عرض مشاركة واحدة
قديم 12-26-2008   رقم المشاركة : ( 5 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: اخبار الاقتصاد ليوم الجمعة 28/12

فيتش": السعودية تستطيع تمويل عجز ميزانيتها دون استدانةمحمد الخنيفر من الرياض
أكد تقرير صادر عن وكالة التصنيف الائتماني العالمية "فيتش ريتنجز" حول أرقام الميزانية السعودية لعام 2009، أنه حين تعلن السلطات السعودية ميزانية تزيد الإنفاق على خلفية أسعار النفط الهابطة، فإنها تبين بذلك عزمها على مواصلة برنامج الاستثمار، وتعزيز ثقة القطاع الخاص، وأن الحكومة تستطيع على نحو مريح، تمويل العجز الناتج لغاية 5 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي، بالاعتماد على موجوداتها.
وقال تشارلز سيفيل، محلل في المالية العامة الدولية والسيادية لدى وكالة فيتش، إنه إذا ظلت أسعار النفط متدنية لفترة طويلة، فإن هذا سيمكن الحكومة من تغطية أي تعديل في الإنفاق.
وقضت ميزانية 2009 بأن يقدر الإنفاق عند 475 مليار ريال، على أن تكون الإيرادات المقدرة عند 410 مليارات، وبالتالي وضع عجز تقديري قدره 65 مليار ريال.

في مايلي مزيداً من التفاصيل:

أكد تقرير صادر عن وكالة التصنيف الائتماني العالمية "فيتش ريتنجز" حول أرقام الميزانية السعودية لعام 2009، أنه حين تعلن السلطات السعودية ميزانية تزيد الإنفاق على خلفية أسعار النفط الهابطة، فإنها تبين بذلك عزمها على مواصلة برنامج الاستثمار، وتعزيز ثقة القطاع الخاص. وتستطيع الحكومة، على نحو مريح، تمويل العجز الناتج لغاية 5 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي، بالاعتماد على موجوداتها.
وقال تشارلز سيفيل محلل في المالية العامة الدولية والسيادية لدى وكالة فيتش، إنه إذا ظلت أسعار النفط متدنية لفترة طويلة، فإن هذا سيمكن الحكومة من تغطية أي تعديل في الإنفاق.
وقضت ميزانية 2009 بأن يقدر الإنفاق عند 475 مليار ريال، على أن تكون الإيرادات المقدرة عند 410 مليارات، وبالتالي وضع عجز تقديري قدره 65 مليار ريال.
وتمسك الاستثمار بالكوادر البشرية من خلال قطاع التعليم العام والتعليم العالي وتدريب القوى العاملة والعلوم والتقنية، والبحث العلمي، وبرامج الابتعاث الخارجي في صدارة اهتمامات الميزانية العامة للدولة لعام 2009، بواقع حصة تجاوزت 25 في المائة، معطية بذلك وفق مراقبين دلالة على استمرار الدولة في الإنفاق على الإنسان السعودي.
وبلغ ما تم تخصيصه لهذا القطاع نحو (122) مليار ريال. ويمثل أكثر من ربع اعتمادات الميزانية الجديدة، إذ تم اعتماد مشاريع جديدة لتوفير البيئة المناسبة للتعليم وزيادة الطاقة الاستيعابية للمدارس والجامعات والكليات المتخصصة، ومن أبرزها تنفيذ مشروع جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن، وجامعة الملك سعود بن عبد العزيز للعلوم الصحية وفروعها، إلى جانب اعتماد إنشاء 1500 مدرسة جديدة.
وتلا الاستثمار في تعليم أبناء الوطن، الصحة والتنمية الاجتماعية بحصة من الميزانية بلغت 11 في المائة، إذ بلغ ما خصص لهذا القطاع 52.3 مليار ريال، وذلك لزيادة القدرة الاستيعابية للمستشفيات، وإنشاء 80 مستشفى جديدا، إلى جانب رفع مستوى الرعاية الصحية الأولية ، كما شملت الميزانية مواصلة دعم برامج معالجة الفقر، إضافة إلى الاهتمام بشؤون الشباب والرياضة.
وفي ترتيب الحصة نال قطاع الزراعة والمياه المركز الثالث بحصة بلغت 7.4 في المائة من الميزانية، حيث خصص نحو 35.4 مليار ريال للإنفاق على قطاعات المياه والزراعة والتجهيزات الأساسية.
وحصد قطاع صناديق التنمية المتخصصة وبرامج التمويل الحكومي، حصة تبلغ 5.2 في المائة من ميزانية العام المقبل بواقع 25 مليار ريال، بهدف دعم برامج الإقراض التي تقدمها الدول للمواطنين.
من ناحيته، نال قطاع النقل والاتصالات 4 في المائة من ميزانية 2009، إذ خصص له 19.2 مليار ريال، إذ تم اعتماد مبالغ لتنفيذ طرق جديدة وإكمال وإصلاح عديد من الطرق القائمة ، وتمثل تلك المبالغ أعلى ما تم اعتماده حتى الآن للطرق ، كما شمل هذا القطاع مشاريع جديدة للموانئ والمطارات .
وفي قطاع الخدمات البلدية خصص من الميزانية الجديدة 3.9 في المائة
أي 18.9 مليار ريال لتنفيذ مشاريع جديدة للبلديات وإضافات لبعض المشاريع البلدية القائمة ، وتعزيز مصادر المياه ، وخدمات الصرف الصحي ، وحماية البيئة، وسلامة الغذاء والدواء.


النفط يصعد أكثر من دولار في التعاملات الاسيوية

طوكيو : رويترز
صعدت اسعار النفط للعقود الاجلة أكثر من دولار متخطية مستوى 36 دولارا للبرميل في التعاملات الاسيوية اليوم الجمعة بعد أن انضمت دولة الامارات العربية الى السعودية في توسيع التخفيضات في امدادات الخام تماشيا مع أكبر خفض انتاجي على الاطلاق لاوبك والذي قررته المنظمة الاسبوع الماضي. وفي الساعة 02:45 بتوقيت جرينتش كان الخام الامريكي الخفيف للعقود تسليم فبراير مرتفعا 1.01 دولار عند 36.36 دولار للبرميل بعد أن أغلق يوم الاربعاء منخفضا 3.63 دولار أو 9.3% غير بعيد عن أدنى مستوى له في أكثر من اربعة أعوام ونصف العام الذي هوى اليه قبل اسبوع. وصعد خام القياس الاوروبي مزيج برنت 1.04 دولار الي 37.65 دولار للبرميل. وكانت الاسواق مغلقة يوم الخميس في عطلة عيد الميلاد. وخسرت اسعار النفط أكثر من 110 دولارات منذ ان سجلت في يوليو الماضي أعلى مستوى لها على الاطلاق فوق 147 دولارا للبرميل مع تراجع الطلب على الوقود بفعل الازمة المالية العالمية وهو ما دفع المنتجين في اوبك الى خفض الانتاج العالمي بنسبة 5% في مسعى لوقف هبوط الاسعار


المنظمات الصهيونية الداعمة لإسرائيل في الولايات المتحدة تنهار بفعل الأزمة المالية


العواصم ـ الوكالات
أعلنت مؤسسة أيلي فيزل التي تعنى بمكافحة معاداة السامية على موقعها على الإنترنت أنها أودعت "موجوداتها بالكامل تقريبا" في شركة برنارد مادوف لإدارتها قبل إعلان إفلاسه. وقالت المؤسسة "نكتب لإبلاغكم بأن مؤسسة فيزل للإنسانية أودعت 15.2 مليون دولار لإدارتها في الشركة الاستثمارية التي يملكها برنارد مادوف" موضحة أن هذا المبلغ "يشكل كل موجودات المؤسسة تقريبا". وأضافت هذه المؤسسة التي أنشأها في 1986 أيلي فيزل حائز نوبل للسلام وزوجته ماريون أننا "نشعر بحزن وأسف عميقين لأننا كغيرنا ضحايا أوسع عملية احتيال تتعلق بودائع في التاريخ". إلا أن المؤسسة أكدت أن ذلك "لن يمنعها من متابعة مهمتها لمكافحة عدم التسامح والظلم في العالم" وعبرت عن "شكرها العميق مسبقا" على كل دعم مقبل موضحة أنها "ستبقى ملتزمة متابعة العمل الذي بدأه مؤسسها".
وفي السياق ذاته أكدت العديد من المنظمات اليهودية المماثلة أن موجوداتها تلاشت بفعل الأزمة المالية العالمية ما يهدد استمرارها في تأدية العمل الذي من أجله قامت. وقال محللون إن تلاشي الأموال من المؤسسات اليهودية التي كانت تقوم بأدوار سياسية مثل الدفع باتجاه دعم إسرائيل سيتقلص أمام ظهور قوى أخرى تحاول الدفع في اتجاه آخر. وأشار المحللون إلى أن إفلاس العديد من المنظمات اليهودية والصهيونية من شأنه أن يوجد حالة من التوازن في السياسات الأمريكية تحديدا تجاه القضية الفلسطينية. فيما حذر آخرون من دخول لاعبين جدد على الساحة، في إشارة إلى دول معادية لواشنطن تبحث عن تشكيل مجموعات ضغط سياسية لصالحها في إشارة إلى إيران وسورية إذ تحاولان من خلال بعض مواطنيها المجنسين في الولايات المتحدة وأوروبا إلى تشكيل جماعات ضغط خصوصا أن هذه الجماعات الجديدة ستكون تحظى بدعم دول لتأدية أغراض سياسية.
وبالعودة إلى المؤسسات اليهودية المنهارة فإن العديد من البرامج التي يعمل بها حاليا أجل تخليد ذكرى محرقة اليهود في الحرب العالمية الثانية وبرامج للتوعية من أجل مكافحة معاداة السامية والمؤتمرات دولية مهددة بالانحسار. وخسرت عشرات من الجمعيات الخيرية اليهودية يساعدها أثرياء أموالها في فضيحة مادوف الرئيس السابق لمجلس إدارة "الناسداك" إحدى بورصتي نيويورك المتهم بعملية احتيال تتعلق بنحو 50 مليار دولار. واجتمعت أكثر من 30 من المؤسسات اليهودية الكبرى في نيويورك الثلاثاء الماضي "لتحدد إمكانيات القيام بتحركات مشتركة" لتطويق الآثار الكارثية للفضيحة حسبما ذكر لـ "فرانس برس" مارك شارندوف رئيس شبكة محبي عمل الخير اليهود. ودون أن يكشف أسماء هؤلاء الأثرياء أوضح أن المجموعة تفاهمت بعد مناقشات استمرت ساعتين على ثلاثة تحركات كبرى هي أن تقدم الجمعيات عرضا باحتياجاتها وتقترح تقاسم "بعض النفقات" ثم تكليف مجموعة محامين وخبراء الجانب القضائي من المسألة. أما التحرك الثالث فهو "وضع آلية للحصول على تمويلات جديدة للمنظمات غير الربحية اليهودية وغير اليهودية التي تضررت مباشرة بقضية مادوف".
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس