عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 07-24-2007
 
كريم السجايا
مشارك

  كريم السجايا غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 714
تـاريخ التسجيـل : 08-12-2006
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 386
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : كريم السجايا يستحق التميز
افتراضي بعد فوز حزب العدالة بتركيا / منقول.

بعد فوز حزب العدالة بتركيا / منقول. بعد فوز حزب العدالة بتركيا / منقول. بعد فوز حزب العدالة بتركيا / منقول. بعد فوز حزب العدالة بتركيا / منقول. بعد فوز حزب العدالة بتركيا / منقول.

الثلاثاء10 من رجب1428هـ 24-7-2007م الساعة 09:02 م مكة المكرمة 06:02 م جرينتش
بعد فوزه.. حزب العدالة والتنمية ينتقد الجيش
الثلاثاء10 من رجب1428هـ 24-7-2007م الساعة 09:02 م مكة المكرمة 06:02 م جرينتش
الصفحة الرئيسة > الأخبار > العالم العربي والإسلامي



مفكرة الإسلام: وجّه حزب العدالة والتنمية انتقادًا مستترًا إلى المؤسسة العلمانية القوية التي تضم جنرالات الجيش وكبار القضاة، قائلاً إنهم يجب أن يتركوا السياسة لرجال السياسة.
هذا، وقد فاز حزب العدالة والتنمية ذو الجذور الإسلامية بما يقارب نصف الأصوات في انتخابات يوم الأحد البرلمانية، التي أدى إلى إجرائها رفض النخبة العلمانية لمرشح الحكومة لمنصب الرئيس.
ونقلت رويترز عن "محمد على شاهين"، نائب رئيس الوزراء في مؤتمر صحافي بثه التلفزيون بعد اجتماع الحكومة، قوله: في انتخابات 22 يوليو أظهر شعبنا أن السياسة يجب أن تدار دفتها من قِبل السياسيين فقط.
وقال شاهين ـ دون أن يتطرق إلى تفاصيل ـ: "في تركيا يقوم رجال السياسة بإدارة دفة السياسة، وشعبنا دائمًا ما يكون لديه رد فعل على كل نوع من الاتجاهات التي يمكن أن تفسر بأنها تدخل في السياسة.
وفي 27 أبريل وضع الجيش بيانًا شديد اللهجة على موقعه على الإنترنت، وجّه نقدًا ضمنيًا إلى اختيار حزب العدالة والتنمية لوزير الخارجية عبد الله جول، وهو إسلامي سابق، كمرشح له لمنصب الرئاسة في البرلمان.
وقضت المحكمة الدستورية في تركيا، وهي علمانية مثل الجيش ولا تثق في الحكومة، بأنه يتعين وجود ثلثي أعضاء البرلمان - وهي نسبة عالية للغاية - في القاعة أثناء التصويت على الرئاسة؛ مما قضى على محاولة جول.
وفسر عدد من المعلقين فوز حزب العدالة والتنمية الكبير باعتباره انتصارًا للديمقراطية ضد نخبة غير مسئولة تتلاعب بالتهديد الإسلامي المزعوم لنظام تركيا العلماني من أجل حماية امتيازاتها.
والبرلمان الجديد، المتوقع أن يجتمع في الأسبوع المقبل، يتعين أن ينتخب بسرعة خلفًا للرئيس أحمد نجدت سيزر، والذي انتهت فترة رئاسته في مايو الماضي، ولكن الأزمة أجبرته على البقاء كرئيس مؤقت.
رد مع اقتباس