في الختام هذا مجرد تحليل و أرجو من الله أن أكون مخطئ لأن صدق هذا الكابوس المزعج لن يتم تدارك سلبياته (و كثير من هذه السلبيات يصعب حتى التنبؤ بماهيتها) لسنين عديدة
المستعين بالله /
كما تذكر هو خبر يحتمل الصدق أو الكذب
لكن ما صدر اليوم الاثنين من قرارات يظهر حسن نوايا الهيئه
كما أنه يؤكد على حرص المسؤلين على حقوق الناس
أنا مؤمن أن مامررنا به تجربه قاسية لكنها مفيدة وسنرى ثمارها قريباً
والله الله في حسن النيه , ودمتم سالمين
|