عرض مشاركة واحدة
قديم 01-12-2009   رقم المشاركة : ( 5 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: اخبار التربية والتعليم ليوم الاثنين 15/1

الرياض:الأثنين 15 محرم 1430هـ العدد 14812
76متقدماً للترشيح للإيفاد الخارجي في جازان مدير تعليم جازان يتفقد سير الاختبارات
جازان - علي المدخلي:
عقد بمسرح الإدارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة جازان الاختبار التحريري للمرشحين للإيفاد للتدريس بالخارج للعام الدارسي المقبل 1431/1430ه بحضور مدير إدارة الإشراف التربوي علي بن يحيى البهكلي، وقد أجرى المرشحون اختباراً في الثقافة العامة والثقافة التربوية والتخصص، وسوف يتم إعلان النتائج بعد تصحيح الأوراق ومن ثم ترتيب المرشحين على ضوئها ورفع الأسماء لوزارة التربية والتعليم لإجراء المقابلات الشخصية. وأوضح المشرف على برنامج الإيفاد الأستاذ محمد احمد أبو الخير أن المتقدمين للاختبار بلع عددهم 86مرشحا وسوف يتم الاختيار حسب الضوابط والشروط التي حددتها وزارة التربية والتعليم التي خصصت 11مقعدا للمنطقة للإيفاد للتدريس خارج المملكة موزعة على عدد من التخصصات وقد قام مدير عام التربية والتعليم الأستاذ شجاع بن محمد ذعار بجولة في موقع الاختبار بمسرح الإدارة العامة اطمأن من خلالها على سير الاختبار وتمنى لجميع المرشحين التوفيق والنجاح.
الرياض:الأثنين 15 محرم 1430هـ العدد 14812
توزيع دفايات على 60مدرسة في عسير
ابها - و.أ.س:
وزعت الادارة العامة للتربية والتعليم في منطقة عسير أمس عدد (488) دفاية شملت أكثر من ستين مدرسة من مدارس المنطقة المحتاجة. ويأتي ذلك لمواجهة موجة البرد التي تشهدها المدارس في المرتفعات في منطقة عسير خلال فصل الشتاء وخوفاً على الطلاب من التعرض لنزلات البرد.


الوطن:الأثنين 15 محرم 1430هـ الموافق 12 يناير 2009م العدد (3027) السنة التاسعة
أبرزها بقع الدم ـ الجفاف ـ الضرب بعقال ـ الحرق بالسجائر 22 أثراً للعنف في دليل حماية الطلاب والطالبات
سالم الطويرقي
جدة: حسن السلمي
أقرت الإدارة العامة للتوجيه الطلابي والإرشاد بوزارة التربية والتعليم مشروعاً جديداً لحماية الطلاب والطالبات من الإيذاء. ويعتمد المشروع على تتبع المعلمين والمعلمات لنحو 22 أثراً تدل على العنف ضد الأطفال، ومن ثم التحقق منها وإحالتها للجهات المختصة.وبين مدير عام التوجيه عبدالكريم الجربوع لـ"الوطن" أن مصادر العنف ضد الأطفال والطلاب لا تنحصر في الأسرة والمدرسة فقط، بل تمتد إلى المعلمين والطلاب الأكبر سناً من المعنف.ومن بين الـ 22 أثراً الشعور بالجوع، فقدان الوزن، الجفاف، الشعور المستمر بالتعب، فقدان الحيوية والنشاط، آثار اللكمات والرفس، آثار الضرب بسلك كهربائي أو حزام أو عقال، آثار الحرق بأعقاب السجائر والأدوات الكهربائية، ربط الحبل على اليدين، قطع وتشويه متعمد في الأذن، فقدان شعر الرأس نتيجة الشد، آثار دماء على الملابس أو تمزقها، تردد الأطفال على دورات المياه بشكل ملفت، مص الأصابع أو عضها. أقرت الإدارة العامة للتوجيه الطلابي والإرشاد بوزارة التربية والتعليم مشروعا جديدا لحماية الطلاب والطالبات من العنف عبر تطوير أدلة وإجراءات برنامج الحد من إيذاء الطلاب والطالبات الذي تعمل به المدارس حاليا للقضاء على ظواهر العنف، وكشف المعنفين من أسر الطلاب ومعلميهم، وحمايتهم من الانعكاسات السلوكية الخطيرة التي تترتب على تعرضهم للعنف في مراحل الطفولة والمراهقة والشباب.وقال مدير عام التوجيه الطلابي والإرشاد بوزارة التربية والتعليم عبد الكريم الجربوع لـ "الوطن" إن إدارته أقرت برنامج الحماية الكلية للطلاب من العنف عبر تطوير برامج مشروع الحد من العنف ضد الأطفال. وبرر ذلك بأن الظروف الحالية أصبحت تحتم على المدارس حماية الطلاب والطالبات من العنف، وليس الحد منه فقط.وذكر أن أبرز مرتكزات المشروع الجديد الذي بدأت الإدارة تنفيذه في مختلف المدارس عبر المرشدين الطلابيين وإدارات التوجيه والإرشاد بالمناطق والمحافظات تقوم على أسس سرية المعلومات المتعلقة بحالات الإيذاء، والإساءات الموجهة للأطفال التي تكتشفها المدرسة في ضوء تعليمات الميثاق الأخلاقي لمهنة التوجيه والإرشاد.وأوضح أن الإجراءات العملية لحماية الطلاب من العنف تنطلق من المدرسة حيث يتتبع المعلمون والمرشد الطلابي آثار الإيذاء التي تضمنها المشروع، ومن ثم دراسة هذه الحالات بدقة وعناية، والتنسيق مع لجان الحماية الاجتماعية المشكلة في إمارات المناطق بالتعاون مع الشؤون الاجتماعية حيالها، وتحويل الحالات التي تحتاج إلى مزيد من الرعاية والمتابعة إلى الجهات المعنية كالوحدات الصحية المدرسية، أو مراكز الرعاية الصحية الأولية والمستشفيات، أو العيادات النفسية، ومتابعة النتائج والإجراءات المترتبة على هذا التحويل.وشدد الجربوع على أن مصادر العنف ضد الأطفال والطلاب لا تنحصر في الأسرة والمنزل فقط بل تمتد إلى المعلمين والطلاب الأكبر سنا من المعنف، وأن توعية الأسرة والمعلمين بكيفية التعامل الإيجابي مع الأطفال، وتجنب العقاب البدني هي أبرز الحلول الوقائية لمواجهة مشكلة العنف.وأكد أن هذا المشروع سيتم تقويمه، ومدى تحقق أهدافه من خلال الزيارات الميدانية للمدارس من قبل مشرفي التوجيه والإرشاد، ومتابعتهم لإجراءات المدارس في استكشاف ورعاية الأطفال الذين يتعرضون لأي شكل من أشكال الإساءة والإهمال والإيذاء، وتقويم جهود المرشدين الطلابيين في رعايتهم، ومن ثم موافاة أقسام التوجيه والإرشاد بتقارير مفصلة عن الحالات التي يتم رصدها في كل مدرسة، والإجراءات العلاجية التي اتخذت بشأنها.من جانبها، حصلت "الوطن" على مسودة مشروع حماية الطلاب من العنف، والتي تتضمن تتبع المعلمين والمرشد الطلابي بكل مدرسة لقرابة 22 أثرا تدل على العنف ضد الأطفال، ومن ثم دراستها، والتحقق منها، وإحالتها للجهات المختصة.وعدد المشروع آثار الإصابة بالجوع، أو سوء التغذية والمظهر، وفقدان الوزن، والإصابة بالجفاف أو الشعور بالتعب المستمر، وفقدان الحيوية والنشاط، أو وجود آثار ضرب ولكمات ورفس، وآثار سلك كهربائي أو حزام أو عقال، أو آثار الحروق بواسطة أعقاب السجائر، أو الأدوات الكهربائية، أو ربط الحبل على اليدين أو الرجلين والعنق، أو كسور في عظام الرأس والأنف، أو قطع وتشوه متعمد في الأذن، أو عظام الوجه، أو فقدان شعر الرأس نتيجة الشد، أو أية صعوبات تبرز أثناء مشي الطفل، أو جلوسه، أو آثار دماء على ملابسه الداخلية، أو تمزقها، أو وجود تورمات وحكة في المناطق التناسلية، أو ظاهرة تردد الطفل على دورات المياه بشكل لافت، أو الأعراض النفسية الأخرى مثل مص الأصابع، أو عضها، والرغبة في تحطيم ما يقع تحت يديه، وعزلته عن زملائه، واضطرابات النوم، والخوف من اللعب، وإصابات الهستيريا،والقلق والوسواس. وعدد برنامج المشروع مصادر العنف ضد الأطفال والطلاب بالوالدين، والإخوة الكبار في المنزل، والعمالة المنزلية، والمعلمين والمعلمات، والزملاء والأصدقاء الأكبر سنا، والمعالجين الشعبيين.إلى ذلك، أوضح مدير إدارة التوجيه والإرشاد بتعليم جدة سالم الطويرقي أنه من الصعب أن يمر يوم دون أن نشاهد تغطية إعلامية لحالة من حالات المعاناة مع العنف الخاصة بالأطفال والطلاب والتي تتخذ نوعا من أشكال الإهمال أو عدم حماية الطفل، وخصوصا أطفال العائلات المنفصلة، أو الأطفال الذين تواجههم حالات الفقر، أو الإهمال الاجتماعي.ولفت إلى أن العنف بات مرضا مستوطنا في كثير من المجتمعات بشكل مخيف جدا يخترق الحياة والثقافة، ويتخذ أشكالا وأنماطا متعددة ويهدد الأجيال القادمة الأمر الذي دفع بإدارة التوجيه والإرشاد ممثلة في كوكبة من التربويين والآباء لمحاربته وإيقاف مسيرته وانتشاره، وخصوصا في المدارس، وأن ذلك سيتم من خلال برامج متعددة صفية ولا صفية، وتوعوية للآباء والأمهات والمعلمين، ومتابعة دقيقة وتقويمية للتنشئة الأسرية والمدرسية تمثل هذا البرنامج.وأكد أن أهداف هذا البرنامج تتمثل في التأكيد على ما تضمنته تعاليم الشريعة الإسلامية الغراء الداعية إلى حسن معاملة الأطفال وتربيتهم وفق المنهج الإسلامي السليم، والعمل على تهيئة البيئة التربوية والأسرية المناسبة للطفل سواء في منزله من خلال أسرته أوفي مدرسته بما يحقق حياة مطمئنة كريمة، وتبصير أولياء الأمور والمعلمين بالأساليب التربوية الملائمة للتعامل مع متطلبات مراحل نمو الأطفال الفسيولوجية والنفسية والاجتماعية للحد من سوء التعامل مع الأطفال.وأوضح الطويرقي أن التعامل مع حالات العنف يتم من خلال استكشاف الإساءة والإهمال للأطفال من خلال ملاحظات المعلمين أو المرشد الطلابي أو أولياء الأمور أو الطلاب أنفسهم، ودراستها، والتعرف على العوامل المسببة لها، وتحميل مسؤولية ما يحدث على المتسببين في ذلك سواء من المعلمين أو أولياء الأمور أو الزملاء أو الأقران وغيرهم.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس