[عثمان الثمالي]

آراء وتصريحات الخبراء ليوم الجمعة 5 ديسمبر 2008 آراء وتصريحات الخبراء ليوم الجمعة 5 ديسمبر 2008 آراء وتصريحات الخبراء ليوم الجمعة 5 ديسمبر 2008 آراء وتصريحات الخبراء ليوم الجمعة 5 ديسمبر 2008 آراء وتصريحات الخبراء ليوم الجمعة 5 ديسمبر 2008

مباشر الجمعة 5 ديسمبر 2008 2:12 م

ذكرت جريدة الرياض وحول أن "السهم الجيد الأسرع تعافيا.. والأسرع تعويضا.. والأرقام المالية هي ما تدعم السهم متى ما كانت إيجابية بنمو مستمر ...." قال راشد محمد الفوزان أن هناك بوادر بتماسك للسوق ككل حتى الآن مع قوة الدعم التي تحظى بها سابك , ولكن فيما لو حدث أي خبر سيئ للأسهم القيادية أو متغيرات خارجية ستكون مؤثرة سلبيا وهذا ما يعزز الرؤية أن البوادر إيجابية " نوعا ما " ولكن نظل نحتاج تأكيدات فنية أخرى وقد يكون البعض يأخذ القرار بناء على تحليل مالي مقتنع به وهذا أيضا لا مانع فيه وجيد وكل برؤيته بغض النظر لو انخفض السعر فهو يكون نظر إلى أرقام أقنعته بالشراء والإيجابية وهذا أيضا مهم وكثير من المستثمرين يعتمدها ولا شك بنجاحها للمحترفين بالقراءة والقادرين على تقدير المتغيرات المستقبلية وأين تتجه الأسواق والشركات .

واضاف اأن المؤشر كسر مستوى دعم لمثلث هابط وهذا سلبي بالطبع لكن هناك ارتفاع بالكميات عند مستوى قاع وهذا جيد حتى الآن في حال عدم كسر آخر نقطة أي القاع الأقل الذي وصل له . المؤشرات الأسبوعية " نوعا ما " إيجابية ولكن لن يظهر أثرها على الشهري سريعا ستحتاج وقتا إن استمرت الإيجابية ولكن يظل عدم ظهور مؤشرات إيجابية واثقة حتى الآن .

ولجريدة الوطن وحول أن القيمة السوقية للأسهم المدرجة تستقر عند 905 مليارات ريال قال فهد السالم المحلل الفني إن ارتفاع المؤشر في آخر أسبوع قبيل إجازة العيد دليل واضح على وجود عمليات شراء حقيقية وذكية، مشيرا إلى سهم شركة "سابك" القيادي لهذا الارتفاع بإغلاقه عند سعر 53.25 ريالا.

ولفت السالم إلى أن توقف السوق نحو 9 أيام فرصة لإعادة تقييم المتداولين اتجاهاتهم الاستثمارية بعيدا عن عمليات البيع أو الشراء العشوائية.
ولنفس الجريدة وحول أن إنشاء أكبر مصنع على مستوى الشرق الاوسط في السعويدة لانتاج الكابلات الكهربائية والخطوط الهوائية قال المدير الاقليمي للسويدي للكابلات المهندس تامر علوه اأن المصنع سوف يبدأ في الانتاج خلال الربع الاول من العام القادم وسوف يسهم في تلبية احتياجات السوق السعودي ودول مجلس التعاون الخليجي، وتهدف خطته التسويقية أيضا الى عقد اتفاقات تعاون وتكامل مع بعض دول المنطقة.
ولنفس الجريدة وحول أن مشروعات سعودية طموحة وراء سعي المملكة لسعر 75 دولارا لبرميل النفط قال كبير الاقتصاديين في بنك ساب جون سفاكياناكيس "جرى تخصيص الأموال الفائضة لخفض الدين بقناعة واضحة من خادم الحرمين الشريفين".

واستغلت المملكة إيرادات النفط القياسية خلال السنوات الست الماضية في بدء برنامج تنمية طموح لتلبية احتياجات السكان الذين يزداد عددهم سريعا.

ومع سعر قدره 75 دولارا لبرميل النفط لن تضطر السعودية للسحب من 300 مليار دولار تمثل صافي أصولها الأجنبية واحتياطيات العملة الأجنبية من أجل تمويل موجة إنفاق عام تقدر بنحو 400 مليار دولار خلال السنوات الخمس المقبلة.

وقال كبير الاقتصاديين في البنك الأهلي التجاري سعيد الشيخ "سيتيح لنا هذا المضي قدما في مشروعات التنمية لتنويع الاقتصاد والحد من الاعتماد على النفط".

من جانبه قال وزير البترول علي النعيمي إن سعر 75 دولارا للبرميل سيشجع أيضا الإنتاج الجديد من مصادر هامشية أعلى تكلفة في مختلف أنحاء العالم.

وقال سفاكياناكيس إنه بتحديد ما تراه سعرا عادلا للنفط فان المملكة تبعث بذلك برسالة إلى المستهلكين. وتابع بقوله "تريد المملكة الحفاظ على الاستثمارات في صناعة النفط وسعر 75 دولارا يبدو منطقيا لتلبية احتياجات أعضاء أوبك لمواصلة هذه الاستثمارات".


ولجريدة الاتحاد الإماراتية وحول أن خبراء يتوقعون إفلاس شركات البتروكيماويات الصغيرة بسبب الأزمة العالمية توقع محمد الماضي رئيس الاتحاد الخليجي لمصنعي البتروكيماويات والكيماويات والرئيس التنفيذي لشركة "سابك" السعودية إغلاق عدد من المصانع الصغيرة العاملة في مجال البتروكيماويات أبوابها وتسريح عمالتها في ظل تراجع الأسعار بنسب قياسية وصلت إلى 50% من أعلى مستوياتها، إلا أنه يرى أن الشركات الكبيرة في وضع جيد وليس من الوارد أن تقوم بتسريح عمالها، كخيار لتخفيض التكاليف.

وقال الماضي الذي كان يتحدث في اليوم الثاني والأخير للمنتدى السنوى الثالث للاتحاد الخليجي لمصنعي البتروكيماويات والكيماويات في دبي أمس: إن سعر تكاليف الايثلين في الخليج مايزال يتمتع بمزايا نسبية مقرنة بالانتاج المماثل في أوروبا، موضحا بأن تكلفة الانتاج للطن في الخليج تصل الى 200 دولار، بينما تصل في أوروبا الى 800 دولار، وهو نفس المعدل نفسه في مختلف دول العالم، التي تعتمد على "النافتا" في تصنيع الاثليين.

وأفاد محمد الملا المدير العام وعضو مجلس إدارة شركة قابكو بأن الشركة ستعيد النظر في بعض مشروعات البتروكيماويات في ضوء تداعيات الأزمة المالية العالمية، الا أنها ستواصل الاستثمار والتنفيذ في مشروعات أخرة، لافتا الى أن أحد مشروعا للبتروكيماويات سيتم تأجيله إلى العام المقبل ،2009 على أمل انخفاض التكاليف وتوفر مصادر تمويل أفضل.