منتديات بلاد ثمالة - طااااااااااااااااااااااااااااااااااامه جديده للكلباني

قرأت بـ فتـوى مفآدهـآ تحلـيل سمـآع الأغـآني بـ دعوى التـرويح عن النفـس .. فـي المنآسبآت العآمة مثل الأعرآس و الختآن !!

و كآن بـطل هذهـ الفتـوى هو الشيـخ الكلبآنـي

و آستشهـد فـي فتوآهـ قـول آبن الحزمـ و آبن الكثير و الإمام النووي .. حيث لآ تكون الأغآني هـي الهمـ الأوحـد و لآ مآنع منهـآ إذآ كآنت بـدون نسـآء !!

أجآز أيضاً السآمري و العرضه النجـديـة والخبيـتي (( وشو ذآ ؟ )) و المزمآر الحجآزي

مـع إنه نآقض نفـسه بـ نفسـه فـ في إحدى خُطب الجمعـة الـتي ألقآهـآ على جموع المصلـين فـي مسجدهـ في وقت سآبق قـد نهـى فيهـآ عن سمآع الأغآني و حرمهـآآ .. !

آصدر فتوآهـ متنـآسياً قـول الحق سبحآنه و تعآلـى .. [‏وَمِنْ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ] ‏

و في حديث أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من قعد إلى قينة يستمع منها صب الله في أذنه الآنك يوم القيامة) وهو الرصاص المذاب.

و لمـآ قرأت الخـبر .. حآولـت آتحقق آكثـر من خلآل صفحـآت الإنتـرنت .. فـ وجدت أنه كثر إنتقآدهـ بسبب هذهـ الفـتوى الـتي تنـآسى فيهـآ مآ قآله الله تعآلـى و رسولـه .. !

أصرّ على الفـتوى من خلآل صحيفـة عآجل و ذكر بـ أنه مسؤول أمامـ الله عن فتوآهـ !! )= يعآلج الخطأ بـ خطأ لآحول و لآقوهـ إلآ بـ الله !

تتمـه الإصرآر في القول التـآلـي ..

الكلباني الذي لايعتبر فقيها أو مفتيا بحسب المسميات الدينية أبلغ صحيفة «الحياة» في اتصال هاتفي أنه عندما اشتد النكير عليه في إباحته ألواناً من الغناء، قرر إعلان كل ما في جعبته «ديانة لله، وعلى طريقة المثل العربي المعروف وداوها بالتي كانت هي الداء». وأكد في سياق بحث جديد حرره: «الذي أدين الله تعالى به هو أن الغناء حلال كله، حتى مع المعازف، ولا دليل يحرمه من كتاب الله ولا من سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، وكل دليل من كتاب الله تعالى استدل به المحرمون لا ينهض للقول بالتحريم على القواعد التي أقروها واعتمدوها، كذا لم يصح من سنة نبينا شيء يستطيع المرء أن يقول بأنه يحرم الغناء بآلة أو من دون آلة، وكل حديث استدل به المحرمون إما صحيح غير صريح، وإما صريح غير صحيح، ولا بد من اجتماع الصحة والصراحة لنقول بالتحريم». وأما الذي سبق من آراء له تحرم الغناء، بينها خطبة له معروفة في ذلك، فاعتبرها الكلباني مرجوحة، وأصبحت لا تمثله. وأضاف: «رجعت عن القول بالتحريم لما تبين لي أن المعتمد كان على محفوظات تبين في ما بعد ضعفها، بل بعضها موضوع ومنكر، وعلى أقوال أئمة، نعم نحسبهم والله حسيبهم من أجلة العلماء، ولكن مهما كان قول العالم فإنه لا يملك التحريم ولا الإيجاب».

وحول ما إذا كان الداعية المثير للجدل يسمع هو الآخر الغناء، قال لـ «الحياة»: «لا أسمعه ولا أسمح لأهلي بسماعه، ولكن ليس ايماناً بتحريمه وإنما من باب الورع. والفقهاء في الماضي كانوا يوسعون على الناس، ويضيقون على أنفسهم، عكس بعض فقهائنا اليوم».

ولدى سؤاله عن توقعه لردود الفعل الإسلامية بعد إباحته لكل ضروب الغناء وزعمه أن الرسول وعمر سمعاه، أجاب: «ليس ثمة ما أخسره، فقد كُفِّرتُ، ونُصِحْتُ بالذهاب إلى سوق الخضار، وغيرها من التهم، ولذلك فأنا أقول ما أدين الله به، ولا أبالي».

لآ أدري هـل مآ يفعلـه هـو لـ محآوله البروز إعلاميـاً بـ أي شكل ؟!

آمـ أنـهآ أغرآض أخرى فـي نفـسه ؟!!

مـآ يُحزننـي هـو حآلنـآ .. و حـآل الأجيـآل التـي سـ تأتـي من بعدنـآ بعد هذهـ الفتـآوى الـتي تأتـي كـ الصوآريخ المدويـه فـوق رؤوسنـآ .. !

نهـآيـة موضوع آختمـه بـ ... حديث الرسول صلى الله عليه وسلم وفي صحيح البخاري نصه:

(ليكونن في أمتي أقوام يستحلون الخز والحرير والخمر والمعازف )