عرض مشاركة واحدة
قديم 10-18-2007   رقم المشاركة : ( 25 )
المغترب
عضو


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1070
تـاريخ التسجيـل : 05-04-2007
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 21
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : المغترب يستحق التميز


المغترب غير متواجد حالياً

افتراضي رد : التكافؤ بين الزوجين في الدراسة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المغترب مشاهدة المشاركة
الحلا مثنى وثلاث واربع
والحرام مئه ومائتان وألف
عدد النساء في كل مجتمع وفي كل زمان أكثر من الرجال بنسب متفاوته. في الباديه... في المدن ...والقرى في العصور القديمه والعصر الجاهلي والاسلامي فيما بعد كانت الحروب تستهلك الرجال فقليل عددهم فيقتل نسبهم .... وكان طلب الرزق الذي يستوجب السفر في قفار تعج بالوحوش تفترس الرجال ... وقطاع الطرق تقتل طلاب الرزق فتكون نسبة الرجال غالبا 40% والاناث60% . ولهذا سنت القوانين والاعراف في الجاهليه التعدد بشكل غير محدد لولا أن الإسلام حدده بأربع _ شرط العدل _ ولم تكن هناك احتجاجات او انتقادات إلا في عصر العولمه :. الذي يحارب " تعدد الزوجات " وينادي بتعدد الصديقات ورغم ان (عصر العولمه ) هذا فيه نسبة النساء الى الرجال تبلغ 1:3 في المانيا بعيد الحرب العالميه الثانيه .... لدرجة ان سكان بون العاصمه طالبو بإداج ( الحل الاسلامي ) الذي يسمح بتعدد الزوجات ..... في الدستور الالماني بدلا من تعدد ( الالعشيقات والالصديقات وانتشار الدعاره والفجور والاغتصاب ومواليد السفاح ... وكثرة الامراض ومنها (الإيدز))
كما بلغت نسبة الرجال في البوسنه والهرسك (رجل لكل 27 امراءه ) تصووروا ؟!!. نتيجة ما حدث من حروب عنصريه .
وفي العراق وايران والشيشان نتيجة الحروب ....النساء اضعاف اضعاف الرجال
مما جعل الشاعر محمد توفقيق العسيري يقول (1887_ 1937 )م يقول
جنـــســهن اللطــيف يزاد عدا ذلكم ما يــقوله الأحــصاء
فترى اليــوم الاجتماع مريــضا واعتناق التعدد لهو الدواء
إن في رفق شرع احمد بالأنــ ثي افضلا يجله الـشرفاء
فــمن العــدل بيـــنــهن وفــاق والمــساوات الفــة وإخـاء
وهو فرض على المعدد لا يقـــ وى على بعض ثقله الاقياء
وقديما حمى الضعاف ونجــــــا هــن مـــما يخــنفه الأقويا
فإذا كان عدد النساء أضعاف عدد الرجال , وإذا كانت النساء الطاهرات اللائي يعانين الوحده ( عرضة الاكتأب ) والقلق من القيل والقال . بينما النساء اللائى (نص ونص ) يتعرضن للفجور وعظائم الامور , حتى ان نسبة أولاد الزنا في عام 1958 بلغ ربع مليون ثم قفز الى ( الملايين) في التسعينات في الولا يات المتحدة الامريكية ....هذه ارقام رسميه تقولها الحكمومات بينما الارقام الحقيقيه أضعاف الارقام الرسميه.
إذا كان أغلب الأزواج . لهم عشيقات أو رفيقات أو صديقات ( او رقيقات من سوق الجواري) وإذا كان الفقر والحاجه والظروف السيئه والشيطان كلهم يحاربون الحلال ....
فما الحل ؟!! إذا صرخت إحداهن تطلب (عائلا ) لها كما وصفها الصافي ...
إن أنس لا أنس ام الطفل قائــله وفــق وجنــتها للـتـدمـع تـهطــال
إني تجردت من دنيــاي حاسـرة مالي سوى طفلي الباكي بها مال
أي امرئ بعد هذا اليــوم ذى جد يـعـولــني حــيـث لا زوج ولا الـــــ
إذا كانت الحال والواقع فما الحل ..... سؤال موجه لجميع شرائح المجتمع ما عدا ( المتزوجات ) ...
والمطلوب مواجهة المشكله بالفعل والمنطق ... حل يحمي ويحافظ على كرامة المرأة سوى كانت "متزوجة" أو "وحيدة" أو "عانسا او مطلقه" ...
الحل كما يراه المنطق والعقل والواقع هو (الحل الأسلامي ) وصدق الله العظيم عندما قال (( أن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ماطاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة او ما ملكت ايمانكم ذلك أدنى الا تعولوا )) صدق الله العظيم
أخيراا .... اقول للقرأء (وللزوجه الأولى ) (لا تأخذ الموضوع جد)....
وأطلب ( السماح )
منقــــــــــــــــــــــــــول
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس