حيث أن هذا الكلام غير مقبول أو مستساغ في الشعر عند العرب إطلاقاً. وقد أضافت ( ريميه ) بأن ناصر أرتكب خطأً آخر وذلك عندما قال:
( كم تمنى إن معه مثل فتنتها إبليس .. كان يمكن قد قلب نصف أمتنا مجوس ).
حيث يكمن هذا الخطأ أن فيه استحساناً واضحاً للفتنة المُضلة، وإن كان لا غبار عليه من الناحية الشعرية.
الله أكبر منه اكتشاف ( غير مقبول ولا مستساغ عند العرب اطلاقاً ) كيف يعني
ليتها يوم انها أكتشفت هذا الخطأ الفادح كان أسهبت في شرح التفاصيل علشان نفهم ما تقصده
هذي من جد دورة الامتحان الا قالوا