و يطلق عليه في العربية عدة مسميات منها : الفزع ، الرهاب ، الخوف المرضي ، الخُواف ، المخاوف المرضية ، الخوف الاجتماعي المرضي ، القلق الاجتماعي المرضي .
الرهاب وعلاقته بأساليب التربية:
أظهرت النتائج الإحصائية " حسب بعض المراجع " أن نسبة كبيرة من المصابين بالرهاب الاجتماعي عوملوا بقسوة من قبل آبائهم وأن نسبة تقارب 90% منهم عانوا اعتداء عليهم في فتره الطفولة ، وأن أساليب التربية الخاطئة التي تقوم علي أساس من التسلط وعدم زرع الثقة لدي الطفل كانت سبب في الإصابة بالرهاب الاجتماعي كذلك عدم تقدير الذات