لَّـكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاَةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ أُوْلَـئِكَ سَنُؤْتِيهِمْ أَجْراً عَظِيماً
اقتباس:
أنه منصوب على المدح، أي : وأعني المقيمين، وهو مذهب البصريين، وإنما يأتي ذلك بعد تمام الكلام.
|
هذا من الناحية الإعرابية ـ النحوية ـ نقول مفعول به منصوب على الاختصاص..
(وهناك أمثلة أخرى)
لكن الأجمل عندي الناحية البلاغية!!!
لا شك أن الذي يقرأ أو يسمع هذه الآية الكريمة عند القراءة أوالسماع ـ بخشوع ـ ستلفت انتباه هذه الياء !!!
أي لماذا تغيرت الواو وأصبحت ياء !!!
ومن هؤلاء الذين تغيرت كلمتهم؟ ولماذا؟
أنهم الذين يحافظون على الصلاة..
أجل سأكون منهم و سأهتم أكثر بإقامة الصلاة!!!