عرض مشاركة واحدة
قديم 11-16-2008   رقم المشاركة : ( 9 )
عثمان الثمالي
ثمالي نشيط

الصورة الرمزية عثمان الثمالي

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 30
تـاريخ التسجيـل : 13-08-2005
الـــــدولـــــــــــة : الطائف
المشاركـــــــات : 35,164
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 30
قوة التـرشيــــح : عثمان الثمالي محترف الابداع


عثمان الثمالي غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الأخبار الإقتصادية ليوم الاحد18 ذو القعدهـ 1429 هـ الموافق16/11/ 2008

قراءة في قطاعات سوق الأسهم السعودية

نتائج البنوك لم تبد انكشافا على الخارج فلم التخوف في سوق الأسهم؟


إعداد: أ. د. ياسين عبد الرحمن الجفري
التوقعات حول القطاع البنكي السعودي لا تزال سلبية بالرغم من تطمينات الدولة للسوق وقراراتها التي راوحت من ضمان الودائع إلى ضخ الدولار (350 مليون دولار) من قبلها في البنوك السعودية. ولعل الارتباط القوى وهيمنة الاقتصاد الأمريكي على العالم وتأثر بعض دول المنطقة بصورة كبيرة هي الدوافع وراء التوقعات السلبية في ظل قوة ومتانة الاقتصاد السعودي في زمن اتصف بتوافر الفوائض المالية والرغبة في التنمية والتوسع الاقتصادي. ولعل السبب الرئيسي يكمن في ضعف الإفصاح والفضائح التي مرت بها بعض المؤسسات البنكية العالمية بالرغم من توافر تقارير وتقييم من مؤسسات عالمية لم تنذر أو تلقي الضوء على حجم المشكلة بل فوجئت كغيرها بها.
وبالتالي أصبح الخوف شعارا واضحا للسوق وتوقع الأسوأ هو النمط القائم ونابع من عدم الثقة في البيانات الربعية نتيجة لاحتمال تأخير تحميل مصروفات أو احتياطيات حتى نهاية العام. وبالنظر للقوائم المنشورة يمكن أن نرى حجم الخسائر الحالية نتيجة لتوقع تحول إيراد ويصبح خسارة، وتمت جدولة النتائج في الجدول الخامس، والملاحظ أن هذه الظاهرة ملموسة وموجودة ولكن حجمها لا يزال صغيرا مقارنة بأرباح البنوك السعودية خلال الفترة نفسها. حيث أشرنا لها بالخسائر في عناصر الدخل وهي للفترة الكلية. والمصدر المتوقع حدوثه هو تسويات القيمة العادلة التي تم وضعها في الميزانية وليس في قائمة الدخل، على اعتبار أن الخسائر يمكن ألا تحدث إذا تحسنت الظروف وتم تسيل المحافظ فيما بعد. وفي مجملها في القطاع البنكي يبلغ حجمها 3.2 مليار ريال ويمكن أن تنمو مع طلب المحاسب القانوني فيما بعد إذا لم تكن هناك مجاملات كالتي حدثت في الولايات المتحدة وحصد العالم منها خسائر ضخمة. وبالتالي أمام المستثمر بناء توقعاته أو انتظار نتائج السنة ليحكم على السوق وعلى القطاع البنكي مستقبلا.

المتغيرات المستخدمة
كالعادة سيتم التعامل مع السعر وربح الشركة وإيرادها من خلال النمو الربعي (نمو الربع الحالي مقارنة بالسابق) والنمو المقارن (نمو الربع الحالي بالربع المماثل من العام الماضي). كما سيتم الربط بين السعر والربح في مكرر الربح والربح والإيراد في هامش صافي الربح ودرجة التحسن فيه. وسيتم إلقاء الضوء على دور المصادر الأخرى في دعم الربحية للشركات. المتغيرات السابقة توجهنا للتعرف على كفاءة السوق وسلامة توجهها من خلال العلاقة بين الربح والإيراد والسعر وبالتالي توجهها نحو الاتجاه الصحيح من عدمه.

القطاع البنكي السعودي في عام 2008
خلال الربع الثالث من عام 2008 حقق القطاع ربحا بلغ 6.018 مليار ريال نتج عنه تراجع في النمو ربعيا بلغ 11.85 في المائة (وهو الاتجاه المحقق نفسه خلال الربع الثالث من العام الماضي) وتراجع النمو المقارن 4.43 في المائة، خلال الأشهر التسعة حقق القطاع ربحا بلغ 19.249 مليون ريال بنسبة نمو 0.96 في المائة، فعلى الرغم من التراجع الربعي لا تزال النتائج النصفية قوية. وكان الاتجاه متعاكسا مع الإيرادات التي بلغت 14.661 مليار ريال بزيادة النمو الربعي 3.5 في المائة ولكن كان هناك تراجع مقارن 1.65 في المائة، خلال الأشهر التسعة حقق القطاع 43.141 مليار ريال بنسبة نمو 1.14 في المائة. المؤشر كان متوافقا مع الربح في تفاعله وأكبر منه حجما حيث بلغ 17535 بنسبة هبوط ربعي 20.73 في المائة وتراجع مقارن 15.96 في المائة وهو مماثل لفترة القياس الكلية. البيانات الخاصة بالهامش كانت سلبية ربعيا (نمو ومقارن) وسلبية للفترة الكلية مما يعكس تراجعا في السيطرة على المصروفات على مختلف مستويات القياس حيث تأثر بالنتائج السابقة. البيانات تعكس سؤالا حول تخوف المستثمر لنشاط الشركات والفرق بين السوقين المحلي والعالمي ومدى الارتباط بينهما.

البنك السعودي للاستثمار
تراجعت أرباح الشركة جذريا ربعيا ومقارنا عند 75.7 في المائة و79.45 في المائة، وكان دور الربح من مصادر أخرى (خدمات بنكية وساطة وغيرها) دورا كبيرا هنا، وخلال الربع الثالث بل ومشابه لمختلف الفترات السابقة ما عدا فترة المقارنة هنا، كما أنه اختلف الإيراد عن اتجاه الربح حيث ارتفع ربعيا وانخفض مقارنا عند 20.99 في المائة و8.26 في المائة. السعر أيضا تراجع ربعيا ومقارنا عند 24.89 في المائة و5.07 في المائة وهي معدلات أقل من تدهور الربح. النتيجة المتوقعة هي تدهور مكرر الربح وارتفاعه حيث أصبح 25.85 مرة. خلال الأرباع الثلاثة نجد أن الربح أصبح 615.66 مليون ريال بتراجع 29.06 في المائة والإيراد بلغ 2.38 مليار بنسبة تراجع 6.48 في المائة، وحسب هامش الربح يظهر لنا أن هناك ضعف سيطرة وارتفاعا في المصروفات حيث تراجع الهامش بنحو 24.14 في المائة. النتائج تعكس عدم تفاعل أكبر من طرف السوق وللمستثمرين كما هو واضح من السابق.

بنك الجزيرة
تراجعت أرباح الشركة ربعيا ومقارنا عند 39.06 في المائة و54.91 في المائة وكان دور الربح من مصادر أخرى (خدمات بنكية وساطة وغيرها) دورا كبيرا هنا وخلال الربع الثالث، بل مشابه لمختلف الفترات السابقة من دون استثناء، كما أن تحركات الإيراد في اتجاه الربح نفسه حيث تراجع ربعيا ومقارنا عند 6.89 في المائة و3.74 في المائة. السعر أيضا تراجع ربعيا ومقارنا عند 3.74 في المائة و40.95 في المائة وهي معدلات مقاربة لتدهور الربح والإيراد. النتيجة المتوقعة هي استمرار ارتفاع مكرر الربح عند مستويات حيث أصبح 23.39 مرة. خلال الأرباع الثلاثة نجد أن الربح أصبح 314.111 مليون ريال بتراجع 51.28 في المائة والإيراد بلغ 1.251 مليار بنسبة تراجع 5.3 في المائة، وحسب هامش الربح يظهر لنا أن هناك ضعف سيطرة وارتفاعا في المصروفات حيث تراجع الهامش بنحو 48.56 في المائة. النتائج تعكس عدم تفاعل أكبر من طرف السوق وللمستثمرين كما هو واضح من السابق.

بنك الراجحي
تحسنت أرباح الشركة ونمت ربعيا ومقارنا عند 9.12 في المائة و3.7 في المائة وكان دور الربح من مصادر أخرى (خدمات بنكية وساطة وغيرها) دورا محدودا هنا وخلال الربع الثالث، بل مشابه لمختلف الفترات السابقة وإن كان ضعف الفترة المقارنة، كما أن تحركات الإيراد في اتجاه الربح نفسه حيث نمت ربعيا ومقارنا عند 17.32 في المائة و11.12 في المائة. السعر أيضا تراجع ربعيا وارتفع مقارنا عند 16.81 في المائة و10.22 في المائة وهي معدلات غير متفقة مع نمو الربح والإيراد. النتيجة لم تحسن في مستوى مكرر الربحية وإنما أدت إلى استمرار ارتفاع مكرر الربح عند مستويات أعلى حيث أصبح 19.77 مرة. خلال الأرباع الثلاثة نجد أن الربح أصبح 4.969 مليار ريال بنمو 1.95 في المائة والإيراد بلغ 7.495 مليار بنسبة نمو 7.88 في المائة وحسب هامش الربح تظهر لنا أن هناك ضعف سيطرة وارتفاعا في المصروفات حيث تراجع الهامش بنحو 5.49 في المائة. النتائج تعكس تفاعلا ولكن أقل من المتوقع من طرف السوق وللمستثمرين كما هو واضح من السابق.



بنك الرياض
تراجعت أرباح الشركة ربعيا ومقارنا عند 43.45 في المائة و28.4 في المائة وكان دور الربح من مصادر أخرى (خدمات بنكية وساطة وغيرها) دورا متوسطا هنا وخلال الربع الثالث بل مشابه لمختلف الفترات السابقة ماعدا المقارنة، كما أن تحركات الإيراد في اتجاه الربح نفسه حيث تراجع ربعيا ومقارنا عند 15.47 في المائة و14.61 في المائة. السعر أيضا تراجع ربعيا وارتفع مقارنا عند 19.43 في المائة و11.11 في المائة وهي معدلات مقاربة لتدهور الربح والإيراد. النتيجة المتوقعة هي استمرار ارتفاع مكرر الربح عند مستويات حيث أصبح 18.09 مرة. خلال الأرباع الثلاثة نجد أن الربح أصبح 2.109 مليار ريال بتراجع 4.91 في المائة والإيراد بلغ 5.575 مليار بنسبة تراجع 6.14 في المائة وحسب هامش الربح تظهر لنا أن هناك تحسنا في السيطرة وانخفاضا في المصروفات حيث نما الهامش بنحو 1.31 في المائة. النتائج تعكس عدم تفاعل أكبر من طرف السوق وللمستثمرين كما هو واضح من السابق.

البنك السعودي الفرنسي
تراجعت أرباح الشركة ربعيا ونمت مقارنا عند 5.88 في المائة و11.55 في المائة وكان دور الربح من مصادر أخرى (خدمات بنكية وساطة وغيرها) دورا محدودا هنا وخلال الربع الثالث بل مشابه لمختلف الفترات السابقة دون استثناء، كما أن تحركات الإيراد تختلف عن اتجاه الربح حيث نمت ربعيا ومقارنا عند 13.04 في المائة و10.97 في المائة. السعر أيضا تراجع ربعيا ونما مقارنا عند 19.55 في المائة و6.12 في المائة وهي معدلات مقاربة لتحرك الربح ومختلف عن الإيراد. النتيجة تحسن المكرر الربحي حيث انخفض مكرر الربح بشكل طفيف عند 15.25 مرة. خلال الأرباع الثلاثة نجد أن الربح أصبح 2.236 مليار ريال بنمو 7.98 في المائة والإيراد بلغ 4.979 مليار بنسبة نمو 5.71 في المائة، وحسب هامش الربح يظهر لنا أن هناك تحسنا في السيطرة وانخفاضا في المصروفات حيث نما الهامش بنحو 2.15 في المائة. النتائج تعكس تقارب في التفاعل من طرف السوق وللمستثمرين كما هو واضح من السابق.

البنك العربي الوطني
تراجعت أرباح الشركة ربعيا ونمت مقارنا عند 16.54 في المائة و3.26 في المائة وكان دور الربح من مصادر أخرى (خدمات بنكية وساطة وغيرها) دورا محدودا هنا وخلال الربع الثالث بل مشابه لمختلف الفترات السابقة دون استثناء، كما أن تحركات الإيراد في اتجاه الربح نفسه حيث تراجع ربعيا ونما مقارنا عند 0.32 في المائة و0.63 في المائة. السعر أيضا تراجع ربعيا ونما مقارنا عند 29 في المائة و5.06 في المائة وهي معدلات مقاربة لتحركات الربح والإيراد. النتيجة هي ارتفاع مكرر الربح بشكل طفيف عند 15.95 مرة. خلال الأرباع الثلاثة نجد أن الربح أصبح 2.052 مليار ريال بنمو 3.87 في المائة والإيراد بلغ 4.826 مليار بنسبة تراجع 1.76 في المائة، وحسب هامش الربح يظهر لنا أن هناك تحسنا في السيطرة وانخفاضا في المصروفات حيث نما الهامش بنحو 5.73 في المائة. النتائج تعكس وجود تفاعل بين السوق وللمستثمرين كما هو واضح من السابق.

البنك السعودي البريطاني "ساب"
تراجعت أرباح الشركة ربعيا ونمت مقارنا عند 10.55 في المائة و9.26 في المائة وكان دور الربح من مصادر أخرى (خدمات بنكية وساطة وغيرها) دورا محدودا هنا وخلال الربع الثالث بل مشابه لمختلف الفترات السابقة دون استثناء، كما أن تحركات الإيراد اختلفت عن اتجاه الربح حيث نمت ربعيا ومقارنا عند 3.73 في المائة و14.14 في المائة. السعر أيضا تراجع ربعيا ونما مقارنا عند 30 في المائة و40.63 في المائة وهي معدلات في اتجاه الربح نفسه ومختلف عن الإيراد. النتيجة المتوقعة هي استمرار ارتفاع مكرر الربح عند مستويات حيث أصبح 18.19 مرة. خلال الأرباع الثلاثة نجد أن الربح أصبح 2.263 مليون ريال بنمو 18.98 في المائة والإيراد بلغ 5.573 مليار بنسبة نمو 17.08 في المائة وحسب هامش الربح يظهر لنا أن هناك تحسنا في السيطرة وانخفاضا في المصروفات حيث نما الهامش بنحو 1.62 في المائة. النتائج تعكس تفاعلا محدودا من طرف السوق وللمستثمرين كما هو واضح من السابق.



مجموعة سامبا
تراجعت أرباح الشركة ربعيا ومقارنا عند 1.73 في المائة و7.78 في المائة وكان دور الربح من مصادر أخرى (خدمات بنكية وساطة وغيرها) دورا كبيرا هنا وخلال الربع الثالث بل مشابه لمختلف الفترات السابقة دون استثناء، كما أن تحركات الإيراد في اتجاه الربح نفسه حيث تراجع ربعيا ومقارنا عند 0.69 في المائة و2.42 في المائة. السعر أيضا تراجع ربعيا ومقارنا عند 19.75 في المائة و5.42 في المائة وهي معدلات مقاربة لتدهور الربح والإيراد. النتيجة المتوقعة هي تحسن طفيف في مكرر الربح وانخفاض عند 15.49 مرة. خلال الأرباع الثلاثة نجد أن الربح أصبح 3.622 مليار ريال بتراجع 6.34 في المائة والإيراد بلغ 7.882 مليار بنسبة تراجع 1.67 في المائة وحسب هامش الربح يظهر لنا أن هناك ضعف سيطرة وارتفاعا في المصروفات حيث تراجع الهامش بنحو 4.75 في المائة. النتائج تعكس رقابة أكبر ولصيقة من طرف السوق للأداء ولصالح المستثمرين كما هو واضح من السابق.

البنك السعودي الهولندي
تراجعت أرباح البنك ربعيا ونمت مقارنا عند 6.16 في المائة و87.91 في المائة وكان دور الربح من مصادر أخرى (خدمات بنكية وساطة وغيرها) دورا محدودا هنا وخلال الربع الثالث بل مشابه لمختلف الفترات السابقة دون استثناء، كما أن تحركات الإيراد اختلفت تجاه الربح حيث نما ربعيا ومقارنا عند 6.48 في المائة و2.97 في المائة. السعر أيضا تراجع ربعيا ونما مقارنا عند 19 في المائة و26.32 في المائة وهي معدلات مقاربة لتدهور الربح ومخالفة للإيراد. النتيجة المتوقعة هي استمرار ارتفاع مكرر الربح عند مستويات حيث أصبح 19.64مرة. خلال الأرباع الثلاثة نجد أن الربح أصبح 914.8 مليون ريال بنمو 67.89 في المائة والإيراد بلغ 2.662 مليار بنسبة نمو 4.41 في المائة، وحسب هامش الربح يظهر لنا أن هناك تحسنا في السيطرة وانخفاضا في المصروفات حيث نما الهامش بنحو 60.79 في المائة. النتائج تعكس تقاربا أكبر من طرف السوق وللمستثمرين للنتائج وتفاعلها معها كما هو واضح من السابق.

بنك البلاد
تراجعت أرباح الشركة ربعيا ونمت مقارنا عند 21.68 في المائة و14.13 في المائة وكان دور الربح من مصادر أخرى (خدمات بنكية وساطة وغيرها) دورا كبيرا هنا وخلال الربع الثالث بل مشابه لمختلف الفترات السابقة دون استثناء، كما أن تحركات الإيراد في اتجاه الربح نفسه حيث تراجع ربعيا ونما مقارنا عند 5.88 في المائة و10.36 في المائة. السعر أيضا تراجع ربعيا ونما مقارنا عند 6.92 في المائة و23.81 في المائة وهي اتجاهات مقاربة لتحرك الربح والإيراد. النتيجة المتوقعة هي تحسن طفيف في مكرر الربح وعند 93.3 مرة. خلال الأرباع الثلاثة نجد أن الربح أصبح 152.462 مليون ريال بنمو 53.2 في المائة والإيراد بلغ 672.5 مليون ريال بنسبة نمو 17.75 في المائة، وحسب هامش الربح يظهر لنا أن هناك تحسنا في السيطرة وانخفاضا في المصروفات حيث نما الهامش بنحو 30.1 في المائة. النتائج تعكس تفاعلا من طرف السوق وللمستثمرين مع النتائج المالية كما هو واضح من السابق.

آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس