هيرمس تتوقع نمو أرباح الربع الثانى لصافولا بـ 16.5% وتؤكد أن توصياتها هيرمس تتوقع نمو أرباح الربع الثانى لصافولا بـ 16.5% وتؤكد أن توصياتها هيرمس تتوقع نمو أرباح الربع الثانى لصافولا بـ 16.5% وتؤكد أن توصياتها هيرمس تتوقع نمو أرباح الربع الثانى لصافولا بـ 16.5% وتؤكد أن توصياتها هيرمس تتوقع نمو أرباح الربع الثانى لصافولا بـ 16.5% وتؤكد أن توصياتها
للسهم طويلة الأجل تراكم وقصيرة الأجل محايد مباشر السبت 5 يوليو 2008 11:10 ص
روابط متعلقة
مجموعة صافولا توقعت المجموعة المالية هيرميس فى تقرير صادر عنها أول أمس أن تبلغ الإيرادات المجمعة ٣٫٢ مليار ريال في الربع الثاني من عام ٢٠٠٨ بارتفاع ١٤٫٦ ٪ عن الربع الثاني من عام ٢٠٠٧ نتيجة النمو في العمليات الحالية والجديدة في شريحتي السلع الغذائية والتجزئة.
وتجدر الإشارة إلى أن القوائم المالية للربع الثاني من عام ٢٠٠٧ تضمنت الإيرادات من الشركة الإيرانية التابعة التي تم فصل قوائمها في أغسطس من عام ٢٠٠٧.
وذكرت هيرمس أنه فى حالة استبعاد إيرادات صافولا إيران من نتائج الربع الثاني من عام ٢٠٠٧ ، فإن توقع نمو الإيرادات السنوية تصبح ٤٦٫٥ ٪ فى الربع الثانى من عام ٢٠٠٨.
وتوقعت هيرمس انكماش طفيف في هامش EBITDA ليكون أقل من ٦٫٣ ٪ وهو المستوى الذي سجله في الربع الثاني من عام ٢٠٠٧ ، وذلك للانخفاض المتوقع في هامش شريحة التجزئة لمواد البقالة وهامش شريحة السكر، بعد أن تبدأ الشركة التابعة المصرية في التشغيل.
وكذلك توقعت أن يبلغ الدخل المعدل ١٤٣ مليون ريال سعودي فى الربع الثانى من عام ٢٠٠٨ ، بارتفاع ٤٦٫٩ ٪ عن الربع الثاني من عام ٢٠٠٧، ويشمل ذلك حصة المجموعة في أرباح الشركات التابعة، ولكن مع استبعاد المكاسب من بيع استثمارات (وذلك لعدم وضوح كيفية استراتيجية الشركة فى التخارج من الاستثمارات الحالية) والخسائر غير المتكررة ومصروفات الضرائب للعام بأكمله.
وكانت مجموعة صافولا قد حققت أرباحا رأسمالية كبيرة في الربع الثاني من عام ٢٠٠٧ بلغت ٨٢٠ مليون ريال ، منها ٦٩٨ مليون ريال من حصتها في بيع الشركة المصرية للأسمدة و ١٢٢ مليون ريال من بيع جزء من استثمارها في شركة المراعي.
كماحققت المجموعة أرباحا رأسمالية بلغت ١١٤ مليون ريال في الربع الاول من عام ٢٠٠٨ .
وكانت المجموعة المالية هيرمس قد قيمتت السعر العادل لسهم صافولا عند 37.20 ريال وهو ما يزيد بنسبة 1% عن سعره يوم الأربعاء الماضى (الموافق 2 يوليو 2008)والذى كان 37 ريال وأكدت أن توصيتها قصيرة الأجل (تراكم) بينما توصيتها طويلة الأجل (محايد).