![]() |
فكـــــــــــاهــــــــات تـــــــــاريخيه.
** وقف أعرابي معوج الفم أمام أحد الولاة فألقى عليه قصيدة في الثناء عليه التماساً لمكافأة, ولكن الوالي لم يعطه شيئاً وسأله : ما بال فمك معوجاً, فرد الشاعر : لعله عقوبة من الله لكثرة الثناء بالباطل على بعض الناس . ** جاء رجل إلى الشعبي – وكان ذو دعابة – وقال : إني تزوجت امرأة ووجدتها عرجاء, فهل لي أن أردها ؟ فقال إن كنت تريد أن تسابق بها فردها ! وسأله رجل: إذا أردت أن أستحمّ في نهر فهل أجعل وجهي تجاه القبلة أم عكسها؟ قال: بل باتجاه ثيابك حتى لا تسرق ! ــ وسأله حاج: هل لي أن أحك جلدي وأنا محرم ؟ قال الشعبي: لا حرج. فقال إلى متى أستطيع حك جلدي ؟ فقال الشعبي: حتى يبدو العظم . كان الحجاج بن يوسف الثقفي يستحم بالخليج العربي فأشرف على الغرق فأنقذه أحد المسلمين و عندما حمله إلى البر قال له الحجاج : أطلب ما تشاء فطلبك مجاب فقال الرجل : ومن أنت حتى تجيب لي أي طلب ؟ قال: أنا الحجاج الثقفى قال له : طلبي الوحيد أنني سألتك بالله أن لا تخبر أحداً أنني أنقذتك . دخل عمران بن حطان يوماً على امرأته , و كان عمران قبيح الشكل ذميماً قصيراً و كانت امرأته حسناء فلما نظر إليها ازدادت في عينه جمالاً و حسناً فلم يتمالك أن يديم النظر إليها فقالت : ما شأنك ؟ قال : الحمد لله لقد أصبحت والله جميلة فقالت : أبشر فإني و إياك في الجنة !!! قال : و من أين علمت ذلك ؟؟ قالت : لأنك أُعطيت مثلي فشكرت , و أنا أُبتليت بمثلك فصبرت .. و الصابر و الشاكر في الجنة. كان رجل في دار بأجرة و كان خشب السقف قديماً بالياً فكان يتفرقع كثيراً فلما جاء صاحب الدار يطالبه الأجرة قال له : أصلح هذا السقف فإنه يتفرقع قال: لا تخاف و لا بأس عليك فإنه يسبح الله فقال له : أخشى أن تدركه الخشية فيسجد. قيل لحكيم : أي الأشياء خير للمرء؟ قال : عقل يعيش به قيل : فإن لم يكن قال : فإخوان يسترون عليه قيل : فإن لم يكن قال : فمال يتحبب به إلى الناس قيل : فإن لم يكن قال : فأدب يتحلى به قيل : فإن لم يكن قال : فصمت يسلم به قيل : فإن لم يكن قال : فموت يريح منه العباد والبلاد. سأل مسكين أعرابيا أن يعطيه حاجة فقال : ليس عندي ما أعطيه للغير فالذي عندي أنا أحق الناس به فقال السائل : أين الذين يؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ؟ فقال الأعرابي : ذهبوا مع الذين لا يسألون الناس إلحافاً. دخل أحد النحويين السوق ليشتري حمارا فقال للبائع : أريد حماراً لا بالصغير المحتقر ولا بالكبير المشتهر ،إن أقللت علفه صبر ، وإن أكثرت علفه شكر ، لا يدخل تحت البواري ولا يزاحم بي السواري ، إذا خلا في الطريق تدفق ، وإذا أكثر الزحام ترفق. فقال له البائع : دعني إذا مسخ الله القاضي حماراً بعته لك ● ● ● |
رد: فكـــــــــــاهــــــــات تـــــــــاريخيه.
اقتباس:
هههههههههههههههههههههههههه حللللللللللللللوهـ وقسسسسسم خطييييييييير يثلمـــــو بنت الجنوب |
رد: فكـــــــــــاهــــــــات تـــــــــاريخيه.
دخل عمران بن حطان يوماً على امرأته , و كان عمران قبيح الشكل
ذميماً قصيراً و كانت امرأته حسناء فلما نظر إليها ازدادت في عينه جمالاً و حسناً فلم يتمالك أن يديم النظر إليها فقالت : ما شأنك ؟ قال : الحمد لله لقد أصبحت والله جميلة فقالت : أبشر فإني و إياك في الجنة !!! قال : و من أين علمت ذلك ؟؟ قالت : لأنك أُعطيت مثلي فشكرت , و أنا أُبتليت بمثلك فصبرت .. و الصابر و الشاكر في الجنة. يسلمووووووووووا |
رد: فكـــــــــــاهــــــــات تـــــــــاريخيه.
حلوووووه يعطيكٍ العافيه |
رد: فكـــــــــــاهــــــــات تـــــــــاريخيه.
اقتباس:
حللوووة كل النكــت لكن هذي ليه قل له لا تخبر احداً أنني انقذتك . |
رد: فكـــــــــــاهــــــــات تـــــــــاريخيه.
يعطيكم العافيه لمرورك العطر |
Re: فكـــــــــــاهــــــــات تـــــــــاريخيه.
يعطيـــــــــــــــك ألف عااافيــــــــــــــــــــــــة
جداااا راااااااااااااااااااااااااااااائع |
Re: فكـــــــــــاهــــــــات تـــــــــاريخيه.
روووووعــــــــــــة يعطيك العافية |
الساعة الآن 08:56 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by