عرض مشاركة واحدة
قديم 01-24-2009   رقم المشاركة : ( 10 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: اخبار الاقتصاد ليوم السبت 27/1

غربيون عاملون في الصناعة يتفاخرون بنفاذ المصارف الإسلامية من الأزمة
خبراء: 2009 عام شاق على المصارف الإسلامية.. تباطؤ في نموها واندماجات ولا بنوك جديدة



يرى مختصون أن بعض المؤسسات المالية الإسلامية الصغيرة سيتم الاستحواذ عليها من بنوك كبيرة في عام 2009.
متابعة: محمد الخنيفر
تفاخر خبراء غربيون (يعملون بصناعة المال الإسلامية) أمام أبناء جلدتهم بقدرة البنوك الإسلامية الآسيوية والخليجية عندما استطاعت النفاذ بجلدها من تبعات أزمة الانقباض العالمية، بينما يعاني زملاؤهم العاملون في اقتصاديات الرأسمالية من ويلات هذه الأزمة.

يرى بعض المصرفيين الغربيين أن أعداد المصارف الإسلامية ستتقلص في ظل الأزمة المالية الحالية. فهمايون دار، كبير الإداريين التنفيذيين، بنك ماليزيا الإسلامي،أحد هذه الأسماء. فهو يعتقد أن نمو (من حيث العدد) البنوك والمؤسسات المالية الإسلامية سيواجه نوعاً من التباطؤ في عام 2009. فمن المنتظر أن بعض المؤسسات الصغيرة ستندمج مع بنوك مشابهة أو أن يتم الاستحواذ عليها من قبل بنوك كبيرة. وهو يرى أنه لن يكون إنشاء البنوك الإسلامية بالسهولة التي كانت عليها الحال خلال السنوات الخمس السابقة. وبصورة عامة يمكن أن "نقول إن عام 2009 سيكون شاقاً" على صناعة المصرفية الإسلامية، بحسب رأيه.
وعلى الجانب الآخر، يتفاخر بعض الغربيون بمتانة البنوك الإسلامية وصمودها أمام الأزمة حتى الآن.فالبروفيسور رودني ولسون من جامعة دورهام البريطانية أحد هذه الأمثلة. يقول الخبير الأكاديمي بالصيرفة الإسلامية "الإنجاز الرئيس للبنوك الإسلامية (في السنة الماضية) كان مجرد البقاء على قيد الحياة في هذه الظروف العصيبة. ونستطيع أن نقول إنه مما يُحمَد للبنوك الإسلامية وتستحق عليه الثناء أنه لم يسْعَ أي بنك إسلامي للحصول على أموال الإنقاذ الحكومية، والتي احتاجت إليها البنوك التقليدية المنافسة في أحيان كثيرة زادت عن الحد".
بينما يرى همايون أن السنة الماضية كانت بمثابة "صيحة إيقاظ" لصناعة المال الإسلامية. فهو يقول في تصريح له لخدمة "إسلاميك نيوز": "فبعد أن نجت المؤسسات الإسلامية من موجات الصدمة الأولى (التي دمرت معها العديد من المؤسسات والأسواق المالية الغربية)، بدأت هذه المؤسسات هي الأخرى بالتباطؤ، بدافع حالة من التوتر لا غير، أو بسبب بعض التعاملات والانكشافات في حالات أخرى، وهو أمر يمكن أن ينطوي على آثار سيئة بالنسبة لبعض المؤسسات الإسلامية، كما حدث مع المؤسسات المالية الغربية".
وكانت السنة الماضية صعبة وشاقة على البنوك الإسلامية وكذلك أسواق المال الإسلامية، حيث أدى الانقباض الائتماني إلى حدوث ركود وانكماش اقتصادي على نطاق واسع، وهذا بدوره أدى إلى هبوط حاد في أسعار النفط وتهاوي أسواق العقارات في بلدان منطقة الخليج العربي. حيث كان هناك إجماع واضح أن أزمة الصكوك كانت من أبرز أحداث السنة الماضية التي عاشتها صناعة المال الإسلامية.
وهنا يقول البروفيسور رودني "وعلى الرغم من هبوط قيمة إصدارات الصكوك، فلم تكون أيا من موجداتها سامة. ولم تكن هناك أية حالات من الإعسار في التزامات الصكوك تشابه ما حدث بالنسبة للأوراق المالية التقليدية. وعلى الرغم من هبوط قيمة الصناديق الإسلامية بنحو الربع، إلا أن معظم هذه الصناديق تفوقت في أدائها على الصناديق التقليدية، ويعود بعض السبب في ذلك إلى أن الصناديق التقليدية كانت لها تعاملات كبيرة مع البنوك الربوية، التي هبطت أسهمها هبوطاً مروعاً أثناء العام".
وعلى الجانب الآخر، يرى كريس كوك، الرئيس التنفيذي لبارتنرز كونسلتينج، أن السنة الحالية ستشهد انقلابا تاماً في قطبية النظام المالي، ما يؤدي إلى الانتقال من النظام الحالي (المتضرر) القائم على التوسط المالي في الائتمان، إلى هيكل مالي يقوم على تفكيك الوساطة ويقوم على الموجودات. ويوضح ذلك بقوله "سنشهد وجود الائتمان المشترك peer to peer من خلال التعامل المباشر بين الأطراف، وعوائد مباشرة بين الأطراف، والاستثمارات القائمة على اقتسام المخاطر من خلال توحيد الاستثمار، وذلك من خلال أطر قانونية قائمة على الشراكة. وهذان النوعان من التعامل سيعرفهما المسلمون على الفور على أنهما نوعان من الاستثمار السليم والواضح من وجهة النظر الشرعية".

"الاتصالات السعودية" تعلن جائزة المليون واشتراكات مجانية مدى الحياة لعملاء آفاق DSL

"الاقتصادية" من الرياض
أعلنت شركة الاتصالات السعودية أمس تقديم مليون ريال سعودي للجائزة الكبرى في حملة (المليون عميل) لخدمة آفاقDSL تمنح للفائز الأول في السحب على الجائزة، فيما تمنح الجائزة الثانية عشرة من الفائزين اشتراكاً مجانياً في خدمة آفاق DSL شامل مدى الحياة، ويحصل في الجائزة الثالثة عدد 100 فائز على اشتراك مجاني لمدة سنتين وفي الجائزة الرابعة يحصل 1000 فائز على اشتراك مجاني لمدة سنة كاملة، إضافة إلى عديد من الجوائز القيمة ومفاجأة مذهلة في انتظار جميع العملاء، حيث يتم السحب على هذه الجوائز لجميع العملاء المشتركين في خدمة آفاق DSL منذ انطلاقة الخدمة وحتى نهاية شباط (فبراير) 2009م.

م. سعود الدويش
وقال المهندس سعود بن ماجد الدويش رئيس شركة الاتصالات السعودية في تصريح صحافي بهذه المناسبة إن تقديم هذه الجوائز الفريدة وغير المسبوقة يأتي وفاءً وتكريماً من الشركة لعملائها المليون في خدمة آفاق DSL، كما عودتهم دائماً تقديم خدمات نوعية ومتميزة حصرياً مما يؤكد الدور الرائد للاتصالات السعودية في مجال خدمات النطاق العريض Broadband على مستوى المملكة ودول المنطقة وحرصها الدائم على تقديم أفضل الخدمات لعملائها في خدمة آفاق DSL شامل، التي تشهد إقبالاً كبيراً وانتشاراً واسعاً في جميع أنحاء المملكة.
وأوضح الدويش أن وصول الاتصالات السعودية إلى مليون عميل في خدمة آفاق DSL في زمن قياسي يعد نقلة نوعية وقفزة كبرى تعكس مدى التطور الكبير الذي أحدثته الشركة في مجال خدمات النطاق العريض عبر خدمة آفاق DSL، التي تعد الخيار الأول والأفضل لمستخدمي الإنترنت في المملكة وتتميز بتقدم حلول متكاملة لخدمات الإنترنت من خلال خط إنترنت مفتوح وعلى مدار الساعة أكثر أمناً واستمرارية ويوفر سرعة فعلية عالية وحقيقية للإنترنت يتمتع بها عملاء آفاق DSL ، دون غيرهم، إضافة إلى أنها وسيلة الاتصال الأسهل والأرخص والأكثر استخداماً في التواصل العالمي سواء كانت للأفراد أو الأسر أو الشركات.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس