ذهبي نشيط
|
رد : رمضان 1428هـ.. مجلة ..( طاب الخاطر ).. تنويع بين المتعة والفائدة ..( منقول )
معلومات جميلة وفريدة
- هناك 4 رجال رزق كل منهم 100 ولد وهم: أنس بن مالك – عبد الله بن عمرو الليثي- خليفة السعدي- جعفر بن سليمان الهاشمي.
- سميت بلاد الشام بهذا الاسم نسبة إلى سام بن نوح عليه السلام حيث استقر بهذه المنطقة، وأطلق عليها بلاد سام باللغة السريانية، وفي اللغة العربية تنطق السين السريانية شيناً.
-لأوراق الطماطم خاصية عجيبة في طرد البعوض، إذ يكفي وضعها في غرفة ما ليهرب البعوض منها، وكذا بقية الحشرات، كما أن آلام لدغ الحشرات والتهاب المفاصل تزول بسهولة بإذن الله بدلك مكان اللدغ بأوراق الطماطم.
- أشبه الناس برسول الله صلى الله عليه وسلم خمسة رجال هم ك جعفر بن أبي طالب (ابن عم رسول الله) وأبو سفيان بن الحارث ابن عبد المطلب (ابن عم الرسول وأخوه من الرضاعة) وقثم بن العباس (ابن عم الرسول) والسائب بن عبيد بن عبد مناف (جد الشافعي) والحسن بن علي بن أبي طالب وهو أشد الخمسة شبها برسول الله صلى الله عليه وسلم.
- أطلق على الصحابي الجليل جندب بن جنادة اسم (أبو ذر) لأنه كان إذا لقي في طريقه ذراً حملها ورفعها عن الطريق.
- عدد الذين حملوا اسم "محمد" قبل النبي صلى الله عليه وسلم 8 أشخاص وقد أدرك أحدهم الإسلام فأسلم وهو محمد بن سلمة.
- تسمى القصص الأسطورية وغير المعقولة والتي يصعب تصديقها تسمى (قصص خرافية) وذلك نسبة إلى رجل اسمه خرافة من بني عذرة أدعى أن الجن خطفته وبقي عندهم فترة من الزمن ثم عاد إلى قومه يروي لهم مغامراته مع الجن وكان يصعب تصديقها لغرابتها وبعدها عن المعقول.
- المولود الوحيد الذي ولد داخل الكعبة هو حكيم بن حزام، والآية الوحيدة التي نزلت في جوف الكعبة هي: (إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤدُّواْ الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا …) [النساء: 58].
- أكبر جزء من فيتامينات الفاكهة يوجد في قشرها، ولذلك ينبغي أن نأكلها بقشرها كلما استطعنا ذلك.
- ليست جهنم –أعاذنا الله منها- حمراء كما يعتقد البعض بل هي سوداء، لأن الله أوقد عليها ألف سنة حتى احمرت، ثم أوقد عليها ألف سنة حتى ابيضت، ثم أوقد عليها ألف سنة حتى اسودت، فهي سوداء كقطع الليل المظلم لا يضيء لهيبها..
- الوحيد الذي أقسم الله بحياته في القرآن الكريم هو نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، قال الله تعالى: (لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ ) [الحجر :72]. يقول ابن عباس: ما خلق الله وما ذرأ وما برأ نفساً أكرم على الله من محمد صلى الله عليه وسلم، وما سمعت الله أقسم بحياة أحد غيره.
- هناك صحابيان عاش كل واحد منهما 60 سنة في الجاهلية، 60 سنة في الإسلام وماتا بالمدينة عام 54هـ وهما حكيم بن حزام وحسان بن ثابت.
- هناك 4 لم تحمل بهم أنثى وهم: آدم – حواء – كبش فداء إسماعيل – وناقة صالح (حيث خرجت من الصخرة).
______________________________________
بطاقات رمضانية
تفضل هنـــــــــا______________________________________
إذا مات ابن آدم ليس يجري
عليه من فعال غير عشرِ
علومٌ بثها، ودعاء نَجْلِ
وغرس النخل، والصدقات تجري
وراثةٌ مصحفٍ، ورباط ثغر
وحفر البئر، أو إجراءُ نهرِ
وبيتٌ للغريب بناه يأوي
إليه، أو بناءُ محلِ ذكر ِ
برنامج أحكام سجود السهو .وهو برنامج مختصر
يعرض أحكام سجود السهو مقرونة بالأدلة الشرعية
لتحميل البرنامج تفضل هنــــــــــا
مكمن الخطأ
(( لَقَدْ كَانَ لِسَبَأٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ جَنَّتَانِ عَنْ يَمِينٍ وَشِمَالٍ كُلُوا مِنْ رِزْقِ رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ ))
لقد كانوا في أرضٍ خصبةٍ وثمرةٍ يانعةٍ, جنتان عن يمين وشمال, رمزٌ ناطقٌ بالخضرة والجمال, والرخاءِ والمتاع, قال قتادة - رحمه الله - « كانت المرأة تمشي تحت الأشجارِ وعلى رأسها مكتل أو زنبيل, فتساقط الثمار فيه من غير حاجة إلى كلفة أو قطاف, لكثرته ونضجه, واستوائه »
وقد وهبهم الله ذكاءً ودهاءً, فبنوا سداً عظيماً عُرف بسد مأرب الشهير!! فكانوا يرتعون فيه, ويسقون ز روعهم ومواشيهم, في نظامٍ متقنٍ بديعٍ, لقد كانت حياتهم حياةُ الرفاهية بكل ما تحمله الكلمات من معانٍ, ولم يكن في بلادهم شيء من البعوضِ أو الهوامِ لاعتدال الهواءِ, وصحةِ المزاج, وعناية الله الفائقة بهم, كلوا من رزق ربكم و اشكروا لـه بلدةٌ طيبةٌ, وربٌ غفور, بلدة طيبة معطاء, آمنةً مطمئنةً رخاء ورب غفورٌ, ودودٌ رؤوف, جوادٌ رحيم, فأي عذر بقي لأولئك يحول بينهم وبين حسـن القصد والعمل ؟!
ترى ماذا كان يضير سبأ لو أطاعوا ربهم, الذي أحاطهم بكل عناية, وشملهم بكل رعايةٍ, فأطعمهم من فوقهم, ومن تحت أرجلهم, بلا حدودٍ ولا حسابٍ, ماذا كان يضيرُ سبأ لو عرفوا للواحد الوهاب حقه, وأدركوا أن ما يتمتعون به من النعيم المقيم, والظل الوارف, والماء المسكوب, هو فضلٌ من الله ومنة ؟!! فلم التجبر والطغيان ؟؟
ماذا كان يضير سبأ لو أدركوا أن ما ينعمون به من رغدِ العيشِ وأمن البلادِ , إنما هو ابتلاء من الله لهم ليعلم – وهو العليم الخبير – أيشكرون أم يكفرون؟ أينسبون الفضل لله أم لأنفسهم الضعيفة ؟؟
(( كُلُوا مِنْ رِزْقِ رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ * فَأَعْرَضُوا فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ سَيْلَ الْعَرِمِ وَبَدَّلْنَاهُمْ بِجَنَّتَيْهِمْ جَنَّتَيْنِ ذَوَاتَيْ أُكُلٍ خَمْطٍ وَأَثْلٍ وَشَيْءٍ مِنْ سِدْرٍ قَلِيلٍ )) .
فأعرضوا وهنا مَكمَن الخطأ, وبدايةُ النهايةِ , وبوادرَ الكارثةَ, فأعرضوا عن شكر النعمِ, وإجابة المرسلين , ورضوا لأنفسهم بالذِّلةِ والهوان, يا سبحان الله ! هكذا في ساعةٍ من نهارٍ, إذا بالجنان الفيح والحدائق الغناء, تنقلب صحراءَ قاحلةً و بلاقع دامرة, لا تمسك ماءً ولا تنبت كلأً!!!
( إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ )
|