عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 01-05-2009
الصورة الرمزية ابو عمر
 
ابو عمر
ذهبي مشارك

  ابو عمر غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2637
تـاريخ التسجيـل : 06-07-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,677
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 350
قوة التـرشيــــح : ابو عمر تميز فوق العادةابو عمر تميز فوق العادةابو عمر تميز فوق العادةابو عمر تميز فوق العادة
Thumbs up مشهد : شتاء غزه. امطار من دم

مشهد : شتاء غزه. امطار من دم مشهد : شتاء غزه. امطار من دم مشهد : شتاء غزه. امطار من دم مشهد : شتاء غزه. امطار من دم مشهد : شتاء غزه. امطار من دم



بسم الله الرحمن الرحيم




(( هناك في غزة ))
قصص و قصص ...
وروايات يخطّها مجهول هويّة ...







(( هناك في غزة ))
أقلام رصاص تكتب على ورق ما يلبث أن يتطاير ...
من حقيبة طفل أصابته شظيّة ...







(( هناك في غزة ))
بقايا ركام مساجد ...
ركام بيوت ...
ركام جامعات و مدارس ...
ركام أجساد بشريّة ...







(( هناك في غزة ))
حيث يخط الخطاط لوحاته فوق الجدر ...
حيث لم يعد هناك جدران بيوت ...
تسع اللوحات ...
يرسم لوحات وهميّة ...







(( هناك في غزة ))
أناس مع كل صوت طيران تشخص رؤوسهم للسماء ...
و آخرون تُبحّ أصواتهم من البكاء ...
و آخرون يجلسون منتظرين ...
لحظات قصف غدت عاديّة ...







(( هناك في غزة ))
حيث الساعات فيها العقارب تدور كما تشاء ...
تارة تركض و تارة ترفض تزحزح ...
تلك الجداول الزمنية ...







تخيل أنه
(( هناك في غزة ))
يحلو اللعب بالبندقية ...



إلى أهلنا
(( هناك في غزة ))

نقدم ..





شتاء غزّة .. أمطار من دم



إعلامي الملتقى
2009










التحميل بجودة عالية
((39 ميجا))






التحميل بجودة متوسطة
((24 ميجا))






التحميل بجودة عالية للجوال

((16 ميجا))





هلّا نصرت غزّة العزّة بنشرك

لما شاهدت ... ؟؟!!







ملاحظة :
أنت بحاجة لبرنامج فك الضغط ...

اضغط للتحميل ((1.5 ميجا ))







توقيع » ابو عمر





-------------
[poem="font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]

إرحل بنفسك من أرض تضام بها ..
ولا تكن من فٍراق الإهلِ في حُرقِ
فالعنبر الخامُ روثٌ في مواطنه ..
وفي التغربِ محمولٌ على العنقِ
والكحلُ نوعٌ من الأحجار تنظره..
في أرضه وهو مرميٌ على الطرقِ
لما تغَرب حــاز الفضل أجمعه..
فصار يُحمل بين الجفنِ والحدقِ
[/poem]
رد مع اقتباس