متى ماعلمنا ان هذه الامور هي امور قدرها الله علينا وامنا بذلك مع بذل الاسباب في حصول المنفعه وكذلك النظر للامور بنظره ايجابيه داااائما فسنكون في راحه نفسيه راائعه ورضى بالحال كبير وتطلع لمستقبل مشرق بشكل مذهل.
وفي هذا المجال انصح بقراءة كتاب لا تحزن للشيخ عائض القرني
الف شكر اخوي السويدي على مشاركتكم المميزه وتواصلكم الدائم وكتب الله اجرك