شكرا أخي الكريم على الذكرى
رب ضارة نافعة أعتقد أنها نفعت أيضاً في تعريف أوروبا و الدول الإسكندنافية منها بالذات و شعوبهم بالإسلام ورسوله
وربما هذا أساس الدولة الإسلامية الواحدة التى أحبرنا عنها الصادق الأمين عليه الصلاة والسلام و التي ستكون في آخر الزمان وتشمل العالم كله خاصة وأن حكومة الدنمارك تُخطط لتعليم اللغة العربية وسبقتها في ذلك أمريكا بعد الحادي عشر من سبتمبر لتكون إذ ذاك لغة القران ينطق بها كل حي على تراب المعمورة.
|