بعض ألأعضاء ,,, أشحة ,,, أذا طلبت منهم الفلوس رأيتهم ينظرون اليك تدور أعينهم كالذي يغشى عليه من الموت ... طبعا أقصد من أحوالهم ميسورة أما من كان بلا وظيفة أو معسرا فهو في واسع العذر وله حق علينا أن نقف الى جواره أذا أحتاج الينا ...
على كل حال لو لم يبق مع أبو عبد الرحمن ألا رويعي الغنم والمستعين لتحملا معه الثلثين دون من أو بحث عن ألأطراء ...
|