الأخ المستعين بالله ، أنا أعلم خلقك وفضلك ولكني أردت من بعض الإخوة المشاركين
التخفيف من حدة النقاش ، خشية توسعه .
أما الرياح العاتية فأنا لا أخشاها ، وأنا ابن بجدتها . وكما قيل :
إن كنت ريحاً فقد لاقيت إعصارا.
أو كما قيل : أنا جذيلها المحكك ، وعذيقها المرجب .