رد: حتى لايطغى الكم على الكيف
هنا بناء وهنا تطوير
طالما ان هناك تحاور وتناقض فهذا وحده كاف لأن يعمل العقل ولأن يغير في بعض القناعات او يقود الى تقليل حدة الرفض عن البعض
اعجبني مجمل ما دار هنا من نقاش وكرهت البعض وهذه سمة للوجود الانساني حتى في اضيق تكتلاته لابد من وجود الرافض الشرس والمحاور الواعي
اتمنى لهذا الطرح ان يستمر حتى نصل للهدف او نقترب منه
تحياتي
النادر
|