عرض مشاركة واحدة
قديم 07-19-2007   رقم المشاركة : ( 5 )
كريم السجايا
مشارك


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 714
تـاريخ التسجيـل : 08-12-2006
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 386
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : كريم السجايا يستحق التميز


كريم السجايا غير متواجد حالياً

افتراضي رد : أجندة صهيونية - أمريكية / منقول .

عبدالودود
عضو تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 2,063


سيادة الرئيس محمود عباس (أبو مازن)

السيرة الذاتية

* وُلِـد محمـود رضا عبـاس " أبو مـازن " في صَفَـد عـام 1935 .

* اضطـر للِّجـوء مع عائلتـه إلى سوريا بعد الهجوم على مدينة صفـد واحتلالهـا من قِبَل المنظمـات اليهوديـة في نيسان 1948.

المصدر

http://www.pnic.gov.ps/arabic/presid...-Abass/CV.html

وصفد قرية فلسطينية مشهورة:

صفد (بالعبرية: צפת) هي مدينة في الجليل الشرقي شمالي إسرائيل ومن أقدم مدن فلسطين التاريخية. تطل المدينة على بحيرة طبريا ومرج بيسان الواقعان شرقا جنوبا لها وإلى جبل الجرمق (جبل ميرون) غربا لها.



طبعاً هذه مصادر رسمية موثوقة

لكن الذي جعلني ( رأي شخصي) اشك

في صحتها اسم الرئيس وهو

محمـود رضا عبـاس

وهو اسم شائع في ايران- هذا مجرد رأي -

وإن وجدت مصادر غير رسمية

لكن موثوقة فسأنقلها بحول الله


عبدالودود
مشاهدة الملف الشخصي
ابحث عن جميع مشاركات عبدالودود

#14 16 06 2007, 02:54 م
عبدالودود
عضو تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 2,063

هذه اول وثيقة عن معتقد ابومازن وعن اصله:


بهائى خادم للصهيونية..
يقول عنه الكاتب اليساري الفلسطيني عبدالقادر ياسين: "فهو البهائي عباس ميرزا.. اسمه الأصلي محمود عباس ميرزا، وعائلته إيرانية الأصل، غادرت إيران مع اضطهاد الحكومة الإيرانية للبهائيين" (جريدة الأسبوع المصرية 13-1-2000م).
وصل إلى فلسطين قادماً من إيران حاملاً العقيدة البهائية لينال وزر أول من أدخل تلك العقيدة الفاسدة إلى فلسطين... وهناك في حيفا... يقع معبدهم تحت رعاية وحماية الكيان الصهيوني.
والبهائية أخت الصهيونية وصنو الماسونية وكلهم يخرجون من "معين" واحد هو الكفر ومحاربة الإسلام وخدمة اليهود ،ويصبون في "ماعون" واحد ينضح بالفساد العقائدي وترويج الضلال.
جذور البهائية
"والبابية أو البهائية هي حركة نبعت عام 1260هـ 1844م من المذهب الشيخي في إيران برعاية الاستعمار الروسي واليهودية العالمية بهدف إفساد العقيدة الإسلامية وتفكيك وحدة المسلمين وصرفهم عن قضاياهم الأساسية".
أسسها الميرزا علي محمد الشيرازي (1235-1266هـ) الموافق (1819-1850م)، وقد حكم عليه بالإعدام ونفِّذ الحكم عام 1266هـ، بعد أن راج مذهبه وادعى حلول الألوهية في شخصه حلولاً مادياً وجسدياً.
من تلامذته عباس أفندي الملقب بـ"عبد البهاء" الذي زار سويسرا وحضر مؤتمرات الصهاينة ومنها مؤتمر بال عام 1911م وحاول تكوين طابور خامس وسط العرب لتأييد العصابات الصهيونية، كما استقبل الجنرال الإنجليزي (اللنبي) بترحاب كبير عندما قدم إلى فلسطين المحتلة، وقد كرمته بريطانيا بمنحه لقب "سير" وأوسمة رفيعة أخرى.

من معتقدات البهائيين
وتدعو البهائية التي يعتنقها محمود عباس ميرزا "أبومازن" إلى نسخ الإسلام ورفض شريعته، وتنكر البعث والحشر والجنة والنار، وتحرم حجاب المرأة المسلمة، وتحلل المتعة وشيوعية النساء والأموال.
ينكرون أن سيدنا محمداً هو خاتم النبيين، ويبطلون الحج إلى مكة، ويستبدلون به الحج إلى مدينة عكا الفلسطينية، حيث دفن "بهاء الله".
صلاتهم تسع ركعات على ثلاث مرات ووضوؤهم بماء الورد ولا صلاة جماعة عندهم.
يحرمون الجهاد أو حمل السلاح ضد الأعداء.
أيد البهائيون تجمع اليهود في فلسطين واحتلالهم لأرضها، وكشفت أبحاث مؤتمرهم الموسع الذي عقدوه في القدس المحتلة عام 1968م عن الرباط الوثيق بين الصهيونية والبهائية، وأعلن في الحفل الختامي لذلك المؤتمر "أن الحركتين اليهودية والبهائية متممتان لبعضهما البعض وتجتمعان في أكثر النقاط".
(م العدد 1434 ص31).
فإذا كانت عقيدة الرجل بهذا الفساد والإفساد والحرب على الإسلام... فماذا يرتجى منه بعد؟! وإذا كانت عقيدته قائمة على خدمة الصهيونية ومشروعها في فلسطين وفي المنطقة، فهل ينتظر منه أن يحرر فلسطين أو يسعى إلى استرداد حقوق الشعب الفلسطيني؟

المصدر

http://www.mahjoob.com/en/forums/sho...d.php?t=107255



عبدالودود
مشاهدة الملف الشخصي
ابحث عن جميع مشاركات عبدالودود

#15 16 06 2007, 03:00 م
عبدالودود
عضو تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 2,063

الوثيقة الثانية


تقول عنه واشنطن هو الشخصية المرتقبة في القضاء على الأنشطة الدينية وقمع العمليات القتالية والاستفزازية! وتقول عنه موسكو هو الشخصية الثانية من حيث الأهمية في القيادة الفلسطينية.

محمود عباس ميرزا هو أحد أعمدة الطائفة البهائية في فلسطين المحتلة، والحركة أسستها بريطانيا في الهند والتي حرمت الجهاد وحمل السلاح وإشهاره ضد الأعداء خدمة للمصالح الاستعمارية، ويقولون بصحة جميع الأديان السماوية مع رفض حقائق الشريعة الإسلامية من الحدود والصلاة والصيام والزكاة، وبطلان الحج إلى مكة وينكرون الجنة والنار، وينكرون معجزات الأنبياء وحقيقة الملائكة، يوافقون اليهود في كل شيء والنصارى في القول بصلب المسيح، ويحرمون الحجاب على المرأة ويحللون المتعة وشيوعية النساء والأموال، كما يعتقد البهائيون بأنه لا يجوز لدين أن يعمر أكثر من ألف سنة فيأتي بعد ذلك دين ينسخه ويأتي دين ونبي جديد!! ويجيزون الربا والاستماع إلى الموسيقى والغناء وكل شيء طاهر ولا توجد نجاسة!! وعندهم كتاب أفضل من القرآن اسمه (البيا) ألفه محمد الشيرازي!! توافق البهائية الماسونية في الدعوة إلى الجنس وممارسة الرذيلة والانحلال وحرية التمتع والإباحية! ويدعون إلى المساواة بين الرجل والمرأة في كل شيء!!

حضر سيدهم (بهاء الله) عباس مؤتمر بال الصهيوني عام 1191 ودعا إلى التجمع اليهودي على أرض فلسطين ولقب بالسير عندما زار فلسطين وأعطى البهائية الرئاسة الروحية للطائفة عام 3691 لليهودي الصهيوني (سيسون) كما دعا البهائية إلى السلام مع اليهود وقبول الأمر الواقع مع حرمة حمل السلاح وإشهاره ضد اليهود!!


وجاءت المكافأة اليهودية للبهائية بإعطاء مركز دائم لهم (بيت العدل في جبل الكرمل) في حيفا ومركزهم في عكا وإعطائهم مجلات وبرامج إذاعية وتلفزيونية وأعضاء دائمين في الحكومة الصهيونية وترعى السلطات الإسرائيلية محافلهم.

حتى الأمم المتحدة كافأتهم على علاقتهم الممتازة مع اليهود بإعطائهم حق التمثيل للطائفة، وعضوية لحقوق الإنسان، وعضوية استشارية في المجلس الاجتماعي والاقتصادي (ايكوسكو)وعضوية في برنامج البيئة!!


نقلاً عن الدكتور / بسام الشطي - صحيفة الفرقان

الرابط

http://www.jubailnet.com/vb/showthread.php?t=7127



عبدالودود
مشاهدة الملف الشخصي
ابحث عن جميع مشاركات عبدالودود

#16 16 06 2007, 05:18 م
عبدالودود
عضو تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 2,063


سر العلاقة بين عباس وشارون الملعون
(حقائق مُذهلة!)





بقلم: محمد يوسف المليفي



فجأة ومن دون مقدمات.. طفح على سطح القضية الفلسطينية نكرة من النكرات يدعى محمود عباس..
ومع هذا الطفح المفاجئ صار كل شيء مرتبط بمحمود عباس..!
السلام المزعوم مرتبط بمحمود عباس!
سحق المقاومة الفلسطينية ضد المحتل..
والتي بعد أن انقلبت الموازين صار اسمها مؤخراً بالإرهاب الفلسطيني ضد حمائم السلام اليهودي الصهيوني..
صار مرتبط بمحمود عباس!
وقبل شهر أعلن الرئيس الأمريكي (الوديع والمسالم!!) أنه وإدارته في البيت الأبيض قاطبة لا يعتزمون التعامل في حل المشكلة الفلسطينية إلا فقط مع المدعو (محمود عباس) وأنها لن تتعامل مع (من انتهت صلاحيته في العمالة) ياسر عرفات..!
ثم بعد أسبوعين من ذلك التصريح وُجهت دعوةٌ رسمية للمدعو (محمود عباس) لزيارة واشنطن والاجتماع مع الرئيس الأمريكي..
ثم يطل على العالم ذو الوجه القبيح (شارون) ليعلن أنه متحمس جداً للتعامل مع محمود عباس..!
ومع أن الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات كان من أشد المعارضين لتعيين المدعو عباس رئيسا للوزراء.. إلا أن الرغبة الشارونية والتي تلحقها أوتوماتيكيا الرغبة الأمريكية وليس العكس..
كانت الرغبة الشارونية تريد وبحماس حار جدا تعيين المدعو (محمود عباس) بهذا المنصب الرئاسي الخطير..
وفعلاً كان كما أراد شارون وتحققت الرغبة الشارونية لحظة بلحظة ودقة بدقة فعين محمود عباس رئيساً للوزراء بالحكومة الفلسطينية..!
* والآن..من هو محمود عباس ميرزا ؟
وما عساه أن يكون ؟
ولماذا الإصرار عليه رئيسا من قبل الصهاينة دون غيره ؟
أسئلة ملحة تطرح نفسها بقوة..
وسنطلّق اليوم الإسهاب ونجيب القراء بإيجاز غير مخل:

هو أمين سر اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير ومسئول ملف المفاوضات في السلطة الوطنية وهو نكرة في أصله أي غير معروف بانتمائه إلى أسر فلسطينية معروفة ومرموقة وارتقى فوراً من عامل بسيط إلى سفير إلى مفاوض ووزير ثم إلى منصبه الجديد، كان يتجول قبل ترؤسه على كل الدول وكل المناطق الفلسطينية وبحماية يهودية في حين كان الرئيس الفلسطيني (عرفات) أسير في منزله..! تقول عنه واشنطن هو الشخصية المرتقبة في القضاء على جميع الأنشطة الدينية وقمع العمليات القتالية والاستفزازية واستئصال كل أنواع المقاومة! وتقول عنه موسكو هو الشخصية الثانية من حيث الأهمية في القيادة الفلسطينية..
*والآن إذا أردنا أن نعرف حقيقة كل تلك المآثر(العباسية) وهذه الحظوة والمكانة الرفيعة له عند الصهاينة والسبب في تزايد وتنامي شعبيته عند شارون وكل من تلطخت يداه بالدماء الفلسطينية فإن سر ذلك كله يكمن في الآتي:

محمود عباس ميرزا هو أحد أعمدة الطائفة البهائية في فلسطين المحتلة (كما ذكرت ذلك جميع الوكالات العالمية الإخبارية لدى تعيينه)، والحركة أسستها بريطانيا في الهند والتي حرمت الجهاد وحمل السلاح وإشهاره ضد أعداء الأمة الإسلامية خدمة للمصالح الاستعمارية، ومنتسبو هذه الطائفة الملعونة والأكثر من مشبوهة والتي ليس لهم وجود بالخليج ولله الحمد يقولون بصحة جميع الأديان السماوية مع رفض حقائق الشريعة الإسلامية من الحدود وفرضية الصلاة والصيام والزكاة، وهم يرون ببطلان الحج إلى مكة وبسفاهة من يفعله..! ومن معتقدهم أيضا إنكار الجنة والنار، وينكرون معجزات الأنبياء وحقيقة الملائكة، وهم يوافقون اليهود في كثير من معتقداتهم ويوافقون النصارى في القول بصلب المسيح، ويحرمون الحجاب على المرأة ويحللون المتعة وشيوعية النساء والأموال، كما يعتقد البهائيون بأنه لا يجوز لدين أن يعمر أكثر من ألف سنة فلا بد عندهم من أن يأتي بعد ذلك دين ينسخه ويأتي دين ونبي جديد!! وهم يجيزون كل أنواع الربا وهم يعتقدون بطهارة كل شيء ولا توجد نجاسة!! وعلاوة على هذا عندهم كتاب أفضل من القرآن اسمه (البيا) ألفه المدعو محمد الشيرازي، ومن الموافقات الخطيرة بين البهائية والماسونية توافقهم في الدعوة إلى الجنس وممارسة الرذيلة المقننة والانحلال وحرية التمتع والإباحية، ويدعون إلى المساواة بين الرجل والمرأة في كل شيء!!

* حضر سيدهم المدعو (بهاء الله) عباس مؤتمر بال الصهيوني عام 1897 ودعا إلى التجمع اليهودي على أرض فلسطين ولقب بالسير عندما زار فلسطين وعلى إثرها أعطيت البهائية الرئاسة الروحية لليهودي الصهيوني (سيسون) كما دعا البهائية إلى السلام مع اليهود وقبول الأمر الواقع مع (حرمة حمل السلاح وإشهاره ضد اليهود!)
وجاءت المكافأة اليهودية للبهائية بإعطائهم مركز دائم لهم سُمي (بيت العدل في جبل الكرمل) في حيفا ومركزهم في عكا وإعطائهم مجلات وبرامج إذاعية وتلفزيونية وأعضاء دائمين في الحكومة الصهيونية وترعى السلطات الإسرائيلية محافلهم.

* والآن في ضوء ما سبق استعراضه من تلك الحقائق الخطيرة التي أوردناها لمعاشر السادة القراء، نكاد نكون قد نجحنا في حل لغز تلك العلاقة العباسية الشارونية الصهيوينة اليهودية الملعونة الحميمية..ومما يؤكد تفاني البهائي محمود عباس ميرزا بعقيدته التي تعشقها الصهيونية هو ما جاء في صحيفة هاآرتز الإسرائيلية قبل أسبوعين وترجمت معظم الصحف العربية ما جاءت به الصحيفة الإسرائيلية وهو قولها إن عرفات يعترض على خطط محمود عباس (أبو مازن) لتجريد المنظمات الفلسطينية من أسلحتها، بما فيها كتائب شهداء الأقصى التابعة لحركة فتح، وتذكر الصحيفة أن محمود عباس متمسك جدا بخطته الرامية لتجريد جميع الفصائل الفلسطينية من أسلحتها بلا استثناء.. وهذا يعيد إلى أذهاننا ما أوردناه قبل قليل من التناغم بين معتقد البهائية من حرمة إشهار السلاح ضد اليهود وبين ما يطبقه محمود عباس ميرزا في خططه الغير عميلة! لتحرير القدس..!
معاشر السادة النبلاء

قبل أيام وفي قمة شرم الشيخ جدد البهائي محمود عباس الولاء لمعتقده وطبقه عمليا في تقديمه كافة أشكال التنازلات لليهود بل وتطوعه وبالمجان لسحق كل أشكال المقاومة ضد المحتلين الصهاينة..

ولقد قدم وعوداً خلاصتها أنه سيكون جندياً مخلصا للكيان الصهيوني فهو بنفسه سوف يقود حملة لتطهير الأراضي الفلسطينية من الإرهاب (الفلسطيني!!) ضد الأبرياء اليهود والصهاينة..!

مما حدا ببعض الفصائل الفلسطينية المسلمة ومنها (حماس وحركة الجهاد الإسلامي) بإغلاق باب الحوار معه ورفض كل النتائج التي خلفتها قمة العقبة التي تسهل إنجاح خارطة الطريق المزعومة، تلك الخارطة التي تمثل حالة الضعف والانحطاط التي وصلت إليه أمتنا..

ولكن برغم كل ما يحدث وبرغم كل تلك الرياح التي تجري بما لا تشتهي سفن المؤمنين..

إلا بأننا على يقين أن وعد الله آت لا محالة..

وأن كل ما نراه من تجمع لليهود في أرض فلسطين المباركة إلا تحقيقا حرفيا لما أخبرنا به المصطفى عليه الصلاة والسلام عندما قال بالحديث الصحيح (لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يُقَاتِلَ الْمُسْلِمُونَ الْيَهُودَ فَيَقْتُلَهُمْ الْمُسْلِمُونَ حَتَّى يَخْتَبِئَ الْيَهُودِيُّ وَرَاءَ الْحَجَرِ أَوْ الشَّجَرَةِ فَيَقُولُ الْحَجَرُ أَوْ الشَّجَرُ يَا مُسْلِمُ يَا عَبْدَ اللَّهِ هَذَا يَهُودِيٌّ خَلْفِي فَتَعَالَ فَاقْتُلْهُ إِلَّا الْغَرْقَدَ فَإِنَّهُ مِنْ شَجَرِ الْيَهُودِ)
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس