أبن الأكرمين اليزيدي ,,
دلفت للموضوع وأعجبني حقاً , فرحت بهذا التوافق والصعود للقمم الشماء ,وأنتشيت له .
أمدتني قراءته بحالة من التوهج الذي دفعني وبعنف الي الخروج من حالة الحياد ,
والسأم والملل الذي أعتراني بالأمس
فالمكان هنا خصب جداً لأخذ العبر في صعود القمم ,,
شكراً اليزيدي بحجم نشاطك ,,
المقداد