عرض مشاركة واحدة
قديم 07-12-2008   رقم المشاركة : ( 5 )
عثمان الثمالي
ثمالي نشيط

الصورة الرمزية عثمان الثمالي

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 30
تـاريخ التسجيـل : 13-08-2005
الـــــدولـــــــــــة : الطائف
المشاركـــــــات : 35,164
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 30
قوة التـرشيــــح : عثمان الثمالي محترف الابداع


عثمان الثمالي غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الأخبار الإقتصادية ليوم السبت9/ 7/ 1429 ه الموافق12/7/ 2008 م

يستثمر في أكبر الشركات المدرجة في السوق المالية السعودية ..
"الرياض للأسهم3" ترتكز سياسته على الشركات ذات القيمة السوقية العالية



تحليل - عبد اللطيف العتيبي:
يهدف صندوق الرياض للأسهم 3"التقليدي" إلى تنمية رأس المال المستثمر على المدى الطويل من خلال الاستثمار في الأسهم السعودية، ويتبع الصندوق سياسة إستراتيجية ترتكز على الشركات ذات القيمة السوقية العالية.
ويستثمر الصندوق المدار من شركة الرياض المالية، في أكبر الشركات المدرجة في السوق المالية ومنها: سابك، الاتصالات، مصرف الراجحي، البنك ساب، البنك السعودي الفرنسي، البنك العربي الوطني، اتحاد الاتصالات، الأسمدة، وأنابيب.
في حين أن الصندوق سجل تراجعاً في أدائه من بداية العام الجاري حتى آخر تقويمين ب 0.31في المائة، عند آخر سعر للوحدة 68.51ريالا.
إن المستثمرين الذين يدخلون في مجالات مخاطرة عالية أموالهم لفترات زمنية طويلة، بحيث إن طول المدة كفيل بأن يعكس القيمة الحقيقية للاستثمار.
وذلك لأن المدى الزمني الطويل عادةً ما يكون كفيلاً بتصفية تأثيرات التقلبات التي تحدث، والتي تكون ناتجة عن عوامل وانفعالات في السوق تؤثر في المدى القصير ولكن تأثيرها يضمحل على المدى الطويل، حيثُ يكون التأثير الأقوى هو للقيمة الحقيقية للاستثمار، بينما المستثمرون الذين يفضلون تجنب المخاطر العالية يجنون عوائد أقل ولكن أكثر انتظاماً.
تُعد المخاطرة من أساسيات الاستثمار، وهي العلاقة الطردية الموجودة ما بين نسبة المخاطرة التي يأخذها المستثمر ونسبة العائد للاستثمار. فالسبب الذي يدفع المستثمرين للدخول في مخاطر أعلى هو سعيهم لتحقيق عوائد عالية.
أما بالنسبة للطريقة المثلى في التنويع؛ هو أن توزع استثماراتك على عدة مجالات مختلفة مما يخفف من درجة المخاطرة الإجمالية للاستثمار ككل. لأن حصول انخفاض في أحد المجالات المستثمر بها ممكن تعويضه من خلال الارتفاع في الأدوات الأخرى المستثمر فيها.
وإن الأسهم تعتبر من أعلى طبقات الاستثمارات عائداً إلا أنها الأعلى مخاطرةً أيضا، بينما أقل الاستثمارات مخاطرة هي أسواق المال ولكن عائدها المتوقع يكون أقل من عائد الأسهم والسندات.
وكذلك إن درجة المخاطرة قد تتفاوت حتى في نفس الطبقة الاستثمارية. فعلى سبيل المثال لا الحصر، المخاطرة المصاحبة للاستثمار في أسواق الأسهم الأمريكية هي أدنى بكثير من المخاطرة المصاحبة للاستثمار في الأسواق النامية.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس