بن عزاب /
أجزل الله لك المثوبة , وأسأل الله لي ولك وللمسلمين حسن الخاتمه
ولعل الدعاء بحسن الخاتمة يوردنا إياها
أذكر مرة في مجلس أن حدثنا أحدهم عن رجل دائما يسأل الله حسن الخاتمه ويربطها بكل أمر , يذكرها عند النهوض من المجلس , عند المرور على ذكر مكروه , عند إستحسانه لأي امر وهكذا حتى عرف بين اقرانه بصاحب حسن الخاتمة وذلك من باب السخرية والتهكم عليه .
أتدرون كيف هي خاتمته ؟
يذكر الراوي أنه ذهب إلى المدينة المنورة , وتوفي في حرم رسول الله وهو ساجد في صلاته .
اللهم نسألك حسن الخاتمة
|