رد: اخبار التربية والتعليم ليوم الأثنين 22/1
صحيفة اليوم:الأثنين 22 محرم 1430هـ العدد:13002
مجلس جديد للتربية والتعليم بحائل
صالح المشهور - حائل
أوضح مدير عام التربية والتعليم للبنات ورئيس مجلس التربية والتعليم في منطقة حائل للعام المنصرم أحمد بن علي الضلعان أنه ينتظر أن يصدر قريباً قرار وزير التربية والتعليم القاضي بتشكيل مجلس التربية والتعليم بمنطقة حائل للعام الدراسي 1429/1430هـ لمدة عام دراسي ابتداءً من تاريخ القرار وذلك بناءً على القواعد التنظيمية لمجلس التربية والتعليم في المناطق الصادرة بالقرار الوزاري وقرار لجنة إدارات التربية والتعليم والهادف إلى مناقشة القضايا التعليمية والظواهر التربوية ورفع مستوى المشاركة في صناعة القرارات.و قال ان هذا القرار يشمل عدداً من الأعضاء برئاسة الدكتور محمد بن ابراهيم العاصم مدير عام التربية والتعليم للبنين ويضم التشكيل الجديد للمجلس التعليمي العديد من القيادات التربوية والتعليمية والإدارية والإشرافية على مستوى المنطقة ، بالإضافة إلى عدد من أولياء الأمـور وطلاب وطالبات .
الحياة :الاثنين 22-1-1430هـ العدد 16726
إخلاء 291 طالباً بسبب حريق في مكة المكرمة
مكة المكرمة - عطا الله العصيمي الحياة - 19/01/09//
تمكنت فرقتا إطفاء وفرقتا إنقاذ من إدارة الدفاع المدني في العاصمة المقدسة أمس من إخلاء 291 طالباً بعد اندلاع حريق محدود في غرفة المعلمين في مدرستهم (بلال بن رباح المتوسطة)، الواقعة على شارع المنصور في مكة المكرمة. وأوضح الناطق الإعلامي لإدارة الدفاع المدني المقدم علي المنتشري، أن فرق الدفاع المدني هرعت إلى موقع المدرسة، وباشرت فوراً في إخلاء جميع الطلاب عبر مخارج الطوارئ والسلالم، ولم يصب أي طالب بأذى، فيما لا تزال التحقيقات جارية لكشف ملابسات الحادثة.
الحياة :الاثنين 22-1-1430هـ العدد 16726
لقاء لبحث «عوائق مشاريع المدارس»
جدة الحياة - 19/01/09//
تنطلق غداً، وعلى مدار يومين، فعاليات لقاء مديري المباني في إدارات التربية والتعليم في المناطق والمحافظات في جدة. وأوضح وكيل الوزارة للمباني في «تعليم البنات» المهندس عبد الرحمن الأحمد، أن اللقاء يعقد لمدة يومين «يبحث خلالهما سير إنجاز المباني المدرسية وتنفيذها، وإيجاد الحلول لبعض المعوقات التي تواجه بعض هذه المشاريع، والاستماع إلى وجهات نظر إدارات المباني في إدارات التعليم، بكل شفافية، وبما يخدم العملية التعليمية».وأشار الأحمد، إلى أن اللقاء «سيخصص نقاشاته في قطاع المباني والتشغيل والصيانة، ودرس المشكلات التي تعوق سير العمل في المشاريع، ودفع عجلة تنفيذها، ومناقشة آلية طرحها بعد منح إدارات التربية والتعليم صلاحية الطرح من جانبها».
الحياة :الاثنين 22-1-1430هـ العدد 16726
15 في المئة من المدارس السعودية ... تُطبق «المقررات» بعد 5 سنوات
الدمام - محمد المرزوق الحياة - 19/01/09//
توقع الأمين العام للملتقى الأول للتعليم الثانوي المدير التنفيذي لمشروع التعليم الثانوي «نظام المقررات» الدكتور صالح الشايع، «ارتفاع عدد المدارس المطبقة لنظام المقررات إلى نحو 15 في المئة مع نهاية الخطة الخمسية التاسعة، التي تبدأ في 1430 وتنتهي 1435هـ، بحسب خطة وزارة التربية والتعليم»، مضيفاً أن «30 ألف طالب وطالبة في 70 مدرسة حكومية وأهلية يدرسون وفق نظام المقررات»، موضحاً أن «العام الماضي شهد تخرج أكثر من ستة آلاف طالب وطالبة».وعقد الشايع، أمس، مؤتمراً صحافياً، للتعريف بملتقى «استشراف التعليم الثانوي»، الذي تبدأ فعالياته في فندق «الميريديان» في الخبر، برعاية نائب أمير المنطقة الشرقية الأمير جلوي بن عبد العزيز بن مساعد، اليوم، بمشاركة 300 تربوي من المملكة، والكويت، عمان، والبحرين، تُعقد خلالها تسع جلسات، تضم كل جلسة ثلاث أوراق عمل.وأوضح الشايع، أن الملتقى يأتي في إطار «التطوير الشامل لتعزيز مخرجات التعليم، وبخاصة مع الحاجة لإعادة تعريف التعليم الثانوي»، مضيفاً أن الملتقى يسعى إلى «الخروج بتوصيات لرفع كفاءة الخريجين، وعرض تجارب تعليمية، منها تجربة مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم، وعرض تجارب عمان والكويت والبحرين»، موضحاً أن الهدف منه هو «التنسيق بين سوق العمل والجامعات». وألمح إلى أن الملتقى «عبارة عن محطة تغذية للتزود بالبحوث والدراسات، التي تعزز التطوير المستمر في الوزارة». وذكر أن «الموافقة على نظام المقررات صدرت في عام 1425هـ، وطبق على عدد من المدارس في العام ذاته، ولم يطبق النظام إلا بعد دراسة ومساهمة عدد من الجهات في وضعه، وزيارات مشتركة لمدارس، إضافة إلى الاستعانة بأعضاء ينتمون إلى بيوت الخبرة في سوق العمل والجامعات لصياغة المناهج، بما تحقق متطلبات التعليم الثانوي وسوق العمل».وأوضح أن «هذا العام سيشهد اتخاذ قرار اعتماده وتوسيعه»، معتبراً السنوات الثلاث الماضية من تطبيق النظام «فترة تغذية وتطوير وتحسين وتهيئة للطلاب والمعلمين والمناهج، وأجريت دراسة سنوية وتقويم مستمر له، إضافة إلى توافر شروط بيئية خاصة لكل مدرسة تطبق النظام». واعتبر أن النظام «حقق الكثير من الإيجابيات». وأوضح أن «الطالب أصبح أكثر جدية وانضباطا»، مشيراً إلى أن «التخصص لن يكون في السنة الثانية كما هو في الثانوية التقليدية، وإنما يدرس الطالب 130 ساعة وبعدها يتخصص في 50 ساعة، بواقع سبع مقررات في كل فصل دراسي»، موضحاً أن «نظام المقررات ليس النسخة الأخيرة بل هو قابل للتجديد وصمم بطريقة مرنة يستوعب التغيير والتطوير، كما أن الثانوية تستوعب أكثر من نظام وأسلوب عرض للطلاب»، مؤكدا أن «الوزارة تسعى أكثر من أي وقت مضى إلى التغيير في طرق التعليم، ويفرض هذا التحدي ضرورة تعاون المجتمع بكل فئاته من سوق عمل وجامعات».
|