عرض مشاركة واحدة
قديم 02-04-2009   رقم المشاركة : ( 4 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: اخبار التربية والتعليم ليوم الاربعاء 9-2-1430 هـ

الجزيرة:الاربعاء 09 صفر 1430هـ العدد:13278
التربية تثبيت جميع العاملين والعاملات على البند المؤقت
«الجزيرة» - ناصر السهلي:
تطوي وزارة المال خلال الفصل الدراسي الثاني ملف تثبيت العاملين والعاملات على البند المؤقت تمهيداً لإعلان أسمائهم بتصنيفاتهم الوظيفية الجديدة بعد اعتمادها من قبل وزارة الخدمة المدنية ورجحت المصادر أن أعداد العاملين على هذا البند ليست قليلة وأن عملية تثبيتهم باتت مسألة وقت فقط . يذكر أن السبب في تأخر تثبيت هذه الفئة عن زملائهم العاملين في بند الأجور أن الأمر السامي الكريم القاضي بتثبيت الفئة الأخيرة لم ينص حينها على موظفي البند المؤقت، وجاء الأمر السامي الخاص بتثبيتهم لاحقاً .
صحيفة اليوم :الاربعاء 9-2-1430 هـ العدد :13018
أكد وقوف المملكة مع العالم الحُر في كل ما يحفظ حقوقهم المليص : نظام وطني لحماية الأطفال وعناية فريدة بالمعاقين
اليوم – الخرطوم
أكد نائب وزير التربية والتعليم لتعليم البنين الدكتور سعيد بن محمد المليص وقوف المملكة إلى جانب العالم الحُر مع شقيقاتها الدول الإسلامية في كل شأن يحفظ للأطفال حقوقهم وكرامتهم . وقال في كلمته أمام المؤتمر الإسلامي الثاني للوزراء المكلفين بالطفولة بالخرطوم أمس إن برنامج الغذاء العالمي منح خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدالعزيز جائزة ”البطل العالمي لمكافحة الجوع 2008 ” نظير دعمه ” أيّده الله ” للبرنامج الأممي بــ 500 مليون دولار، وتقدم المملكة مساهمات سخيّة في كافة المجالات التعليمية والصحية والاجتماعية عبر المؤسسات والهيئات الدولية والإسلامية، انطلاقا من مبادئنا الإسلامية . وأضاف بأن العالم الحر تنبه إلى ضرورة رعاية الطفولة وحمايتها من الإيذاء بكافة صوره وترجم ذلك الاهتمام إلى عهود ومواثيق تحرم العبث بمصائر رموز الطهر والبراءة ، بدءا من إعلان جنيف عام 1924 وما تلاه من جهود وصولا إلى إعلان حقوق الطفل عام 1989 الذي صادقت عليه منظمة الأمم المتحدة للطفولة ”اليونسيف” إلا أن ذلك كله لم يمنع آلة الجور في أماكن عدة حول العالم من ممارسة أبشع صنوف الترهيب والتقتيل باستخدام أسلحة فتّاكة محرمة دوليا وأخلاقيا . . لم يسلم منها الأبرياء ولا سيّما في غزة بفلسطين المرابطة، الذين لاحقهم شبح الموت حتى في مراكز ومدارس الإيواء التابعة للأمم المتحدة والمشافي وفي داخل سيارات الإسعاف فقتلت وجرحت وشرّدت الآلاف في مشهد مؤلم انتفضت له الشعوب الأبيّة المحبة للسلام . وشدد على أن جميع الأديان السماوية جاءت بما فيه خيري الدنيا والآخرة، وأن الإنسان على هذه الأرض ينبغي أن يعيش في سلام له حقوق وعليه واجبات، وجمعت الشريعة الإسلامية الغراء في منهج رباني عظيم ما لو تمسّك به العالم لنجت الأسرة البشرية جمعا . . ومن ذلك رعاية الإسلام وعنايته بالأسرة، حتى جعلها ”قرة للعين” في قوله تعالى ”ربّنا هب لنا من أزواجنا وذريّاتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما” ، وأعلى الله تعالى من شأن الطفولة عندما أقسم بالولد في قوله ” لا أقسم بهذا البلد ، وأنت حل بهذا البلد، ووالد وما ولد . . ” وأمر بحمايتهم من الأمراض والمحافظة على بيئاتهم الصحية وتغذيتهم في قوله ” والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين لمن أراد أن يتم الرضاعة ” ورغّب الإسلام في رعاية الأيتام وطالب رسولنا الكريم بالرحمة بالصغار ” ليس منّا من لا يرحم صغيرنا ، ولايوقر كبيرنا” . وأكد د . المليص أن الطفل في المملكة يمثل نواة التنمية الأولى، ولهذا بُذلت الجهود لإتاحة الفرصة له ليتمتع بكامل حقوقه الأساسية واهتمت خطط التنمية المتلاحقة بمجالات الطفولة، حيث يعد التعليم إلزاميا ولا يوجد طفل في سن السادسة خارج المدرسة ، كما يجري حاليا تنفيذ مشروع الملك عبد الله لتطوير التعليم العام بالإضافة إلى العناية بالموهوبين من خلال مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله لرعاية الموهوبين، وأولت الدولة المعوقين عناية فريدة ومن صور ذلك تطبيق مشروع الدمج التربوي الذي يتيح لهم الدراسة إلى جانب الأسوياء، وكذلك رعاية الأطفال ذوي الظروف الخاصة داخل مؤسسات الرعاية الرسمية عندما يفقد بعضهم لأسباب مختلفة ـ صحية أو اجتماعية أو بدنية ـ الرعاية اللازمة، وجرى تطبيق الضوابط الصحية للزواج بهدف الحد من الأمراض الوراثية ، كما تم اعتماد المشروع الوطني للاكتشاف المبكر لأمراض التمثيل الغذائي وأمراض الغدد الوراثية، ومشروع التعامل مع التوحد واضطراب النمو، وتم القضاء نهائيا على شلل الأطفال والدفتيريا ،كما قامت اللجنة الوطنية للطفولة بإعداد نظام حماية الأطفال من الإيذاء بالتعاون مع خبراء ومهتمين وأكاديميين ومهتمين بالطفولة، وتتم مراجعته حاليا في مجلس الشورى تمهيدا لإقراره قريبا، وتقدم وزارة الشؤون الاجتماعية الخدمة الإرشادية لمن هم بحاجة إليها من أفراد المجتمع، علاوة على تشكيل لجان حماية الأطفال بالمستشفيات للوقوف على أي حالة إيذاء قد ترد لأقسام الطوارئ . . وتعد المملكة الدراسات اللازمة لتطبيق المدونة الدولية لتسويق لبن الأم بهدف تشجيع الرضاعة الطبيعية بالإضافة إلى المستشفيات صديقة الطفل التي تهتم أساسا بالرضاعة الطبيعية وتثيقف الأمهات .
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس