شكرا يا أبن سلمان على نقلك لقصيدة حال من عناهم قائلها مأسات ألمآسي , أنهم ألأيتام اللقطاء ألأبرياء الذين لا يندمل جرحهم من ذنب عظيم ليس ذنبهم , فما أقسى ألقلوب ألتي أنجبتهم ثم رمتهم , وجزى الله خيرا لمن مد يدا حانية اليهم ...
لغلطة مطبعية أعتقد أن آخر كلمة بالقصيدة ,,,,,يمده ,,,,ليتناغم الوزن والقافية..
أكرر ألشكر ....
|