عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 01-09-2009
الصورة الرمزية ابو عمر
 
ابو عمر
ذهبي مشارك

  ابو عمر غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2637
تـاريخ التسجيـل : 06-07-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,677
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 350
قوة التـرشيــــح : ابو عمر تميز فوق العادةابو عمر تميز فوق العادةابو عمر تميز فوق العادةابو عمر تميز فوق العادة
افتراضي حملة ( وعندما ينطق الغضب ).. نرجو المشاركه والتفاعل

حملة ( وعندما ينطق الغضب ).. نرجو المشاركه والتفاعل حملة ( وعندما ينطق الغضب ).. نرجو المشاركه والتفاعل حملة ( وعندما ينطق الغضب ).. نرجو المشاركه والتفاعل حملة ( وعندما ينطق الغضب ).. نرجو المشاركه والتفاعل حملة ( وعندما ينطق الغضب ).. نرجو المشاركه والتفاعل

حملة (( وعندما ينطق الغضب )) لنشعل حطب الحروف بنار اليراع غضبا ً لأهل غزة ,, شاركينا



بسم الله الرحمن الرحيم



غزّة تحت النار..

وأرضٌ صارت كالبساط الأحمر المخترق ِ

وترابها جثث ٌ تحول الأرض قاعا ً مُغرق ِ

غزّة ...

ونيران الضغينة أُضرمت قصفا ً عليها مُهرق ِ

والناس صاروا تُربها

والقبر منزلهم يهدّم فوقهم ياويحهم ..

.. ياويحنا .. إن ما جعلنا من سبات الأمس بركانا ً تفجّر غاضبا

يا ويحنا .. إن مرّت الأحداث دون الذود عن أرض الشموخ الحاصبا

يا ويحنا ياقومنا

هيّا أديلوها حروفا ً تشعل النيران جهرا ً

تعلن الغضب الذي في جوفنا .. في دمعنا .. بل حتى في شرياننا .. في دمنا يسري وكل عروقنا بالقهر تنبض عزّة ً

أن :: غزّة ٌ صبرا ً فوعد الله للآمال قوت ::

هيّا أروني بوحكم

هيّا أروني قهركم

هيّا أروني حرفكم حطبا ً بنيران اليراع نقيمه شعرا ً ونثرا ً يحكي ماجال الضمائر من غضب

هيّا دعونا ننصر الأحباب قدر المستطاع

هيّا لنسرج حرفنا ونحوله دون الضياع

هيّا أروني منكمُ الغضب الذي يروي الجياع

ماكان ربي غافلا ً عنهم ولكن للصياع

يومٌ يحول المجرمين إلى المهانة في سراع



أنتظر بوحكم

لابد من الكل المشاركه .. ومانستطيع تقديمه لاهلنا في غزه
توقيع » ابو عمر





-------------
[poem="font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]

إرحل بنفسك من أرض تضام بها ..
ولا تكن من فٍراق الإهلِ في حُرقِ
فالعنبر الخامُ روثٌ في مواطنه ..
وفي التغربِ محمولٌ على العنقِ
والكحلُ نوعٌ من الأحجار تنظره..
في أرضه وهو مرميٌ على الطرقِ
لما تغَرب حــاز الفضل أجمعه..
فصار يُحمل بين الجفنِ والحدقِ
[/poem]
رد مع اقتباس