هذه ظاهرة جديدة ظاهرة نشر الإختلافات بين العلماء عبر وسائل الإعلام
والملفت فيها أن هناك طرف ثابت وهو الشيخ العبيكان مع تعدد القضايا
ونتذكر قول العبيكان عن تحية العلم وتعظيمه وتحليله لموسيقى النشيد الوطني
وقوله بجواز فك السحر بالسحر
وخلافه الشهير مع الشيخ اللحيدان حول رؤية الأهله
وصولاً الى قضية توسعة المسعى
ودائماً مايجد معارضة قوية من كبار العلماء
مما يدفعنا للتساؤل؟
لماذا دائما العبيكان طرف في جميع هذه القضايا؟!!
ومن المصيب ومن المخطئ؟؟!