عرض مشاركة واحدة
قديم 02-03-2009   رقم المشاركة : ( 37 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: اخبار التربية والتعليم ليوم الثلاثاء8-2-1430هـ

عكاظ : الثلاثاء 08-02-1430هـ العدد : 2788
حولوا ساحة ثانوية لحلبة تفحيط مراهقون يعرضون 2000 طالب للخطر
تركي الوادعي - ظهران الجنوب
حولت مجموعة من المراهقين الساحة المجاورة لثانوية سعد بن أبي وقاص في حي الرحيب الشرقي في ظهران الجنوب إلى حلبة للتفحيط، معرضين بذلك أطفال وطلاب وطالبات الحي لخطر الدهس. وحسب عيد الوادعي فإن سكان الحي بحت أصواتهم من المطالبة منذ أكثر من عامين بوضع حد لهذه التجاوزات بتكثيف التواجد الأمني وإقامة مطبات اصطناعية في الموقع. ويقول عيد محمد إنهم أصبحوا يخشون على أطفالهم من التعرض لمخاطر الدهس وقت انصرافهم من مدارسهم. ويشدد على ضرورة تطويق هذه الظاهرة وفرض عقوبات مشددة على المفحطين الذين يسببون ضجيجا وإزعاجا لسكان الحي كل صباح وعند انصراف طلاب الثانوية في نهاية اليوم الدراسي. ويحذر حامد آل دليم من تفحيط هؤلاء المراهقين بسياراتهم حيث يعرضون للخطر أكثر من ألفي طالب وطالبة يدرسون في 6 مدارس في حي الرحيب. ومن جانبه أوضح الناطق الإعلامي لشرطة منطقة عسير العقيد عبد الله القرني أنه تم تكليف دوريات أمنية بمراقبة الموقع. ورصدت أرقام لوحات مركبات عدد من المفحطين لمعاقبتهم.
المدينة : الثلاثاء 08-02-1430هـ العدد : 16722
200 من خريجي كليات المعلمين يتجمعون أمام “التربية” للتذكير بوعود تعيينهم
جابر المالكي - الرياضتصوير: علي القرني
تجمَّع أمس أكثر من 200 من خريجي كليات المعلمين « دفعة 1427هـ الفصل الدراسي الأول» من جميع أنحاء المملكة أمام مبنى وزارة التربية والتعليم مطالبين بتعينهم أسوة بزملائهم الذين تم تعيينهم منذ فترة.وقالوا لـ«المدينة» إن وزير التربية والتعليم الدكتور عبدالله العبيد وعدهم بالتعيين عندما اجتمع بهم في مكتبه قبل ستة أشهر، وأضافوا أن هذا الوعد لم يتحقق بعد على أرض الواقع «على حد قولهم». فيما رأى نائب رئيس اللجنة التعليمية والبحث العلمي بمجلس الشورى أن حل مشكلة توظيف الخريجين يكمن في اعتماد التشكيلات المدرسية بتعيين معلمين في مكان 25 ألفا يعملون في وظائف مساندة للعمل التعليمي والتربوي مثل «الإشراف التربوي، نشاط طلابي، مديري وكلاء مدارس»، وتفريغ هؤلاء للأعمال الإدارية تماما.
شبح البطالة
وقال الخريج ناجي المطيري إنه تخرج من كلية المعلمين بالقصيم عام 1427هـ ومنذ ذلك الوقت يعيش شبح البطالة، مؤكدا أنهم راجعوا المدارس الأهلية إلا أنها رفضت توظيفهم، رغم إصرارهم على العمل بدون مقابل لاكتساب الخبرة، مشيرا إلى أن جميع الأبواب أغلقت في وجوههم.وأشار عبدالله فراج السبيعي «خريج كلية المعلمين ببيشة» إلى أن وعد وزير التربية والتعليم بتعيين جميع خريجي الدفعة الـ27 لم يتحقق مما جعلهم أسرى للبطالة منذ نحو ثلاث سنوات «حسب قوله». وقال: خلال مراجعتنا لوزارة التربية والتعليم لاحقا أخبرنا المسؤولون أن تعيينا يقع على عاتق وزارة التعليم العالي، وعندما راجعنا وزارة التعليم العالي، أوضحت أن الوزارة أرسلت خطابا لجميع كليات المعلمين بشأن تعيين خريجيها.
التشكيلات المدرسية
من جهته قال نائب رئيس اللجنة التعليمية والبحث العلمي بمجلس الشورى الدكتور أحمد آل مفرح إن القطاعات الحكومية لا تستوعب كل خريجي الجامعات والكليات في المملكة. وأضاف لـ«المدينة»: إن كليات المعلمين كانت تبنى على الاحتياج الفعلي لمدارس التعليم العام، مشيرا إلى أن هؤلاء المعلمين توقعوا أن يتم تعيينهم بعد تخرجهم. لافتا إلى أن وزارة التربية والتعليم أصبحت الآن تطلب الأعداد الفعلية التي تحتاج إليها في مدارس التعليم العام وهذا لا يستوعب إلا نحو الربع من الاستحداثات الوظيفية، مرجعا السبب في ذلك إلى عدم إعطاء وزارة المالية كل الأعداد الفعلية التي تطلبها وزارة التربية والتعليم. وبيَّن أن وزارة التربية والتعليم لديها 25 ألفا من المعلمين ممن هم على الكادر التعليمي يعملون في وظائف مساندة للعمل التعليمي والتربوي مثل «الإشراف التربوي، نشاط طلابي، مديري وكلاء مدارس». متسائلا: لماذا وزارة الخدمة المدنية لا تعتمد أغلب الوظائف؟وقال إن وزارة الخدمة المدنية تتعامل مع وزارة التربية على أنهم معلمون، مشيرا إلى وجود لجنة اسمها «التشكيلات المدرسية» بوزارة التربية شارك فيها مسؤولون من وزارتي المالية والخدمة المدنية لتحديد احتياج المدرسة، مشيرا إلى أن هذه اللجنة أقرت عام 1425هـ ولكن لم تقر من وزارة المالية، مبديا رأيه في أنه لو فعِّلت اللجنة لتمت معرفة احتياج كل مدرسة. مبينا أن حل هذه المشكلة يتم باعتماد التشكيلات المدرسية.
المدينة : الثلاثاء 08-02-1430هـ العدد : 16722
غياب الطلاب قبيل الاختبارات.. تعليمات الوزارة تحبطها تلميحات المعلمين
عصام الحيدري - المدينة
يتعمد بعض الطلاب الغياب عن المدرسة قبيل إنتهاء العام الدراسي بيوم أو يومين أو أسبوع أحياناً، نظرا لانتهاء المناهج من ناحية، وانشغال الإدارات المدرسية بإعداد اللجان والاختبارات، وهو ما يترك انطباعاً لدى الطلاب بعدم جدوى الحضور في تلك الأيام الأخيرة رغم أهميتها من الناحية التربوية والتعليمية.ورغم تشديد وزارة التربية والتعلم والإدارات التعليمية المختلفة على عدم الغياب وضرورة حضور الطلاب، إلا أن الكثير من الطلاب يغيبون، إما بتصريح أو بتلميح من إدارات المدارس والمعلمين.
تعليمات واضحة
«المدينة» إلتقت عددا من المسؤولين والمعلمين والتربويين لإلقاء الضوء على هذه القضية، فكانت البداية مع نائب مدير عام التربية والتعليم بمنطقة المدينة المنورة ومساعد المدير العام للتربية والتعليم للشؤون التعليمية الدكتور تنيضب الفايدي، حيث قال: أن تعليمات وزارة التربية والتعليم تؤكد على ضرورة حضور الطلاب والمعلمين حتى آخر يوم في الدراسة وعلى إدارات المدارس متابعة ذلك ورصد درجات المواظبة للطلاب الذين يتعمدون الغياب في هذه الأيام بدون عذر، والمطلوب من المدارس مدراء ومعلمين أن يقدموا خلال هذا الأسبوع الأخير ما يشجع الطالب على الحضور مثل تكثيف المراجعة الهامة لما سبق شرحه وفتح باب الأسئلة للطلاب عما إستصعبوه في المنهج ككل خلال سير الدراسة في العام الدراسي وتشجيع حضور الطلاب أيضاً بالأنشطة التعليمية والترفيهية اللامنهجية كاليوم المفتوح والبرامج التوعوية.ويضيف د.تنيضب: هذه المشكلة يجب أن تناقش ويوضع لها الحلول ليس عند إقتراب إنتهاء العام الدراسي بل يجب أن يوضع لها الدراسات الهادفة والخطط التربوية المدروسة منذ بداية العام الدراسي وهي مشكلة وقضية تربوية لن تحل إلا بتظافر الجهود والتعاون الفاعل بين مدراء المدارس والمعلمين وأولياء أمور الطلاب حيث أن خروج الطلاب قبل إنتهاء اليوم الدراسي دون علم أولياء أمورهم قد يعرضهم للمخاطر.
مشكلة أزلية
أما صالح العوفي مدير إحدى المدارس فيقول: النظام واضح وصريح بعدم السماح للطلاب بالغياب في آخر أسبوع في الدراسة ونحن مع النظام، وهنا تظهر مهارة الإدارة في تطبيق النظام بعدة أساليب منها متابعة المنهج الدراسي بحيث لا ينتهي حتى آخر يوم دراسي ومن الممكن إيضاً إجراء إختبارات تحسين مستوى لتشجيع الطلاب على الحضور ومن الممكن جداً إقامة بعض الأنشطة الرياضية ومشاركة المعلمين فيها مما يضفي نوع من البهجة في نفوس الطلاب وإزالة شبح الخوف من الإختبارات.ويقول المعلم طلال النعمان أن هذه مشكلة أزلية، وأرى أن الطالب الذي يتعمد الغياب في الأسبوع الأخير للعام الدراسي متذرعاً بأنه يراجع دروسه، فهو بإمكانه أن يقوم بذلك داخل المدرسة وفي وجود معلميه الذين لن يبخلوا عليه بتقديم ما يفيده. أما عن أولياء امور الطلاب يحدثنا جميل الرحيلي فيقول: أرى ضرورة حضور الطلاب حتى آخر يوم في الدراسة وأشجع أبنائي وبناتي على ذلك ولكن تكمن المشكلة عندما يعود الإبن من المدرسة قبيل إنتهاء اليوم الدراسي ليخبرني أنه قد تم دمج الطلاب في الفصول ولم نأخذ أي حصة، وما يزيد من حجم المشكلة أن بعض المعلمين قد يشير للطلاب بالغياب عن طريق التلميح لا التصريح وذلك لعدة أسباب قد يكون ملل المعلم من أسبابها فقد يرى بعض المعلمين الأسبوع الأخير راحة له يستعد فيها لأعمال الإختبارات.
مدارس خالية
أم نوال والتي تدرس إبنتها في الصف الأول الثانوي تقول: تزداد المشكلة سوءاً في مدارس البنات فمن ناحيتي لن أرضى لأبنتي أن تتواجد في مدرسة خاليه وأخاف عليها أشد الخوف إذا خرجت من المدرسة قبل إنتهاء اليوم الدراسي، فأولياء الأمور آمنون في منازلهم أو أعمالهم على إعتقاد أن أبناءهم وبناتهم مازالوا ضمن أسوار المدرسة ضمن اليوم الدراسي، أما إذا أصرت المدرسة على وجوب حضور البنات رغم غياب معظم المدرسة لسبب خوفها من التعليمات وتفتيش الموجهات فلن أسمح لإبنتي بالحضور في مدرسة خالية مهما كلفني وكلفها الأمر، وبالنسبه لأعذار الغياب فسأجهزها من الآن. الطالب عبدالملك محمد عمر في الصف الثاني الثانوي يقول: في الأعوام السابقة كنت أغيب عن المدرسة عندما يكثر الغياب أما في هذا العام وخوفاً على المعدل والمجموع التراكمي فستجدني حاضراً حتى يوم الأربعاء آخر إيام الدراسة وحتى آخر ساعة وحتى إذا قال لي المعلم لاتحضر، إلا أن أسمعها صريحة من مدير المدرسة نفسه وبشهادة بعض المعلمين أما عن غياب الطلاب فأؤكد أن السبب يعود أولاً وأخيراً لتلميحات المعلم التي قد تكون أحياناً بإشارة باليد أو الوجه، وقد تجده يبدي تضجره من كثرة حضور الطلاب في الأيام الأخيره وقد يقلل المعلم من أهمية مراجعة الدروس والطالب يفهم مايقصده المعلم بل ومن المعلمين من يصرح بأن أمر الدرجات قد إنتهى وقد تم رصدها حتى يغيب الطلاب.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس