شكرا لكما ابا عبد الرحمن وابا عبد الله على هذا الجهد والذي أتمنى من الله أن يثمر عن الحقيقة والتي لاتزال مجهولة.
إنه والله ليحزنني ان يكون هذا السد الذي أصبح اثرا بعد عين أثراً منسيا مجهولا .هذا السد العظيم الذي يدل على عظمة أهله وعينه لو كان في أحد الدول المتقدمه لأصبح مزاراً سياحياً وعلمياً ولكن لا يأس مع الحياة وهمم الرجال الشامخة وهذا السد الشامخ ولو كره المتقاعسون.
|