عرض مشاركة واحدة
قديم 01-28-2009   رقم المشاركة : ( 6 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: اخبار التربية والتعليم ليوم الاربعاء 2/2

الوطن:الأربعاء 24 محرم 1430هـ العدد (3036)
وزير التربية يأمل حسم تسويات المعلمين خلال أسبوع
الدمام: فهد العيلي، صالح الأحمد
أعرب وزير التربية والتعليم الدكتور عبدالله العبيد عن أمله في حسم موضوع مستحقات المعلمين خلال أسبوع. جاء ذلك عقب افتتاحه أمس ملتقى التعليم الأول الذي تستضيفه إدارة تعليم الشرقية.
وقال الوزير العبيد إن هناك لجنة مكونة بأمر ملكي وهي لم تنته بعد من هذا الأمر.وأضاف أن أهم إشكالية تواجه الوزارة حالياً هي وجود مئات الآلاف من المعلمين والمعلمات ممن يحتاجون إلى مزيد من التدريب والتطوير، فضلاً عن شيء من الإحباط الذي أصاب بعضهم لعدم حصولهم على المستويات الوظيفية المستحقة لهم، آملاً أن يتم احتساب سنوات الخدمة في تحسين المستويات.أكد وزير التربية والتعليم الدكتور عبد الله العبيد في تصريحات صحفية بعد افتتاحه ملتقى التعليم الثانوي الأول الذي تستضيفه إدارة تعليم الشرقية أمس، أن أهم الإشكاليات التي تواجه وزارة التربية تتمثل في وجود الآلاف من المعلمين والمعلمات ممن يحتاجون إلى المزيد من التدريب والتطوير، كما أن هناك بعض الإحباطات لدى عدد من المعلمين لعدم حصولهم على المستويات الوظيفية المستحقة لهم.وقال العبيد إن "معلم اليوم ليس له خاصية معينة، فالمسألة تعتمد على كل فرد بعينه، فهناك معلم عمل على تطوير نفسه ولديه إمكانيات للتعامل مع العملية التعليمية والتربوية، وهناك معلمون ومعلمات أيضا لا يزالون من حملة الثانوية العامة ويحتاجون إلى شئ من التطوير والتدريب، مبينا أن من مهام مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز تطوير المعلمين.وأعرب العبيد عن أمله في أن يكون احتساب سنوات الخدمة للمعلمين والمعلمات في تحسين المستويات، على أن يتم قبل أسبوع من اليوم، حيث إن هناك لجنة مكونة بأمر ملكي، وهي لم تنته بعد من هذا الأمر، ولابد من موافقة خادم الحرمين لما توصلت إليه هذه اللجنة، والتي تقع عليها مسؤولية تاريخية، متطلعا إلى أن يكون ما تفاءل به المعلمون والوطن من خلال المكرمة الملكية بإحداث هذه الوظائف، وأن يتناسب مع المستوى الذي يتطلع إليه المعلمون.وأوضح الدكتور العبيد أن 90 % من مخرجات التعليم الحالية لا ترتبط بسوق العمل، وهي مسؤولية يتحملها الجميع سواء في التعليم العام أو التعليم الفني والتدريب المهني، إضافة إلى القطاعات الأخرى التي تعنى بتأهيل الشباب بعد إنهاء مراحلهم التعليمية.وحول نظام المقررات في المرحلة الثانوية،أشار الوزير إلى وجود إقبال عليه من الطلبة، حيث لا يقبل في هذا النظام إلا من حصل على درجات معينة وبالتالي فهي تجربة يتسابق عليها
أولياء الأمور لإدخال أبنائهم فيها حسب المعطيات الموجودة الآن، مبينا أن المؤشرات تدل على نجاح نظام المقررات الجديد.وحول وضع معلمي ومعلمات المدارس الأهلية، ذكر العبيد أن عملهم في المدارس الأهلية يعتبر عملا في القطاع الخاص، ويخضع لنظام العمل والعمال، وليس وفقا لأنظمة العاملين في الدولة، وبالتالي فإن تحديد الراتب يخضع للإجراءات المعمول بها في وزارة العمل، لافتا إلى أن الدولة لم تحدد حتى الآن حداً أدنى لرواتب معلمي المدارس الأهلية، ولكن الوزارة تسعى حاليا في الراتب بالنسبة لهم، حيث عملت الوزارة من خلال عدد من المقترحات على دعم التعليم الأهلي وإبراز بعض المواهب والتجارب التي لا يمكن تطبيقها في التعليم العام.وفيما يتعلق بتوظيف خريجات معاهد المعلمات،بين الدكتور صالح العبيد وزير التربية والتعليم، أن هناك لجنة مكونة من وزارات الخدمة المدنية، التربية والتعليم، والمالية، لمناقشة هذا الموضوع، لافتا إلى أن هذه المعاهد أنشئت في فترة زمنية لم يكن فيها لا جامعات ولا كليات، ولكن مع الأسف استمرت هذه المعاهد على ما هي عليه في الوقت الذي تخرج فيه الرئاسة العامة لتعليم البنات جامعيات، فعندما يكون لديك خيار على مرتبة رابعة أو خامسة، فمن تعين عليها من يحمل الثانوية العامة أو الجامعية؟.واستطرد قائلا إن المنطق يقول أن تأخذ أعلى مؤهل، وهذا هو الذي حصل، وأدى إلى بقاء نحو 60 ألف خريجة من معاهد المعلمات لم يتم تعيينهم، ومع هذا هناك محاولات جادة للعمل على الاستفادة منهن، كون أغلبهن في القرى والهجر والمراكز، وبالتالي يمكن أن يعملن في مجال إداري في المدارس، ونتطلع إلى أن تنتهي مشكلة خريجات معاهد إعداد المعلمات ويحصلن على مثل ما حصل زملاؤهن وزميلاتهن في التعليم العام، ومحو الأمية بمعالجة أوضاعهن.وبين الدكتور العبيد أن مجلس الوزراء سيستعرض الأسبوع المقبل ميزانية وزارة التربية والتعليم والمنجزات التي تحققت العام الماضي، إلى جانب ما اعتمد للوزارة من وظائف ومخصصات خلال العام المالي الحالي، مشيرا إلى أن الوظائف موجودة لدى الوزارة ولكن هذا يبقى في ظل احتياجاتها.وكان الدكتور عبدالله بن صالح العبيد قد أكد في كلمته في افتتاح الملتقى، أن التعليم الثانوي بشكله العام يعتبر حلقة أخيرة في سلسلة التعليم العام, إلا أنها تمثل مرحلة مهمة تشمل الإعداد المناسب للمرحلة الجامعية وترتبط بها كل عوامل القرار المهم للطلاب في مستقبلهم الجامعي أو المهني، لهذا يأتي الحرص على أن تكون المرحلة الثانوية مرحلة بلورة دقيقة للاتجاه الفكري والثقافي والتعليمي للطالب والطالبة وتهيئة لما ينتظرهم لقد مر التعليم الثانوي في السعودية بعدة مراحل كما تشرف عليه عدة جهات.وأضاف العبيد "أن هذا الملتقى يمثل رسالة تربوية تعرض مدى حرص وزارة التربية والتعليم على مواكبة التطور العالمي ومعطيات المرحلة التي نعيشها والعمل على تهيئة أبنائنا لما فيه خير أنفسهم وأمتهم".
الوطن:الأربعاء 24 محرم 1430هـ العدد (3036)
دشن الملتقى الأول للتعليم الثانوي على مستوى المملكة الأمير جلوي: التعليم مجال خصب للتنافس بين الأمم الطامحة إلى الصفوف الأولى
الخبر: صالح الأحمد، فهد العيلي
أكد الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد نائب أمير المنطقة الشرقية، أن مجال التربية والتعليم يعتبر مجالاً خصباً للتنافس بين الأمم الطامحة إلى الصفوف الأولى في عالم لا يعترف إلا ببناء الحضارات والمنجزات المؤثرة في مسيرة الأمم.وبين الأمير جلوي بن عبدالعزيز، خلال الكلمة التي ألقاها عند تدشينه أمس الملتقى الأول للتعليم الثانوي الذي تستضيفه الإدارة العامة للتربية والتعليم في المنطقة الشرقية، بحضور وزير التربية والتعليم الدكتور عبدالله العبيد، ونائب وزير التربية والتعليم الأمير الدكتور خالد بن عبدالله المشاري، إلى جانب مشاركة نحو 300 مشارك من مختلف مناطق السعودية ودول الخليج العربي، أن اهتمام الدولة بتخصيص 26 % من الميزانية العامة للتعليم والتعليم العالي يدل على حرص ولاة الأمر على أهمية التعليم، حيث إننا في عصر متسارع الخطى نشهد من خلاله تطوراً هائلاً في كافة العلوم التقنية والنظريات التربوية.وأعرب الأمير جلوي عن أمله في أن يركز هذا اللقاء على جانب تنمية وتطوير القيم، بحيث نصل في النهاية إلى جيل واع ونافع ومحب لدينه ثم لمليكه ووطنه وقادر على التعليم الذاتي والتمييز بين ما هو نافع وضار.من جهته أكد الدكتور نايف الرومي وكيل وزارة التربية والتعليم للتخطيط والتطوير، أن الوزارة لديها مخزون تربوي وكفاءات وبرامج متنوعة ستحدث نقلة نوعية في التعليم، مشيراً إلى أن جملة البرامج التطويرية التي تقدمها وزارة التربية والتعليم،تلك البرامج التي تعنى بالمرحلة الثانوية، إيماناً من الوزارة بأن المرحلة المقبلة ستكون مرحلة يزداد فيها الطلب على التعليم الثانوي النوعي، خاصة في ظل المتغيرات الاقتصادية والاجتماعية المتسارعة، التي تفرض علينا ألاّ نخرج طالباً يتعامل مع ثقافة مجتمعه المحلي فقط، بل أن يكون قادراً على التعامل مع السمات المعرفية للمجتمع المعاصر، وتكييف تلك السمات للاستفادة منها في ظل التعاليم الدينية والقيم الاجتماعية الأصيلة.وقد شهد اليوم الثاني للملتقى جلستين الأولى بعنوان خبرات وتجارب إقليمية في تطوير التعليم الثانوي وقدم من خلالها أربع أوراق علمية كانت الأولى بعنوان خبرات وتجارب مملكة البحرين في تطوير التعليم الثانوي لإبراهيم جمعان هرمس والثانية خبرات وتجارب دولة الكويت في تطوير التعليم الثانوي للدكتور سعود بن هلال الحربي والثالثة خبرات وتجارب سلطنة عمان في تطوير التعليم الثانوي لأمل عبدالله البوسعيدي والرابعة استراتيجيات مشروع الملك عبدالله في تطوير التعليم الثانوي للدكتور صالح علوان الشمراني.وطالب مدير المركز الوطني للقياس والتقويم الأمير الدكتور فيصل بن عبدالله المشاري آل سعود من خلال ورقته رؤية في واقع التعليم الثانوي وتطويره في الجلسة الثانية وزارة التربية والتعليم بضرورة إنشاء قناة تعليمية لدعم عملية التطوير التي تنتهجها وزارة التربية والتعليم من خلال مشروع الملك عبدالله "تطوير".وذكر المشاري أن الاستفادة من خلال خبرات البلدان العربية في هذا المجال مهمة وذلك للبدء من حيث انتهوا إليه في هذا المجال.
الجزيرة:الاربعاء24محرم 1430 العدد :13264
د.العبيد: مجلس الوزراء سيستعرض الأسبوع المقبل ميزانية وزارة التربية والتعليم
الدمام - خالد المرشود
كشف معالي وزير التربية والتعليم الدكتور عبدالله بن صالح العبيد أن 90% من مخرجات التعليم الحالية لا ترتبط بسوق العمل، وهي مسؤولية يتحملها الجميع، سواء في التعليم العام أو التعليم الفني والتدريب المهني، إضافة إلى القطاعات الأخرى التي تعنى بتأهيل الشباب بعد إنهاء مراحلهم التعليمية.واستعرض الدكتور العبيد على هامش ملتقى التعليم الثانوي الذي تستضيفه الإدارة العامة للتربية والتعليم في المنطقة الشرقية، خلال تصريح للصحافيين ووسائل الإعلام، بعض الإشكاليات التي تواجه الوزارة والتي تتمثل في أن هناك مئات الآلاف من المعلمين والمعلمات ممن يحتاجون إلى المزيد من التدريب والتطوير، كما أن هناك بعض الإحباط لدى بعض المعلمين لعدم حصولهم على المستويات الوظيفية المستحقة لهم، إضافة إلى بعض الإشكاليات في قلة أعداد الطلاب في بعض المدارس، وكثرتهم في مدارس أخرى.وقال وزير التربية والتعليم: معلم اليوم ليس له خاصية معينة؛ فالمسألة تعتمد على كل فرد بعينه؛ فهناك معلم عمل على تطوير نفسه ولديه إمكانات للتعامل مع العملية التعليمية والتربوية، وهناك معلمون ومعلمات أيضاً لا يزالون من حملة الثانوية العامة ويحتاجون إلى شيء من التطوير والتدريب، ومهام مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز هي تطوير المعلمين، حيث حصرت هذه المهام في التدريب والتعامل مع مهارات الحاسب الآلي وغيرها من المهارات؛ إذ خضع العديد من المعلمين والمعلمات لعدد من الدورات التدريبية وهم في تطور مستمر. وأعرب الوزير عن أمله أن يكون احتساب سنوات الخدمة للمعلمين والمعلمات في تحسين المستويات، وأن يتم قبل أسبوع من اليوم، حيث إن هناك لجنة مكونة بأمر ملكي، وهي لم تنته بعد من هذا الأمر، فلا بدَّ من موافقة خادم الحرمين على ما توصلت إليه هذه اللجنة، والتي تقع عليها مسؤولية تاريخية، متطلعاً إلى أن يكون ما تفاءل به المعلمون والوطن من خلال المكرمة الملكية بإحداث هذه الوظائف، أن يتناسب المستوى الذي يسكن عليه المعلمون مع ما يتطلعون إليه.وبين الدكتور العبيد أن مجلس الوزراء سيستعرض الأسبوع المقبل ميزانية وزارة التربية والتعليم والمنجزات التي تحققت العام الماضي، إلى جانب ما اعتمد للوزارة من وظائف ومخصصات خلال العام المالي الحالي، مشيراً إلى أن الوظائف موجودة لدى الوزارة، ولكن هذا يبقى في ظل احتياجاتها.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس