عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 07-19-2008
الصورة الرمزية فاعل خير
 
فاعل خير
أبو عبدالله

  فاعل خير غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 566
تـاريخ التسجيـل : 26-07-2006
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 13,279
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 339
قوة التـرشيــــح : فاعل خير تميز فوق العادةفاعل خير تميز فوق العادةفاعل خير تميز فوق العادةفاعل خير تميز فوق العادة
افتراضي آثار الذنوب على الأفراد والشعوب

آثار الذنوب على الأفراد والشعوب آثار الذنوب على الأفراد والشعوب آثار الذنوب على الأفراد والشعوب آثار الذنوب على الأفراد والشعوب آثار الذنوب على الأفراد والشعوب

أَوَّلًا: حِرمَانُ العِلمِ :
ثَانِيًا: حِرمَانُ الرِّزقِ: َقالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: «إِذَا رَأَيتَ اللّٰهَ يُعطِي العَبدَ مِنَ الدُّنْيَا عَلَى مَعَاصِيهِ مَا يُحِبُّ، فَإِنَّمَا استِدرَاجٌ»
ثَالِثًا: تَعسِيرُ الأُمُورِ :قَالَ اللّٰهُ سُبحَانَهُ وَتَعَالَى: ﴿ومن يتق الله يجعل له مخرجاً * ويرزقه من حيث لا يحتسب﴾ [الطلاق: 2 - 3].
رَابِعًا: حِرمَانُ الطَّاعَةِ.
خَامِسًا: الذُّنُوبُ إِذَا تَكَاثَرَتْ طُبِعَ عَلَى قَلْبِ صَاحِبِهَا، فَكَانَ مِنَ الغَافِلِينَ.
سَادِسًا: وَمِنْ آثَارِ الذُّنُوبِ: مَا يَحِلُّ بِالأَرْضِ مِنَ الخَسْفِ وَالزَّلَازِل
سَابِعًا: الِاخْتِلَافُ وَالتَّمَزُّقُ:: أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَقُولُ: «وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ، مَا تَوَادَّ اثنَانِ فَفُرِّقَ بَيْنَهُمَا، إِلَّا بِذَنْبٍ يُحْدِثُهُ أَحَدُهُمَا» .
ثَامِنًا: الهَزَائم العَسْكَرِيَّةُ:
تَاسِعًا: المَعَاصِي سَبَبٌ لِهَوَانِ العَبْدِ عَلَى رَبِّهِ.
عَاشِرًا: دَاءُ الأُمَمِ!! فَمَا دَاءُ الأُمَمِ؟!أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «دَبَّ إِلَيْكُم دَاءُ الأُمَمِ [قَبْلَكُم]: الحَسَدُ وَالبَغْضَاءُ؛ هِيَ الحَالِقَةُ، لَا أَقُولُ: تَحلِقُ الشَّعرَ؛ وَلَكِن تَحْلِقُ الدِّينَ... » .
الحَادِي عَشَرَ: المَعَاصِي مُمْحِقَةٌ بَرَكَةَ العُمُرِ، وَبَرَكَةَ الرِّزقِ، وَبَرَكَةَ العِلْمِ، وَبَرَكَةَ العَمَلِ، وَبَرَكَةَ الطَّاعَةِ.
الثَّانِي عَشَرَ: المَعْصِيَةُ تُورِثُ الذُّلَّ وَلَا بُدَّ
الثَّالِثُ عَشَرَ: ذَهَابُ الحَيَاء

الرَّابِعُ عَشَرَ: وَمِنْ عُقُوبَاتِهَا: أَنَّهَا تُزِيلُ النِّعَمَ الحَاضِرَةَ
الخَامِسُ عَشَرَ: وَمِنْ آثَارِ الذُّنُوبِ وَالمَعَاصِي: أَنَّهَا تُحْدِثُ فِي الأَرْضِ أَنْوَاعًا مِنَ الفَسَادِ فِي المِيَاهِ وَالهَوَاءِ، وَالزُّرُوعِ وَالثِّمَارِ وَالمَسَاكِنِ.
السَّادِسُ عَشَرَ: زَوَالُ الأَمْنِ وَالِاطْمِئْنَانِ عَنِ الأَفْرَادِ وَالمُجْتَمَعَاتِ
السَّابِعُ عَشَرَ: أَنَّهَا تُوْجِبُ القَطِيعَةَ بَيْنَ العَبْدِ وَبَيْنَ رَبِّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى،
الثَّامِنُ عَشَرَ: وَمِنْ عُقُوبَاتِ المَعَاصِي وَالآثَامِ: أَنَّهَا تُؤَثِّرُ فِي القُلُوبِ، كَتَأْثِيرِ الأَمْرَاضِ فِي الأَبْدَانِ، كَالحُمَّى
التَّاسِعُ عَشَرَ: أَنَّ العَاصِي دَائِمًا فِي أَسْرِ شَيْطَانِهِ
العِشْرُونَ: ظُلْمَةٌ فِي القَلْبِ.
الحَادِي وَالعِشْرُونَ: وَمِنْ آثَارِ الذُّنُوبِ: مَا قَالَهُ ابْنُ عُمَرَ رضي الله عنهما: أَقْبَلَ عَلَينَا رَسُولُ اللّٰهِ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ: «يَا مَعشَرَ المُهَاجِرِينَ خَمسٌ إِذَا ابْتُلِيتُم بِهِنَّ، وَأَعُوذُ باللّٰهِ أَنْ تُدرِكُوهُنَّ: لَم تَظهَرِ الفَاحِشَةُ فِي قَومٍ قَطُّ حَتَّى يُعلِنُوا بِهَا، إِلَّا فَشَا فِيهِمُ الطَّاعُونُ وَالأَوجَاعُ الَّتِي لَم تَكُن مَضَت فِي أَسلافِهِمُ الَّذِينَ مَضَوْا؛ وَلَم يَنقُصُوا المِكيَالَ وَالمِيزَانَ، إِلَّا أُخِذُوا بِالسِّنِينَ وَشِدَّةِ المَؤُونَةِ وَجَورِ السُّلطَانِ عَلَيهِم؛ وَلَم يَمنَعُوا زَكَاةَ أَموَالِهِم، إِلَّا مُنِعُوا القَطرَ مِنَ السَّمَاءِ، وَلَولَا البَهَائِمُ لَم يُمطَرُوا؛ وَلَم يَنقُضُوا عَهدَ اللّٰهِ وَعَهدَ رَسُولِهِ، إِلَّا سَلَّطَ اللّٰهُ عَلَيهِم عَدُوًّا مِن غَيرِهِم، فَأَخَذُوا بَعضَ مَا فِي أَيدِيهِم؛ وَمَا لَم تَحكُم أَئِمَّتُهُم بِكِتَابِ اللّٰهِ، وَيَتَخَيَّرُوا مِمَّا أَنزَلَ اللّٰهُ، إِلَّا جَعَلَ اللّٰهُ بَأسَهُم بَينَهُم
الثَّانِي وَالعِشْرُونَ: تَدَاعِي الأُمَمِ عَلَيْنَا
الثَّالِثُ وَالعِشْرُونَ: وَمِنْ عُقُوبَاتِهَا: أَنَّهَا تُنْسِي العَبْدَ نَفْسَهُ،
توقيع » فاعل خير
رد مع اقتباس