عرض مشاركة واحدة
قديم 02-08-2009   رقم المشاركة : ( 40 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: اخبار التربية والتعليمالأحد 13-2-1430هـ

الاقتصادية :الاحد 13-2-1430 هـ العدد :5599
طالبان من الزلفي يتفوقان في المسابقات العلمية
حقق الطالب عامر بن دريويش العتيبي من مدرسة علي بن أبي طالب المتوسطة في محافظة الزلفي المستوى الثالث في النتيجة العامة لمعرض المبتكرات العلمية الثاني عشر الذي نظمته وزارة التربية والتعليم أخيرا واستضافته محافظة حفر الباطن، وكان الابتكار الذي قدمه الطالب ضمن الأعمال المشاركة في هذا المعرض من المناطق التعليمية في المملكة هو جهاز: (السلامة عند التجاوز)، وتتلخص فكرة الابتكار بزرع حساسات إلكترونية في المنعطفات الجبلية والرملية على الطرق بحيث تعطي القادم من الجهة المقابلة إشارات تحذيرية، وذلك بهدف الحد من التجاوز الخاطئ لقائدي المركبات في هذه المنعطفات الخطرة.من جانب آخر أقامت مدرسة طيبة الثانوية وبحضور مدير التربية والتعليم حمد بن منصور العمران احتفالا كرمت فيه الطالب محمد بن دريويش العتيبي، وذلك لتحقيقه المركز الرابع في معرض موهبة للعلوم والهندسة الذي نظمته في وقت سابق مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله لرعاية الموهوبين، وقد ثمن مدير التربية والتعليم في كلمته لمدير المدرسة صالح بن عبد الرحمن الفايز وزملائه المعلمين احتفاءهم بالطلاب الموهوبين.وأكد حرص الإدارة على دعم المبدعين في المجالات كافة، وكان الابتكار الذي قدمه الطالب ضمن الأعمال المشاركة في هذا المعرض هو جهاز (المراقب الآلي) وتتلخص فكرته في تحويل شاشة التلفزيون إلى نافذة يتمكن من خلالها المراقبون في المنشأة من متابعة المرضى وذوي الاحتياجات الخاصة حال مغادرتهم الأسرة الخاصة بهم وكذلك متابعة درجة حرارة المريض وإطلاق منبه صوتي أثناء الحالة.
عكاظ :الأحد 13-2-1430 هـ العدد :2793
الناطق الإعلامي في شرطة عسير ينفي حدوث إيذاء جسدي
التحقيق في تعرض طالبة ثانوية لعنف أسري
عبدالرحمن القرني - عسير
وجه محافظ بيشة مساعد التمامي بالتحقيق العاجل في قضية غلباء (طالبة ثانوية) التي تعرضت للعنف على يد عمها، بحسب شهود عيان. وطالب المحافظ بالرفع بعد التحقيق عن الموضوع والتأكد من صحة النتائج، كما وجه بتقديم الرعاية الصحية للفتاة وتمكينها من أداء اختباراتها. وأوضح التمامي لـ «عكاظ» أن غلباء حظيت باهتمام لجنة الحماية الأسرية النسائية التي زارتها داخل أسوار المستشفى، وأن التحقيقات مستمرة لمعرفة ملابسات القضية ومدى صحة ضرب عمها لها في مركز الشرطة. من جانبه، أكد مدير التربية والتعليم للبنات في بيشة جلوي آل كركمان، أنه تم تشكيل لجنة من مديرة الشؤون التعليمية ومديرة ووكيلة المدرسة التي تتعلم فيها الطالبة غلباء، وزارت اللجنة الطالبة في مقرها في المستشفى ورفعت معنوياتها ودعمتها نفسيا، كما وفرت لها الكتب الدراسية وكلفت معلمة بمساعدتها على المذاكرة، حيث أدت أول امتحاناتها صباح أمس داخل المستشفى بمعنويات عالية. من جانبه، نفى الناطق الإعلامي في شرطة منطقة عسير العقيد عبدالله القرني ضرب غلباء من قبل عمها، مشيرا إلى أن التحقيقات لم تثبت أية حالة إيذاء جسدي، وأن شرطة بيشة حولت الفتاة إلى مستشفى الصحة النفسية.
عكاظ :الأحد 13-2-1430 هـ العدد :2793
اتهام مدير مدرسة بتبديد 757 ألفا لمعلمين في «سوا»
عبد العزيز الربيعي - الطائف
يمثل مدير مدرسة في الطائف، في السابع من جمادى الأولى المقبل، متهما بإنكار وتبديد نحو 756900ريال، تمثل مستحقات عدد من المعلمين، فيما يعرف في مساهمات سوا. وتنظر المحكمة الشرعية في الطائف في دعوى المعلمين، الذين يطالبون باستعادة أموالهم، بعدما وقعوا ضحية للإدعاءات بمضاعفة الأموال إلى الملايين. وحسب نص الدعوى فإن مدير المدرسة سلم الأموال لوسيط مجهول، يتعامل في المساهمات، وكان يعدهم بإعطائهم حقوقهم، لكنه ماطلهم حتى أبلغهم أخيرا بعدم وجود مبالغ لهم في ذمته، وادعى أنه لم يتسلم منهم أية مبالغ، واستندت دعوى المعلمين على شهود للتأكيد على أن المدير مارس المتاجرة في مساهمات بطاقات سوا، بالإضافة إلى مستندات وإيصالات بنكية.
المدينة : الأحد 13-02-1430هـ العدد : 16727
تعاطي المنبهات أيام الامتحانات.. محاولة للنجاح تفضي إلى الضياع
عبدالله عابد الشريف - أملج
يتوجه طلاب المدارس بالمملكة هذه الأيام لمدارسهم لأداء امتحانات الفصل الدراسي الأول، مما يجعلهم يبذلون كل جهدهم وطاقاتهم لتحصيل أكبر قدر من المعلومات للنجاح.ويلجأ العديد من الطلاب في أيام الاختبارات إلى المذاكرة الجماعية، وفي ظل غياب الرقابة الأسرية في كثير من الأحيان، تتسلل أفكار موتورة لمراهقين أو أصدقاء سوء تتجه ببعض الطلاب إلى تعاطي المخدرات أو المنبهات، لما يعتقدونه من أنها تساعدهم على المذاكرة والحفظ متجاهلين بأنها تحطم الجهاز العصبي وإرادة الطالب المتعاطي الذي سيفقد بتعاطيه لها كل القيم الدينية والأخلاقية، والتي ستقوده حتماً للإدمان. الذي يعتبر من المشكلات الخطيرة التي يواجهها المجتمع الإنساني لما يترتب عليها من آثار اقتصادية واجتماعية وسلوكية تؤثر على الفرد والمجتمع.«المدينة» ناقشت قضية تعاطي الطلاب لعقاقير مدمرة في مواسم الامتحانات، وكيف يمكن التصدي لها، وذلك من خلال آراء لتربويين واختصاصيين، حتى لا يقع الشباب فريسة لتلك الآفة المدمرة.
المخدرات والإدمان
مساعد مدير عام مكافحة المخدرات للشؤون الوقائية بالمديرية العامة بالرياض عبدالإله بن محمد سعيد الشريف يقول: الإدمان وعواقبه وكيفية الوقاية منه هو موضوع من المفيد دائما ان يطرح للمناقشة. فلا شك أن الاكتشاف المبكر لتعاطي المخدرات أمر بالغ الأهمية إذا أخذنا في الاعتبار، أن التعاطي يمر بعدة مراحل خلال رحلة الإدمان، تبدأ بمرحلة التجربة والتعرف على المخدر ثم مرحلة الاعتماد النفسي على المخدر، وأخيرا مرحلة الاعتماد العضوي والجسدي والتي تختص بها بعض أنواع المخدرات دون غيرها، وإذا أخذنا في الاعتبار أيضاً انه في بعض أنواع المخدرات يكون الانتقال من مرحلة إلى أخرى سريعا. فنجد انه كلما بدأ العلاج في مرحلة مبكرة كلما كان الأمر أسهل، وكان الشفاء أقرب إلى الشفاء التام بإذن الله. ومن هذا المنطلق تجدر بنا الإشارة إلى تعريف المخدرات والإدمان تعريفا علميا ومعرفة الأعراض الجسمانية، والتغيرات السلوكية، التي قد تحدث للشخص المتعاطي والتي يجب أن تلفت انتباه المحيطين به وتحذرهم بأن هناك خطراً قادماً في الطريق إليهم كما تجعلهم يكثفون الرقابة للوصول إلى حقيقة الأمر.
جهود التربية
وعن جهود وزارة التربية والتعليم بالمملكة في توعية الطلاب بأضرار تعاطي المخدرات وخاصة خلال فترة الامتحانات أوضح التربوي أحمد بن سالم الهجاري بأن للوزارة خطط وبرامج على مدار السنة لحماية أبنائنا الطلاب من هذا الخطر الفتاك، ومن ضمن هذه الخطط والبرامج التنسيق مع مكافحة إدارة المخدرات لتفعيل البرامج من حيث إعداد برامج ودورات عن المخدرات خلال السنة الدراسية، وكذلك توعية المجتمع المدرسي عن أضرار المخدرات عن طريق النشرات والمطويات الإرشادية المعدة من إدارة التوجيه والإرشاد وإدارة مكافحة المخدرات ومرشدي الطلاب. وكذلك عقد اجتماعات دورية بمرشدي الطلاب للمدارس والتأكيد على هذا الجانب. وإعداد محاضرات، وإعداد عروض PowerPoint عن أضرار المخدرات من قبل المرشدين ومشرفي التوجيه والإرشاد. وأيضاً المشاركة في تفعيل الكثير من هذه البرامج لتوضيح آلية تنفيذه وفق الخطة المنظمة لذلك على مستوى المدرسة عن طريق لعب الأدوار والمسرحيات. وأيضاً توعية الطلاب بخطورة المخدرات من خلال الإذاعة المدرسية والحصص الاحتياطية ومجالس الريادة، وعقد مجالس الآباء لجميع المراحل التعليمية في مدارس المملكة من قبل إدارة التوجيه والإرشاد ومرشدي الطلاب في المدارس لتوعيتهم عن أضرار المخدرات وأثرها النفسي والاجتماعي والاقتصادي على الفرد والمجتمع. وكذلك التعاون مع الصحة النفسية، وفي حال اكتشاف متعاطٍ لا قدر الله سوف تقوم المدرسة بتبني هذه المشكلة ومعالجتها وفق النظم المتاحة لذلك والوقوف بجانب الطالب حتى يشفى من هذا الداء وذلك بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة.
حجم الظاهرة
هناك أسباب متعددة ومعقدة وراء تعاطي الشباب للمخدرات ولكن ماذا عن حجم هذه الظاهرة؟ فهل أن عدد المتعاطين من الطلاب على شتى أنواع المخدرات في المملكة مثير للفزع حقا أم أن الظاهرة محدودة الانتشار؟ يجيب على هذا السؤال مستشار وزارة العمل والشئون الاجتماعية إبراهيم بن عبدالله الشريف قائلاً: بلغ عدد القضايا التي ارتكبها الأحدث خلال عام 1428هـ (1621) قضية منها (151) قضية ترويج وتعاطي للمخدرات وهذا مؤشر إلى أن نسبة التعاطي والترويج قليلة جداً مقارنة بالقضايا المختلفة التي ارتكبها عدد من الأحداث.
بينما يرى الأمين العام المساعد للمركز الوطني لأبحاث الشباب بالرياض والتي تناقلته العديد من الصحف السعودية، الدكتور نزار الصالح، قوله إن «نسبة الإدمان في المملكة تضاعفت أربع مرات، وأن القضايا الجنائية الخاصة بالمخدرات ارتفعت إلى 18490 قضية، وهو ما يعد أكثر بكثير من قضايا الفاحشة والسكر».
دوافع التعاطي
وفيما يتعلق بتعاطي بعض طلاب المدارس للمخدرات يقول الشيخ صالح بن سعد الحيدان المستشار القضائي الخاص وأستاذ كرسي القضاء الجنائي والمستشار العلمي بالجمعية العالمية للصحة النفسية بدول الخليج والشرق الأوسط: أنه يوجد وراء هذه السموم المدسوسة بين الشباب مروجون محترفون وكذلك موزعون يستغلهم غيرهم لتوزيع اكبر كمية ممكنة خلال هذه الفترة، وقد ينجحون في استغلال شباب في المراحل الأولى والثاني والثالث ثانوي، وكذلك المستوى الأول في الجامعات. لذلك أتوجه إلى المسئولين في وزارة الداخلية وهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، كما أتوجه للمدارس والأسر في البيوت إلى أن يكونوا يداً واحدة ينطلقون من خلالها لتوعية الشباب بآثار تلك الآفة.
تأثير الإدمان
وعن تأثير الإدمان يحدثنا الشيخ جمال بن صالح نائب رئيس قسم الإرشاد الديني بمستشفى الأمل بجدة قائلاً: تحتوي المخدرات بصفة عامة على مواد كيميائية تترك آثارها على طبيعة عمل المخ لدى الإنسان ومن ثم تنسحب هذه الآثار إلى كافة أعضاء الجسم ووظائفه، إضافة إلى التهاب في المخ وتحطيم وتآكل ملايين الخلايا العصبية به مما يؤدي إلى فقدان الذاكرة والهلوسة السمعية والبصرية والفكرية فضلا عن الإصابة بنوبات صرعية بسبب الاستعباد لتلك العقاقير المدمرة.
المدينة : الأحد 13-02-1430هـ العدد : 16727
طريقة تدريس مبتكرة تحوّل الرياضيات إلى مادة جاذبة للطلاب
محمد البيضاني - الباحة
عرفت الرياضيات بكونها مادة جافة مملة.. كما لم ينجح العديد من المعلمين في خلق صورة ذهنية إيجابية عنها لدى الطالب، وهو ما نفَّر منها الكثيرين.وفي إحدى المدارس الثانوية بمحافظة المخواة قام أحد معلمي المادة بتنفيذ تجربة تربوية مميزة كان من نتائجها أن جعلت حصة الرياضيات حصة منتظرة لدى العديد من الطلاب، بل إن هذا المعلم نجح في جعلها ميدانا فسيحا لممارسة إستراتيجيات تدريسية مختلفة قد يرى البعض أن الرياضيات كمادة علمية جافة لا تستوعبها، حيث سعى إلى تطبيق ما عُرف بالتعلم التعاوني، والتعلم بالأقران، وتطبيق العديد من المفاهيم التربوية مثل التبعية الواعية، والقيادة الذاتية الطلابية، والطالب المعلم، وكذلك تطبيق مهارات التفكير من خلال دروسها وبأسلوب يجعلها مادة مشوقة.
أسباب النفور
عن هذه التجربة يتحدث المعلم صاحب التجربة، سعيد مساعد يحيى الزهراني قائلا: عندما عُيِّنت معلما لمادة الرياضيات لمست نفورا كبيرا من الطلاب من هذه المادة وكان لزاما أن نتبع الأسلوب العلمي في تشخيص أسبابها فصممت استبانة حصر أسباب هذا النفور من وجهة نظر الطلاب وحاولت أخذ آرائهم في كيفية تجاوز هذا الواقع فكان من بين الآراء أهمية اتباع أساليب تدريسية تسهم في تخفيف جمود الرياضيات وجفافها كمادة هذه طبيعتها.
ويضيف: بالفعل بدأت في إنشاء نادٍ يكون مقرا للرياضيات به جميع القوانين التي يحتاجها طلاب المرحلة التي أدرسها بعد أن بذلت جهدا في حصرها ثم حاولت أن أشعل حماس الطلاب بتقسيمهم إلى مجموعات وكل مجموعة لها قائد ومقرر بالتناوب، بحيث تكون هناك منافسة بين المجموعات في عدة مجالات منها «حل الواجب - المشاركة - الانضباط والتنظيم - التحضير للدرس القادم - توزيع الأدوار بين أفراد المجموعة بأنفسهم»، وقد نجحت في أن أجعل بعض الطلاب يقومون بشرح الموضوع لزملائهم في الطاولة أو على أقل تقدير توضيح جزئية منه وحولت الموضوعات إلى تمارين تطبيقية تنفذ على شكل ورش عمل لكل طاولة على انفراد فأصبح التنافس قويا كون كل حصة يكون هناك مجموعة متميزة في فهم الموضوع وسرعة حل تطبيقاته والتعاون فيما بينهم وشرح المعلومة للزميل وتبسيطها فيما كنت أكتفي بالتوجيه والإرشاد ومحاولة إشعال فتيل المنافسة عن طريق المباريات التدريبية وتشجيع المجموعات وبث روح الحماس بينهم من أجل الوصول إلى فهم الموضوع.
بيئة جاذبة
من جانبه يشير ناصر العمري «أحد التربويين في المحافظة» إلى أن التجربة فريدة على مستوى خلق بيئة جاذبة للطالب، وذلك بإيجاد فصل غير تقليدي من خلال الطاولات التي تتخذ أشكالا متنوعة «مربعة ومستديرة» وعلى مستوى إغناء بيئة المكان بمثيرات تدعم المعلومة وتثبتها باستغلال الجدران والأرضيات وحتى السقف وسطح الطاولة لتثبيت المعلومة من خلال كتابة القوانين الرياضية وتجسيد بعض الأشكال الهندسية عن طريق الفلين أو الخشب مما يساعد عمليا في جعل بيئة الصف أكثر دعما للعملية التعليمية ولم يكتفِ المعلم بهذا بل إنه نجح في استثارة الدافعية لطلابه من خلال خلق تنافس بين المجموعات واتباع إستراتيجيات حديثة تنم عن وعي وإلمام بالطرائق الحديثة منها على سبيل المثال «التعلم بالأقران - التعلم التعاوني - المباريات بين المجموعات - القيادة والتبعية الواعية».
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس