتم كأسَ خمرٍ باليد اليُسْرى.. وباليُمنى رميتم قنبلَةْ *** نحن، لا – ولله- لا نتقن ألفاظ الحِذََاءْ إنما أنتم بدأتم لُغَةَ الَّركلِِ وتمزيقَ الحياءْ أيها القادم في يوم الوداعْ ربما كان جميلاً لو خلا من لُغَةِ النَّعل.. وتأجيجِ الصراعْ لم تكن ضيفاً، وإلاَّ لاعتذرنا.. إنما كنتَ لنا رَمْزَ الخداعْ إنَّها حربٌ من الله على كل مكابِرْ يتمادى غافلاً عنها، ويمضي ويبادرْ ويُرابي ويُقامِرْ وعلى متن الأباطيل يُسَافرْ ثم تأتيه النهايات التي يَرْتَدُّ عنها وهو صاغرْ *** يا رئيسَ الدولةِ العظمى يَدُ الظلمٍ قصيرةْ ونهاياتُ الذي يحتقر الناسَ خطيرةْ هكذا يستقبل الباغي مصيرَهْ فخذ النَّعلين منَّا وارتحلْ بِعْهما إنْ شئتَ في أيِّ مزادٍ وارتحلْ وإذا كانا على مقياس رجليك انتَعِلْ أنتَ ممَّا صارَ –والله- خَجِلْ غير أنَّ الأمر قد صار كما صارَ عياناً فاحتمِلْ *** هكذا الدنيا –أبا الجرح العراقيِّ- لها حالٌ وحالْ عندنا الحكمةُ قالت: إنَّما كلُّ مقامٍ فيه للناسِ مَقَالْ ومقامُ الظُّلم قد يَحْسُنُ في منطقه رَمْي النِّعالْ يعطيك العافية أخي مدهش |
رد: حذاء الكرامة
اقتباس:
|
رد : حذاء الكرامة
القصيدة المنسوبة للقصيبي ، كما نشرتها مواقع الإنترنت :
مت إن أردت فلن يمـوت إبـاءُ مادام في وجـه الظلـوم حـذاءُ! مـاذا تفيـدك أمــة مسلـوبـة أفعالهـا يــوم الـوغـى آراء! لحّن أغاني النصر في الزمن الذي هزَّ الخصـورَ المائسـاتِ غنـاءُ! واصنع قرارك واترك القوم الأولى لا تدري ما صنعت بهـم هيفـاءُ! هذا العـدو أمـام بيتـك واقـف وبراحتيـه المـوت والأشــلاءُ فاضرب بنعلك كل وجـه منافـق "فالمالكيّ" ونعـل بـوش سـواءُ! ماذا تفيـدك حكمـة فـي عالـم قـد قـال: إن يهـوده حكمـاءُ! فابدأ بمـا بـدأ الإلـه ولا تكـن متهيـبـا، فالخائـفـون بــلاءُ! واكتب على تلـك الوجـوه مذلـة فرجـال ذاك البرلمـان نـسـاءُ! صوّب مسدسـك الحذائـيّ الـذي جعل القـرار يصوغـه الشرفـاءُ إن أصبح الرؤساء ذيـل عدونـا خاض الحروب مع العدى الدهماءُ! عبّر، فأصعـب حكمـة مملـوءة بالمكرمـات يقولهـا البسـطـاءُ! لله أنـت، أكـاد أقـسـم أنــه لجلال فعلـك ثـارت الجـوزاءُ! كيف استطعت وحولك الجيش الذي بنفاقـه قـد ضجـت الغـبـراءُ؟ كيف استطعت وخلفك القلب الذي ملأت جميع عروقـه البغضـاءُ؟ كيف استطعت وفوقك السيف الذي ضُربت بحـد حديـده الدهمـاءُ؟ سبحان من أحياك حتـى تنتشـي ممـا فعلـت الشمـس والأنـواءُ لك فـي الفـداء قصيـدة أبياتهـا موزونـة مـا قالهـا الشعـراءُ! في وجهك الشرقـيّ ألـف مقالـة وعلى جبينـك خطبـة عصمـاءُ! ولقد كتبت بحبـر نعلـك قصـة في وجه "بوش" فصولها سـوداءُ! ولقد عرفتَ طريق من راموا العلا فهو الـذي فـي جانبيـه دمـاءُ فسلكتـه والخائنـون تربـصـوا مـاذا ستبصـر مقلـة عمـيـاءُ؟ جاءتك أصـوات النفـاق بخيلهـا وبرجلها، يشـدو بهـا الجبنـاءُ! لا يعلمـون بـأن صوتـك آيـة للعالمـيـن، وأنـهـم أوبــاءُ!! لو صَحْت لاهتز البـلاطُ بأسـره وتصدّعـت جدرانـه الملـسـاءُ! أوما رأيت الراية السـوداء فـي ظهـر الجبـان تهزهـا النكبـاءُ؟ أو ما لمحت يد الدعـيّ تصدهـا شلـت يمينـك أيهـا الحـربـاءُ! لما وقفـت كـأن بحـراً هـادرا في ساعديك وفي جبينـك مـاءُ! لما نطقـت كـأن رعـدا هائـلا فوق الحروف وتحتهـن سمـاءُ! لما رميت كأن مـن قـد عُذبـوا أحياهـم الله القديـر، فـجـاءوا! شيء تحطم فـي ضميـرٍ مظلـمٍ كبّـر فقـد تتفـتـت الظلـمـاءُ علّمـت دجلـة أن فيهـا موسمـا للمـوت تفنـى عنـده الأشيـاءُ! عاهد حذاءك لن يخونـك عهـده واتركهمو ليعاهدوا مـن شـاءوا! إن صار لون الحقد فينـا أحمـرا مـاذا تفيـد دوائـرٌ خـضـراءُ؟ لا لون في وجـه العـدو فـروّه بدمـائـه، فـدمـاؤه حـمـراء! قد كنت غضاً أيها النمـر الـذي جعل المـروءة تصطفيـك البـاءُ ما خفت!حولك ألف وغـد ناعـم والناعمـات تخيفهـا الأسـمـاءُ! لو ضُخّ بعض دماك في أوصالنـا ما كان فـوق عروشنـا عمـلاءُ يا سيـدا عبـث الزمـان بتاجـه اعتق خصومـك، إنهـن إمـاءُ! واصنع حذاء النصر وارم به الذي تلهـو بـه وبقلـبـه الأهــواءُ لما انحنى ظهر الظلـوم تنكّسـت مليـون نفـس باعهـا الأعـداءُ! وسمعت تصفيـق السمـاء كأنمـا فوق السمـاء تجمّـع الشهـداءُ! قف أنت في وجه الظلـوم بفـردة بنـيـة، فالقـاذفـات هــراءُ! وارشق بها وبخيطها الوجه الـذي غلبـت عليـه ملامـح بلـهـاءُ! أفديك مـن رجـل تقـزم عنـده الرؤسـاء والكبـراء والأمـراءُ! أفتَيْتَ بالنعل الشريـف فلـم نعـد نصغي لمـا قـد قالـه العلمـاءُ أحييت خالد في النفوس فصار في أعماقنـا تتـحـرّك الهيـجـاءُ! ما كنت قبل اليـوم أعلـم موقنـا أن الحـذاء لمـن أســاء دواءُ! وبأن في جوف الحـذاء مسدسـا وبأن كل رصاصنـا ضوضـاءُ! ما كنت أعـرف للحـذاء فوائـدا حتـى تصـدّى للذيـن أسـاءوا! |
رد: حذاء الكرامة
|
رد: حذاء الكرامة
السمهري
سنا الهجرة واقعي أبو رامز بن سلمان بيبسي خصران أبو عبدالمجيد سعدت بتواجدكم ومداخلاتكم |
رد: حذاء الكرامة
يعطيك العافية ...
|
الساعة الآن 07:58 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by